إقتصاد

مندوبية الحليمي: أكثر من 16% من المقاولات توقفت نهائيا متم 2020


كشـ24 نشر في: 26 يناير 2021

أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن أكثر من 16 في المئة من المقاولات في حالة توقف نهائي أو مؤقت في نهاية سنة 2020. وأوضحت المندوبية في "البحث الثالث حول تأثير كوفيد-19 على نشاط المقاولات"، أن 8.1 في المئة من المقاولات لازالت في حالة توقف مؤقت،و6 في المئة اضطرت إلى التوقف المؤقت من جديد بعد استئناف نشاطها، كما أن 2.2 في المئة أعلنت أنها أوقفت أنشطتها بشكل نهائي.وأضافت أن نتائج البحث كشفت أن 83.7 في المئة من المقاولات صرحت أنها حافظت على أنشطتها وبالرغم من ذلك، فإن تحليل تطور المؤشرات المتعلقة بتوقف أنشطة المقاولات يظهر بعض الانتعاش في النشاط العام.وأبرزت أن نسبة التوقف المؤقت للمقاولات سجلت انخفاضا بعد 9 أشهر من بداية الأزمة الصحية، حيث بلغت 54,3 في المئة في أبريل و52 في المئة في يوليوز لتصل إلى 14,1 في المئة في دجنبر 2020. مشيرة إلى أن معدل النشاط سجل تطورا إيجابيا من 43 في المئة في أبريل إلى ما يقرب من 83,7 في دجنبر الماضي.وحسب الفئة، فقد ارتفعت نسبة المقاولات النشطة في نهاية 2020 إلى 87.5 في المئة بالنسبة للمقاولات الكبرى، و89.6 في المئة لدى المقاولات الصغرى والمتوسطة و81 في المئة من المقاولات الصغيرة جدا.بالمقابل، بلغت نسبة المقاولات التي صرحت بتوقف أنشطتها بشكل نهائي ما يقرب من 2.6 في المئة بين المقاولات الصغيرة جدا و1.3 في المئة بالنسبة للمقاولات الصغرى والمتوسطة و0.8 في المئة من المقاولات الكبرى.من جهة أخرى، بلغت نسبة المقاولات الكبرى المتوقفة بشكل مؤقت خلال هذه الفترة 11.7 في المئة.ويظهر تحليل نتائج البحث حسب الفئة وعمر المقاولة أن أكثر من نصف المقاولات (51 في المئة ) التي توقفت مؤقتا عن النشاط يقل عمرها عن 10 سنوات. وتصل هذه النسبة إلى 61 في المئة بين المقاولات الصغيرة جدا و43 في المئة بالنسبة للمقاولات الكبرى.وأشار البحث إلى أن فروع النقل والتخزين والإيواء والمطاعم والأنشطة العقارية، لازالت تواجه صعوبات لاستئناف نشاطها بشكل طبيعي، حيث تصل نسبة المقاولات المتوقفة مؤقتا عن النشاط في هذه الفروع إلى 31 و27 و25 في المئة على التوالي.وفضلا عن ذلك، بلغت نسبة المقاولات التي أعلنت التوقف النهائي 10 في المئة في قطاع النسيج والجلد و7 في المئة في الأنشطة العقارية.وتظهر نتائج البحث أنه مقارنة بالنصف الثاني من سنة 2019، فإن 83 في المئة من المقاولات أعلنت أنها شهدت تراجعا في نشاطها، بينما عرفت 12 في المئة استقرارا في مستوى نشاطها و5 في المئة فقط من المقاولات سجلت ارتفاعا في النشاط خلال النصف الثاني من سنة 2020.وحسب الفئة، صرحت 84 في المئة من المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة بانخفاض نشاطها خلال نفس الفترة، بينما أعلنت أقل من 5 في المئة منها أن مستوى نشاطها قد يكون عرف ارتفاعا.وبالنسبة للمقاولات التي عرفت انخفاضا في نشاطها (83 في المئة)، فقد أظهر أكثر من نصفها (54 في المئة ) انكماشا في النشاط بنسبة 50 في المئة أو أكثر خلال النصف الثاني من سنة 2020 مقارنة بنفس الفترة من 2019.وتصل هذه النسبة إلى 59 في المئة بالنسبة للمقاولات الصغيرة جدا و34 في المئة لدى المقاولات الكبرى.وحسب القطاع، لاتزال فروع الإيواء والمطاعم تعاني من أثار الأزمة الصحية. فقد صرح 86.3 في المئة من أرباب مقاولات هذه الفروع بانخفاض مستوى أنشطته بنسبة 50 في المئة أو أكثر مقارنة بالنصف الثاني من سنة 2019، فيما أعلن 9 في المئة منهم انخفاضا بنسبة 30 إلى 49 في المئة.ويهم الانخفاض في النشاط بأكثر من 50 في المئة كذلك قطاع البناء (68.7 في المئة)، وفروع الأنشطة العقارية (63.0 في المئة) وكذا الأنشطة المرتبطة بصناعة النسيج والجلد (58.7 في المئة).ويكمن الهدف الرئيسي لهذا البحث في نسخته الثالثة في تقييم تطور نشاط المقاولات خلال الفترة من يوليوز إلى دجنبر 2020، ومقارنته مع نفس الفترة قبل الأزمة، وذلك للاستفسار حول مستوى أداء المقاولات التي تسعى إلى استعادة الوتيرة الطبيعية لنشاطها.كما يهدف البحـث إلى معرفة التحديات التي كان على المقاولات مواجهتها خلال النصف الثاني من سنة 2020 لاستئناف النشاط وكذلك تقييم فعالية الإجراءات التي تهدف إلى دعم خزينة المقاولات المتضررة من الأزمة الصحية وتحديد الاستراتيجيات التي تعتمدها للتكيف مع السياق الصحي الجديد.وتم إجراء هذا البحث خلال الفترة الممتدة ما بين 22 و30 دجنبر 2020 اعتمادا على تقنية تجميع البيانات بمساعدة اللوحات الإلكترونية والهاتف، وشمل عينة من 3600 مقاولة منظمة تمثل مجموع الوحدات المنتمية لقطاعات الصناعات التحويلية والطاقة والمعادن والبناء والصيدالبحري والتجارة والخدمات التجارية غير المالية.

