أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن المغرب سجل ما مجموعه 706 آلاف و121 من المساكن الثانوية أو الموسمية، منها 81,4 في المئة بالوسط الحضري و18,6 في المئة بالوسط القروي، وذلك بالموازاة مع ارتفاع نسبة الولوج لملكية المساكن لدى الأسر المغربية.
وأوضحت المندوبية السامية، في مذكرة إخبارية أصدرتها بمناسبة اليوم العالمي للسكن (2 أكتوبر 2017)، أن توزيع مجموع المساكن الثانوية أو الموسمية حسب نوع السكن يظهر هيمنة صنف المنازل المغربية العصرية (46,4 في المئة)، متبوعا بصنف الشقق (35,3 في المئة)، ثم صنف الفيلات (4,4 في المئة).
وأضافت أن عدد الشقق الثانوية أو الموسمية تضاعف أربع مرات، منتقلا من 62 ألف و478 وحدة في سنة 2004 إلى 249 ألف و344 وحدة سنة 2014.
وتضم ثلاث جهات، حسب المندوبية السامية، أكثر من 55 في المئة من المساكن الثانوية أو الموسمية في الوسط الحضري. متمثلة في جهة الدار البيضاء-سطات بنسبة 24,4 في المئة، وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة بنسبة 17,6 في المئة، وجهة الرباط-سلا-القنيطرة بنسبة 13,2 في المئة.
وفي الوسط القروي، تضم جهات سوس-ماسة، والدار البيضاء-سطات، ومراكش-آسفي تقريبا 61 في المئة من المساكن الثانوية أو الموسمية، بنسب 24,9 في المئة و17,9 في المئة و16,8 في المئة على التوالي.
من جهة أخرى، بلغ عمر 20,5 في المئة من حظيرة السكن الوطنية أقل من 10 سنوات منها 21,2 في المئة بالوسط الحضري و19,2 في المئة بالوسط القروي. في حين تمثل نسبة المساكن التي يبلغ عمرها 50 سنة فأكثر حوالي 19,8 في المئة، منها 30,5 في المئة بالوسط القروي و14,2 في المئة بالوسط الحضري.
كما تتراوح أعمار أكثر من ثلث المساكن ما بين 20 و50 سنة على الصعيد الوطني (40,6 في المئة بالوسط الحضري مقابل 30,8 في المئة بالوسط القروي)، فضلا عن أن أعمار حوالي 43 في المئة من المساكن أقل من 20 سنة، حسب المندوبية السامية.
حمن جهة أخرى، سجلت المندوبية السامية ولوجا واسع النطاق لملكية المساكن لكل 6 أسر من أصل 10، إذ أنه خلال الفترة ما بين 2004 و2014، عرفت الأسر الحضرية المالكة لمساكنها ارتفاعا ملموسا وانتقلت نسبتها من 57,7 في المئة إلى 61,9 في المئة على حساب الأسر المكترية التي انتقلت من 29,6 في المئة إلى 27,3 في المئة.
أفادت المندوبية السامية للتخطيط أن المغرب سجل ما مجموعه 706 آلاف و121 من المساكن الثانوية أو الموسمية، منها 81,4 في المئة بالوسط الحضري و18,6 في المئة بالوسط القروي، وذلك بالموازاة مع ارتفاع نسبة الولوج لملكية المساكن لدى الأسر المغربية.
وأوضحت المندوبية السامية، في مذكرة إخبارية أصدرتها بمناسبة اليوم العالمي للسكن (2 أكتوبر 2017)، أن توزيع مجموع المساكن الثانوية أو الموسمية حسب نوع السكن يظهر هيمنة صنف المنازل المغربية العصرية (46,4 في المئة)، متبوعا بصنف الشقق (35,3 في المئة)، ثم صنف الفيلات (4,4 في المئة).
وأضافت أن عدد الشقق الثانوية أو الموسمية تضاعف أربع مرات، منتقلا من 62 ألف و478 وحدة في سنة 2004 إلى 249 ألف و344 وحدة سنة 2014.
وتضم ثلاث جهات، حسب المندوبية السامية، أكثر من 55 في المئة من المساكن الثانوية أو الموسمية في الوسط الحضري. متمثلة في جهة الدار البيضاء-سطات بنسبة 24,4 في المئة، وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة بنسبة 17,6 في المئة، وجهة الرباط-سلا-القنيطرة بنسبة 13,2 في المئة.
وفي الوسط القروي، تضم جهات سوس-ماسة، والدار البيضاء-سطات، ومراكش-آسفي تقريبا 61 في المئة من المساكن الثانوية أو الموسمية، بنسب 24,9 في المئة و17,9 في المئة و16,8 في المئة على التوالي.
من جهة أخرى، بلغ عمر 20,5 في المئة من حظيرة السكن الوطنية أقل من 10 سنوات منها 21,2 في المئة بالوسط الحضري و19,2 في المئة بالوسط القروي. في حين تمثل نسبة المساكن التي يبلغ عمرها 50 سنة فأكثر حوالي 19,8 في المئة، منها 30,5 في المئة بالوسط القروي و14,2 في المئة بالوسط الحضري.
كما تتراوح أعمار أكثر من ثلث المساكن ما بين 20 و50 سنة على الصعيد الوطني (40,6 في المئة بالوسط الحضري مقابل 30,8 في المئة بالوسط القروي)، فضلا عن أن أعمار حوالي 43 في المئة من المساكن أقل من 20 سنة، حسب المندوبية السامية.
حمن جهة أخرى، سجلت المندوبية السامية ولوجا واسع النطاق لملكية المساكن لكل 6 أسر من أصل 10، إذ أنه خلال الفترة ما بين 2004 و2014، عرفت الأسر الحضرية المالكة لمساكنها ارتفاعا ملموسا وانتقلت نسبتها من 57,7 في المئة إلى 61,9 في المئة على حساب الأسر المكترية التي انتقلت من 29,6 في المئة إلى 27,3 في المئة.