دولي

منتدى عالمي في باريس لدعم إنتاج اللقاحات في إفريقيا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 23 يونيو 2024

قرر المجتمعون في "المنتدى العالمي للسيادة اللقاحية وابتكار اللقاحات" المنعقد في باريس، تخصيص أكثر من مليار دولار لتسريع إنتاج اللقاحات في إفريقيا.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في افتتاح المنتدى إن هذا التمويل الذي تبلغ قيمته حوالي 1,2 مليار دولار، والذي قدّم على أنه "دفعة لإنتاج اللقاحات في إفريقيا، سيكون لبنة أساسية لبناء سوق اللقاحات الإفريقية الحقيقية".

وأكد رئيس فرنسا المستضيفة لهذا المنتدى الذي يشارك فيه أربعة رؤساء أفارقة (بوتسوانا ورواندا والسنغال وغانا) وحوالي 30 وزيرا وممثلون عن منظمات دولية وشركات صيدلانية ومعاهد بحوث وبنوك أن المفوضية الأوروبية ستؤمن "ثلاثة أرباع هذا المبلغ".

وستساهم ألمانيا بمبلغ 318 مليون دولار في هذه الآلية، وفق ما أوضح المستشار الألماني أولاف شولتس عبر اتصال بالفيديو. وتعهدت فرنسا بتوفير 100 مليون دولار والمملكة المتحدة 60 مليونا، مثل مساهمين آخرين، كالولايات المتحدة وكندا والنروج واليابان ومؤسسة بيل غيتس.

من جهته، قال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فكي محمد إن هذه الآلية "يمكن أن تصبح حافزا لتعزيز صناعة الأدوية في إفريقيا وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء" فيما "تواصل القارة استيراد 99 % من لقاحاتها بتكاليف باهظة".

ويهدف "المنتدى العالمي للسيادة اللقاحية وابتكار اللقاحات" الذي تشارك في تنظيمه فرنسا والاتحاد الإفريقي وتحالف غافي للقاحات والتحصين، إلى إعطاء دفعة لمصنعي اللقاحات في إفريقيا.

وسلّطت جائحة كوفيد-19 الضوء على قضية انعدام المساواة في الحصول على اللقاحات في القارة الإفريقية قبل أربع سنوات. وبالتالي، يعتبر الإنتاج المحلي في كل أنحاء العالم بمثابة استجابة للأوبئة المستقبلية.

وحدد الاتحاد الإفريقي هدفا يتمثل في تغطية 60 % من حاجاته للّقاحات عبر الإنتاج المحلي بحلول العام 2040.

وحصّن تحالف غافي(منظمة تساعد البلدان المنخفضة الدخل على تقديم لقاحات ضد عشرات الأوبئة وتساهم في تعزيز سيادتها الصحية) مليار طفل منذ العام 2000.

-الكوليرا- قال رئيس تحالف غافي، جوزيه مانويل باروسو الذي شارك في المنتدى "ما زال هناك ملايين الأطفال الذين لم يتم تطعيمهم ضد مرض واحد على الإطلاق" فيما "يحتاج مئات الملايين من الأطفال غيرهم إلى الوصول لمزيد من اللقاحات".

وسيحتاج تحالف غافي "إلى 9 مليارات دولار" لحملة التمويل الجديدة لبرامج التطعيم بين عامي 2026 و2030، وفق ما قالت سانيا نيشتار مديرة التحالف أمام المانحين الحاضرين في المنتدى.

ويهدف التحالف إلى تطعيم مليار طفل إضافي بحلول العام 2030 بفضل دعم الجهات المانحة.

وقالت ماري آنج ساراكا ياو، رئيسة قسم التمويل في تحالف غافي: "علينا مواصلة الاستثمار في التلقيح الذي يمكن أن يكون أحد الحلول للتحديات العالمية، مثل تغير المناخ والحروب والهشاشة الاقتصادية".

وأضافت المسؤولة أن ذلك يشمل "تسريع عملية إدخال لقاحات جديدة وتوسيع نطاق توزيع اللقاحات الروتينية" مثل اللقاحات ضد الملاريا، وهو مرض ينتقل عن طريق لدغات البعوض ويقتل كل عام 500 ألف طفل غالبيتهم في إفريقيا، وتحصين "أكثر من 120 مليون فتاة خلال السنوات القليلة المقبلة ضد سرطان عنق الرحم".