أفادت المندوبية السامية للتخطيط بأن أكثر من 16 في المئة من المقاولات في حالة توقف نهائي أو مؤقت في نهاية سنة 2020. وأوضحت المندوبية في "البحث الثالث حول تأثير كوفيد-19 على نشاط المقاولات"، أن 8.1 في المئة من المقاولات لازالت في حالة توقف مؤقت،و6 في المئة اضطرت إلى التوقف المؤقت من جديد بعد استئناف نشاطها، كما أن 2.2 في المئة أعلنت أنها أوقفت أنشطتها بشكل نهائي.وأضافت أن نتائج البحث كشفت أن 83.7 في المئة من المقاولات صرحت أنها حافظت على أنشطتها وبالرغم من ذلك، فإن تحليل تطور المؤشرات المتعلقة بتوقف أنشطة المقاولات يظهر بعض الانتعاش في النشاط العام.وأبرزت أن نسبة التوقف المؤقت للمقاولات سجلت انخفاضا بعد 9 أشهر من بداية الأزمة الصحية، حيث بلغت 54,3 في المئة في أبريل و52 في المئة في يوليوز لتصل إلى 14,1 في المئة في دجنبر 2020. مشيرة إلى أن معدل النشاط سجل تطورا إيجابيا من 43 في المئة في أبريل إلى ما يقرب من 83,7 في دجنبر الماضي.وحسب الفئة، فقد ارتفعت نسبة المقاولات النشطة في نهاية 2020 إلى 87.5 في المئة بالنسبة للمقاولات الكبرى، و89.6 في المئة لدى المقاولات الصغرى والمتوسطة و81 في المئة من المقاولات الصغيرة جدا.بالمقابل، بلغت نسبة المقاولات التي صرحت بتوقف أنشطتها بشكل نهائي ما يقرب من 2.6 في المئة بين المقاولات الصغيرة جدا و1.3 في المئة بالنسبة للمقاولات الصغرى والمتوسطة و0.8 في المئة من المقاولات الكبرى.من جهة أخرى، بلغت نسبة المقاولات الكبرى المتوقفة بشكل مؤقت خلال هذه الفترة 11.7 في المئة.ويظهر تحليل نتائج البحث حسب الفئة وعمر المقاولة أن أكثر من نصف المقاولات (51 في المئة ) التي توقفت مؤقتا عن النشاط يقل عمرها عن 10 سنوات. وتصل هذه النسبة إلى 61 في المئة بين المقاولات الصغيرة جدا و43 في المئة بالنسبة للمقاولات الكبرى.وأشار البحث إلى أن فروع النقل والتخزين والإيواء والمطاعم والأنشطة العقارية، لازالت تواجه صعوبات لاستئناف نشاطها بشكل طبيعي، حيث تصل نسبة المقاولات المتوقفة مؤقتا عن النشاط في هذه الفروع إلى 31 و27 و25 في المئة على التوالي.وفضلا عن ذلك، بلغت نسبة المقاولات التي أعلنت التوقف النهائي 10 في المئة في قطاع النسيج والجلد و7 في المئة في الأنشطة العقارية.وتظهر نتائج البحث أنه مقارنة بالنصف الثاني من سنة 2019، فإن 83 في المئة من المقاولات أعلنت أنها شهدت تراجعا في نشاطها، بينما عرفت 12 في المئة استقرارا في مستوى نشاطها و5 في المئة فقط من المقاولات سجلت ارتفاعا في النشاط خلال النصف الثاني من سنة 2020.وحسب الفئة، صرحت 84 في المئة من المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة بانخفاض نشاطها خلال نفس الفترة، بينما أعلنت أقل من 5 في المئة منها أن مستوى نشاطها قد يكون عرف ارتفاعا.وبالنسبة للمقاولات التي عرفت انخفاضا في نشاطها (83 في المئة)، فقد أظهر أكثر من نصفها (54 في المئة ) انكماشا في النشاط بنسبة 50 في المئة أو أكثر خلال النصف الثاني من سنة 2020 مقارنة بنفس الفترة من 2019.وتصل هذه النسبة إلى 59 في المئة بالنسبة للمقاولات الصغيرة جدا و34 في المئة لدى المقاولات الكبرى.وحسب القطاع، لاتزال فروع الإيواء والمطاعم تعاني من أثار الأزمة الصحية. فقد صرح 86.3 في المئة من أرباب مقاولات هذه الفروع بانخفاض مستوى أنشطته بنسبة 50 في المئة أو أكثر مقارنة بالنصف الثاني من سنة 2019، فيما أعلن 9 في المئة منهم انخفاضا بنسبة 30 إلى 49 في المئة.ويهم الانخفاض في النشاط بأكثر من 50 في المئة كذلك قطاع البناء (68.7 في المئة)، وفروع الأنشطة العقارية (63.0 في المئة) وكذا الأنشطة المرتبطة بصناعة النسيج والجلد (58.7 في المئة).ويكمن الهدف الرئيسي لهذا البحث في نسخته الثالثة في تقييم تطور نشاط المقاولات خلال الفترة من يوليوز إلى دجنبر 2020، ومقارنته مع نفس الفترة قبل الأزمة، وذلك للاستفسار حول مستوى أداء المقاولات التي تسعى إلى استعادة الوتيرة الطبيعية لنشاطها.كما يهدف البحـث إلى معرفة التحديات التي كان على المقاولات مواجهتها خلال النصف الثاني من سنة 2020 لاستئناف النشاط وكذلك تقييم فعالية الإجراءات التي تهدف إلى دعم خزينة المقاولات المتضررة من الأزمة الصحية وتحديد الاستراتيجيات التي تعتمدها للتكيف مع السياق الصحي الجديد.وتم إجراء هذا البحث خلال الفترة الممتدة ما بين 22 و30 دجنبر 2020 اعتمادا على تقنية تجميع البيانات بمساعدة اللوحات الإلكترونية والهاتف، وشمل عينة من 3600 مقاولة منظمة تمثل مجموع الوحدات المنتمية لقطاعات الصناعات التحويلية والطاقة والمعادن والبناء والصيدالبحري والتجارة والخدمات التجارية غير المالية.



