

مراكش
منحرفون يشهرون الأسلحة في وجه بعضهم ويروعون رواد مسبح عمومي
عاش مرتادو المسبح البلدي بأزلي بمقاطعة المنارة بمراكش، نساء و رجالا مع فلذات أكبادهم ساعات من الجحيم، بعد اندلاع مواجهات عنيفة وخطيرة بين منحرفين من دوار ايزيكي و آخرين من ازلي.وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن فصول هاته المواجهات التي دارت رحاها بمحيط وداخل المسبح، تعود إلى يوم الجمعة خامس يوليوز الجاري، بعد نشوب شنآن بين مجموعة من المنحرفين سرعان ما تحول إلى مواجهات استعملت فيها الحجارة ومختلف أنواع الأسلحة البيضاء.وأضافت مصادرنا، أن المواجهات التي وثقتها كاميرات المراقبة، خلقت حالة من الرعب والهلع في أوساط مرتادي المسبح الذي امتلأت صهاريجه بالحجارة التي كان يمطر بها المنحرفون بعضهم بعضا.وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن العمال الموسميبن و معلمي السباحة بهذا المسبح تعرض جلهم لاعتداءات من طرف مجرمين هناك وفضلوا التزام الصمت وعدم التبليغ عنها خوفا من الانتقام.ولفتت المصادر نفسها، إلى أن هذا المسبح يعج بالمجرمين والمنحرفين وتجار المخدرات والحبوب المهلوسة من ذوي السوابق العدلية، الأمر الذي يشكل خطرا على مرتاديه مما يستلزم توفير الأمن داخل هذا المرفق العمومي.
عاش مرتادو المسبح البلدي بأزلي بمقاطعة المنارة بمراكش، نساء و رجالا مع فلذات أكبادهم ساعات من الجحيم، بعد اندلاع مواجهات عنيفة وخطيرة بين منحرفين من دوار ايزيكي و آخرين من ازلي.وبحسب مصادر لـ"كشـ24"، فإن فصول هاته المواجهات التي دارت رحاها بمحيط وداخل المسبح، تعود إلى يوم الجمعة خامس يوليوز الجاري، بعد نشوب شنآن بين مجموعة من المنحرفين سرعان ما تحول إلى مواجهات استعملت فيها الحجارة ومختلف أنواع الأسلحة البيضاء.وأضافت مصادرنا، أن المواجهات التي وثقتها كاميرات المراقبة، خلقت حالة من الرعب والهلع في أوساط مرتادي المسبح الذي امتلأت صهاريجه بالحجارة التي كان يمطر بها المنحرفون بعضهم بعضا.وأشارت المصادر ذاتها، إلى أن العمال الموسميبن و معلمي السباحة بهذا المسبح تعرض جلهم لاعتداءات من طرف مجرمين هناك وفضلوا التزام الصمت وعدم التبليغ عنها خوفا من الانتقام.ولفتت المصادر نفسها، إلى أن هذا المسبح يعج بالمجرمين والمنحرفين وتجار المخدرات والحبوب المهلوسة من ذوي السوابق العدلية، الأمر الذي يشكل خطرا على مرتاديه مما يستلزم توفير الأمن داخل هذا المرفق العمومي.
ملصقات