وسيتم التركيز أيضا على تمويل لقاحات الكوليرا التي يجب الاستمرار في زيادة إنتاجها لمواجهة النقص فيها. كذلك، أطلقت أخيرا حملة وقائية ضد فيروس إيبولا، في المقام الأول بين مقدمي الرعاية.

ودعا ماكرون إلى "جعل الكوليرا من الماضي" فيما ينتشر الوباء حاليا في "نصف بلدان إفريقيا".

وتتعرض فرنسا لانتقادات لعدم اتخاذها التدابير اللازمة لتجنب انتشار الكوليرا في مقاطعة مايوت التابعة لها.

وأعلن الرئيس الفرنسي أنه يمكن نشر "خط إنتاج للقاحات ضد الكوليرا في إفريقيا" من جانب مختبر بيوفاك الجنوب إفريقي الذي ستدعم استثماراته على "أساس الأولوية" من خلال الآلية المالية الجديدة.

وأعلنت مجموعة سانوفي الفرنسية الخميس، أنها عقدت شراكة مع مختبرات بيوفاك الجنوب إفريقية، لتعزيز القدرات الإنتاجية للقاحات المضادة لشلل الأطفال في إفريقيا.

قرر المجتمعون في "المنتدى العالمي للسيادة اللقاحية وابتكار اللقاحات" المنعقد في باريس، تخصيص أكثر من مليار دولار لتسريع إنتاج اللقاحات في إفريقيا.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في افتتاح المنتدى إن هذا التمويل الذي تبلغ قيمته حوالي 1,2 مليار دولار، والذي قدّم على أنه "دفعة لإنتاج اللقاحات في إفريقيا، سيكون لبنة أساسية لبناء سوق اللقاحات الإفريقية الحقيقية".

وأكد رئيس فرنسا المستضيفة لهذا المنتدى الذي يشارك فيه أربعة رؤساء أفارقة (بوتسوانا ورواندا والسنغال وغانا) وحوالي 30 وزيرا وممثلون عن منظمات دولية وشركات صيدلانية ومعاهد بحوث وبنوك أن المفوضية الأوروبية ستؤمن "ثلاثة أرباع هذا المبلغ".

وستساهم ألمانيا بمبلغ 318 مليون دولار في هذه الآلية، وفق ما أوضح المستشار الألماني أولاف شولتس عبر اتصال بالفيديو. وتعهدت فرنسا بتوفير 100 مليون دولار والمملكة المتحدة 60 مليونا، مثل مساهمين آخرين، كالولايات المتحدة وكندا والنروج واليابان ومؤسسة بيل غيتس.

من جهته، قال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فكي محمد إن هذه الآلية "يمكن أن تصبح حافزا لتعزيز صناعة الأدوية في إفريقيا وتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء" فيما "تواصل القارة استيراد 99 % من لقاحاتها بتكاليف باهظة".

ويهدف "المنتدى العالمي للسيادة اللقاحية وابتكار اللقاحات" الذي تشارك في تنظيمه فرنسا والاتحاد الإفريقي وتحالف غافي للقاحات والتحصين، إلى إعطاء دفعة لمصنعي اللقاحات في إفريقيا.

وسلّطت جائحة كوفيد-19 الضوء على قضية انعدام المساواة في الحصول على اللقاحات في القارة الإفريقية قبل أربع سنوات. وبالتالي، يعتبر الإنتاج المحلي في كل أنحاء العالم بمثابة استجابة للأوبئة المستقبلية.

وحدد الاتحاد الإفريقي هدفا يتمثل في تغطية 60 % من حاجاته للّقاحات عبر الإنتاج المحلي بحلول العام 2040.

وحصّن تحالف غافي(منظمة تساعد البلدان المنخفضة الدخل على تقديم لقاحات ضد عشرات الأوبئة وتساهم في تعزيز سيادتها الصحية) مليار طفل منذ العام 2000.

-الكوليرا- قال رئيس تحالف غافي، جوزيه مانويل باروسو الذي شارك في المنتدى "ما زال هناك ملايين الأطفال الذين لم يتم تطعيمهم ضد مرض واحد على الإطلاق" فيما "يحتاج مئات الملايين من الأطفال غيرهم إلى الوصول لمزيد من اللقاحات".