اقرأ أيضاً
مستثمر إسباني يدرس إنشاء حوض بناء سفن في المغرب
قالت تقارير إخبارية إسبانية، أن رجل الأعمال، ماريو لوبيز، يعتزم إنشاء حوض بناء سفن في المغرب، بعد تفكيك حوض آخر في ملكيته في مالقة بالجنوب الإسباني. وتم تفكيك حوض بناء السفن لمالكه الإسباني بعد اتفاق مع إدارة هيئة الموانىء الإسبانية، وذلك بعد أربعين عاما من النشاط المتواصل والذي حقق فوائد اقتصادية لمدينة مالقة. وفي أبريل الماضي، أطلقت الوكالة الوطنية للموانئ، مناقصةً لتلقي العروض من مشغلي أحواض السفن ذوي الخبرة لتطوير وتجهيز وتشغيل المنشأة. يهدف حوض السفن الجديد -الذي أنفق المغرب 300 مليون دولار لبنائه في مدينة الدار البيضاء- إلى استقطاب بعض الطلب الذي يذهب إلى "أحواض السفن المشبعة في جنوب أوروبا"، وأيضاً لتلبية احتياجات السفن الأفريقية المتجهة إلى أوروبا. قبل بنائه، كان لدى المغرب أحواض سفن صغيرة في مدن الدار البيضاء وأكادير تخدم في الغالب أسطول الصيد. ستكون المنشأة الجديدة قادرةً على تلبية احتياجات السفن التجارية والعسكرية والصيد، فهي مجهزة بحوض جاف بطول 244 متراً وعرض 40 متراً، فضلاً عن مصعد عمودي للسفن يمكنه حمل ما يصل إلى 9000 طن.
إقتصاد

