

جهوي
منازل آيلة للسقوط تهدد حياة ساكنة مولاي ابراهيم نواحي مراكش + صور
تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، صورا تظهر ما اعتبروه أحد مظاهر الخطورة الداهمة التي تهدد حياة ساكنة جماعة مولاي ابراهيم نواحي مراكش، وذلك بسبب وجود عشرات المنازل القديمة والآيلة للسقوط في عدة مناطق من المنطقة، والتي لم يتم إزالتها منذ فترة طويلة على الرغم من تكرار شكاوي المواطنين والمجتمع المدني من خطورة تلك المنازل على حياة المواطنين وخاصة المارة في تلك الأحياء التي تتواجد بها المنازل القديمة والتى انتهى عمرها الافتراضى وما زالت متروكة دون تدخل من الجهات المختصة للتعامل معها والحد من خطورتها .
وقال أيوب أحد ساكنة المنطقة، أن هذه المنازل الآيلة للسقوط تشكل خطرا على حياة المواطنين وخاصة التلاميذ والمارة فى الشارع المؤدي نحو المدرسة الإبتدائية ومقر القيادة وحي أكني؛بالإضافة إلى ذلك فهذه الصورة تشوه المشهد العام للقرية وتحول المنازل لمناطق لإيواء الحيوانات الضالة ومكان التستر لتناول المخدرات، بالإضافة لتهالك جدرانها وتعرضها للانهيار في التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويناشد ساكنة مولاي ابراهيم عامل بعمالة إقليم الحوز للتدخل العاجل للتخلص وإزالة المنازل الآيلة للسقوط واستصدار قرار بشأنها لحل تلك المشكلة حرصا على حياة المواطنين وخاصة أن تلك المنازل تمثل قنابل موقوتة فعلا حسب تعبيرهم.
تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، صورا تظهر ما اعتبروه أحد مظاهر الخطورة الداهمة التي تهدد حياة ساكنة جماعة مولاي ابراهيم نواحي مراكش، وذلك بسبب وجود عشرات المنازل القديمة والآيلة للسقوط في عدة مناطق من المنطقة، والتي لم يتم إزالتها منذ فترة طويلة على الرغم من تكرار شكاوي المواطنين والمجتمع المدني من خطورة تلك المنازل على حياة المواطنين وخاصة المارة في تلك الأحياء التي تتواجد بها المنازل القديمة والتى انتهى عمرها الافتراضى وما زالت متروكة دون تدخل من الجهات المختصة للتعامل معها والحد من خطورتها .
وقال أيوب أحد ساكنة المنطقة، أن هذه المنازل الآيلة للسقوط تشكل خطرا على حياة المواطنين وخاصة التلاميذ والمارة فى الشارع المؤدي نحو المدرسة الإبتدائية ومقر القيادة وحي أكني؛بالإضافة إلى ذلك فهذه الصورة تشوه المشهد العام للقرية وتحول المنازل لمناطق لإيواء الحيوانات الضالة ومكان التستر لتناول المخدرات، بالإضافة لتهالك جدرانها وتعرضها للانهيار في التساقطات المطرية والثلجية الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويناشد ساكنة مولاي ابراهيم عامل بعمالة إقليم الحوز للتدخل العاجل للتخلص وإزالة المنازل الآيلة للسقوط واستصدار قرار بشأنها لحل تلك المشكلة حرصا على حياة المواطنين وخاصة أن تلك المنازل تمثل قنابل موقوتة فعلا حسب تعبيرهم.
ملصقات