وسيحتاج تحالف غافي "إلى 9 مليارات دولار" لحملة التمويل الجديدة لبرامج التطعيم بين عامي 2026 و2030، وفق ما قالت سانيا نيشتار مديرة التحالف أمام المانحين الحاضرين في المنتدى.

ويهدف التحالف إلى تطعيم مليار طفل إضافي بحلول العام 2030 بفضل دعم الجهات المانحة.

وقالت ماري آنج ساراكا ياو، رئيسة قسم التمويل في تحالف غافي: "علينا مواصلة الاستثمار في التلقيح الذي يمكن أن يكون أحد الحلول للتحديات العالمية، مثل تغير المناخ والحروب والهشاشة الاقتصادية".

وأضافت المسؤولة أن ذلك يشمل "تسريع عملية إدخال لقاحات جديدة وتوسيع نطاق توزيع اللقاحات الروتينية" مثل اللقاحات ضد الملاريا، وهو مرض ينتقل عن طريق لدغات البعوض ويقتل كل عام 500 ألف طفل غالبيتهم في إفريقيا، وتحصين "أكثر من 120 مليون فتاة خلال السنوات القليلة المقبلة ضد سرطان عنق الرحم".

وسيتم التركيز أيضا على تمويل لقاحات الكوليرا التي يجب الاستمرار في زيادة إنتاجها لمواجهة النقص فيها. كذلك، أطلقت أخيرا حملة وقائية ضد فيروس إيبولا، في المقام الأول بين مقدمي الرعاية.

ودعا ماكرون إلى "جعل الكوليرا من الماضي" فيما ينتشر الوباء حاليا في "نصف بلدان إفريقيا".

وتتعرض فرنسا لانتقادات لعدم اتخاذها التدابير اللازمة لتجنب انتشار الكوليرا في مقاطعة مايوت التابعة لها.

وأعلن الرئيس الفرنسي أنه يمكن نشر "خط إنتاج للقاحات ضد الكوليرا في إفريقيا" من جانب مختبر بيوفاك الجنوب إفريقي الذي ستدعم استثماراته على "أساس الأولوية" من خلال الآلية المالية الجديدة.

وأعلنت مجموعة سانوفي الفرنسية الخميس، أنها عقدت شراكة مع مختبرات بيوفاك الجنوب إفريقية، لتعزيز القدرات الإنتاجية للقاحات المضادة لشلل الأطفال في إفريقيا.



اقرأ أيضاً
تحرير ساركوزي من سوار الكاحل الإلكتروني بعد 3 أشهر من ارتدائه
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي السابق المدان نيكولا ساركوزي بعدما ارتداه لثلاثة أشهر. وأكد مكتب النائب العام لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الخميس، أن الرئيس السابق (70 عاما) ما زال يجب أن يمتثل لشروط معينة بموجب شروط الحكم مع وقف التنفيذ الصادر بحقه. وحكم على ساركوزي بالسجن ثلاث سنوات، بتهمة "الرشوة واستغلال النفوذ بشكل غير قانوني"، وعامين من الحكم مع وقف التنفيذ وقضى عاما في المنزل بسوار الكاحل الإلكتروني، حيث ارتدى السوار الإلكتروني مطلع فبراير. ويمكن لساركوزي أن يستمتع بمزيد من الحرية الآن، وكان مسموحا له فقط بمغادرة منزله بين الثامنة صباحا والثامنة مساء عندما كان يرتدي سوار الكاحل الإلكتروني، وكانت هناك استثناءات عندما مثل أمام المحكمة من أجل محاكمة أخرى. وحتى بدون السوار سوف يظل ساركوزي بحاجة لتصريح من القاضي للسفر إلى الخارج أو البقاء بعيدا لأكثر من 15 يوما. وجرى تحرير ساركوزي من سوار الكاحل بعد بضعة أشهر فقط، حيث أنه يبلغ من العمر 70 عاما، وتمكن من التقدم بطلب الإفراج المشروط قبل أن يقضي نصف مدة عقوبته. وفي ديسمبر، أيدت محكمة النقض، وهي أعلى محكمة في فرنسا، الإدانة غير المسبوقة لساركوزي.
دولي