إسبانيا تكشف أسباب إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
دافع وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عن قرار المغرب بإغلاق الجمارك التجارية في مليلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الاتفاق الثنائي مع الرباط ينص على إمكانية "توقيف مؤقت" لحركة البضائع في فترات الذروة، مثل عملية "مرحبا" (عبور المضيق)، التي تشهد تدفقاً كبيراً للمسافرين بين أوروبا وشمال إفريقيا. وكان رئيس مدينة مليلية، خوان خوسيه إمبروضا، قد وجّه انتقادات حادة، مؤكداً أن السلطات المغربية أغلقت المعبر التجاري "حتى إشعار آخر" دون تقديم أي تفسير رسمي. وأوضح أن القرار جاء عبر رسالة إلكترونية بالفرنسية أُرسلت إلى الجمارك الإسبانية، تُبلغ فيها بعدم السماح بمرور البضائع في الاتجاهين طوال فترة "عملية عبور المضيق". ووفق مصادر من الحكومة الإسبانية في سبتة، فإن الاتفاق المبرم مع المغرب – الذي تم في إطار إعادة فتح تدريجية للمعابر التجارية بعد إغلاق دام منذ 2018 – لا يزال ساري المفعول، ويمنح الطرفين مرونة في "تنظيم أو تعليق" حركة السلع بما يتماشى مع ضغط المسافرين خلال موسم العبور الذي يمتد من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر. وفي المقابل، لم تُصدر الرباط أي بيان رسمي يوضح خلفيات القرار، الذي أثار جدلا واسعا، خاصة بعد منع أحد رجال الأعمال في مليلية من تصدير شحنة من الأجهزة الكهربائية إلى المغرب منذ أيام.
إقتصاد

بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة