

مراكش
ممنوع الحديث في الهاتف بهذا الشارع بمراكش
تحول الحديث في الهاتف في أحد شوارع مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الى مغامرة غير محسوبة العواقب، بسبب تنامي سرقة الهواتف عن طريق الخطف على يد لصوص "س90".وحسب ما أفاد به مواطنون ل "كش24" فإن إمتداد شارع السور المجاور لمقبرة باب أغمات وسينما الهلال، صار مسرحا لعمليات سرقة تنفذ يوميا بواسطة عصابات الدراجات النارية الذين يتربصون بأي حامل لهاتف ذكي، ويباغثون ضحاياهم أثناء الحديث في الهاتف، ويقومون بخطفه قبل الاختفاء بسرعة بالاعتماد على خفة التحرك على متن الدرجات الصينية الصنع.ووفق ذات المصادر فإن هذا الشارع الى جانب الشارع الرابط بين باب أغمات وحي الملاح والمتآخم لمقبرة باب أغمات، صارا ملاذا لقطاع الطرق واللصوص بشكل ملفت، حيث سجلت أزيد من خمس عمليات خلال ال24 ساعة الماضية.ويطالب مقربون من ضحايا هذه العصابات بتحرك أمني وازن، للإطاحة بهذه العصابات التي فرضت منع الحديث على الهاتف في المنطقة، خصوصا وسط العارفين والمكتوين بنار هذه العصابات.
تحول الحديث في الهاتف في أحد شوارع مقاطعة سيدي يوسف بن علي، الى مغامرة غير محسوبة العواقب، بسبب تنامي سرقة الهواتف عن طريق الخطف على يد لصوص "س90".وحسب ما أفاد به مواطنون ل "كش24" فإن إمتداد شارع السور المجاور لمقبرة باب أغمات وسينما الهلال، صار مسرحا لعمليات سرقة تنفذ يوميا بواسطة عصابات الدراجات النارية الذين يتربصون بأي حامل لهاتف ذكي، ويباغثون ضحاياهم أثناء الحديث في الهاتف، ويقومون بخطفه قبل الاختفاء بسرعة بالاعتماد على خفة التحرك على متن الدرجات الصينية الصنع.ووفق ذات المصادر فإن هذا الشارع الى جانب الشارع الرابط بين باب أغمات وحي الملاح والمتآخم لمقبرة باب أغمات، صارا ملاذا لقطاع الطرق واللصوص بشكل ملفت، حيث سجلت أزيد من خمس عمليات خلال ال24 ساعة الماضية.ويطالب مقربون من ضحايا هذه العصابات بتحرك أمني وازن، للإطاحة بهذه العصابات التي فرضت منع الحديث على الهاتف في المنطقة، خصوصا وسط العارفين والمكتوين بنار هذه العصابات.
ملصقات