90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم
صرحت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" اليوم الخميس، بأن نحو 90% من سكان غزة أجبروا على الفرار من منازلهم منذ بدء الحرب. وقالت الأونروا في تغريدة على موقع "إكس" اليوم إنه "في عام 1948 نزح أكثر من 700 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم وهذه الأحداث تعرف باسم النكبة". وأشارت إلى أنه "بعد 77 عاما، لا يزال الفلسطينيون يشردون قسرا". وذكرت أنه "منذ بدء الحرب في غزة، أجبر نحو 90% من السكان على الفرار من منازلهم. تم تشريد البعض 10 مرات أو أكثر". وأظهرت التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" أن النزوح في قطاع غزة أصبح أزمة لا تطاق. ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع غزة في أكتوبر 2023، لم يتوقف تدفق النازحين داخليا بسبب القصف الجوي المستمر والحصار المفروض على القطاع. المصدر: روسيا اليوم
دولي

إحباط هجوم لـ”داعش” على قاعدة عسكرية أميركية
أعلنت السلطات، الأربعاء، اعتقال أميركي كان عنصرا في الحرس الوطني، بشبهة التخطيط لمهاجمة قاعدة عسكرية لحساب تنظيم "داعش" في ميشيغن شمال شرقي الولايات المتحدة. وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.
دولي

فورد تستدعي آلاف السيارات بسبب عيب في الفرامل يهدد السلامة العامة
أطلقت شركة فورد الأمريكية حملة استدعاء كبرى شملت 273789 سيارة دفع رباعي، بعد اكتشاف خلل قد يؤدي إلى فقدان كفاءة الفرامل أثناء القيادة، ما يشكّل خطرا كبيرا على سلامة السائقين. وشمل الاستدعاء طرازين رئيسيين: 223315 سيارة من طراز "إكسبيديشن" و50474 سيارة من طراز "نافيغيتور"، وذلك للموديلات التي تم تصنيعها بين عامي 2022 و2024. وأوضحت وثائق الإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA) أن المشكلة تتعلق باحتمال احتكاك خطوط الفرامل الأمامية (أنابيب تنقل سائل الفرامل من الخزان إلى مكابس الفرامل عند العجلات) بأنبوب مخرج فلتر هواء المحرك بسبب خلل في التركيب، ما قد يؤدي إلى: تسرب سائل الفرامل وفقدان تدريجي لوظيفة الكبح وزيادة حركة دواسة الفرامل وإضاءة مؤشر تحذير الفرامل الأحمر. ولم تسجّل فورد أي حوادث أو إصابات حتى الآن. ومن المتوقع أن تبدأ الشركة بإخطار المالكين المتأثرين ابتداء من 26 مايو 2025، حيث سيُطلب منهم زيارة الوكلاء لفحص خطوط الفرامل والتأكد من سلامة التركيب. وفي حال ثبوت الخلل، سيتم استبدال خط الفرامل أو أنبوب فلتر الهواء حسب الحاجة، مع تنفيذ الإصلاحات مجانا. وكشفت فورد خلال مراجعة أجرتها لمصنعها في ولاية كنتاكي بين مارس وأبريل 2025، أن تغييرا طرأ على طريقة تثبيت خرطوم المبرد في 20 نوفمبر 2024، لمنع انثناء خطوط الفرامل أثناء تركيب المحرك. وقد اكتشف الفريق أن بعض المركبات التي تم تجميعها قبل هذا التعديل قد تكون تعرضت لانثناء أو احتكاك لخط الفرامل الأمامي الأيمن، ما قد يؤدي إلى تآكله بمرور الوقت. وحتى الآن، تلقت فورد 45 تقرير عن تسرب في خط الفرامل (بين نوفمبر 2022 وأبريل 2025)، و4 تقارير إضافية من الميدان وخدمة العملاء خلال الفترة نفسها. وفي أبريل الماضي، أصدرت فورد استدعاء منفصلا شمل موديلات "إسكيب" 2020-2022، و"برونكو سبورت" 2021-2023. وذلك بسبب تشققات في حاقن الوقود قد تؤدي إلى تسرب البنزين واشتعال المحرك عند ملامسة أجزاء ساخنة أو شرارة كهربائية. وقد تعهّدت الشركة بإصلاح الخلل مجانا، وتحديث برنامج وحدة التحكم في مجموعة نقل الحركة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة