دولي

ملياردير إسباني يهدد بمقاضاة الجزائر


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 سبتمبر 2021

هدد الملياردير الإسباني خوان ميغال فيار مير، مالك مجمع "أو.أش.أل-OHL" من جديد السلطات الجزائرية وشركة "سوناطراك"، وخيرها بين تسوية ودية لقضية شركة "فيرتيال" للأسمدة بعنابة أو اللجوء لتحكيم دولي في غضون 6 أشهر.وجاء في بيان للمجمع الإسباني نشره الخميس الماضي بمدريد أن المجمع يشترط تسوية ودية لقضية الجمود، التي تواجهه شركة فيرتيال للأسمدة بعنابة التي تحوز "أسميدال" فرع سوناطراك على 34 بالمائة منها و17 بالمائة لرجل الأعمال المسجون علي حداد، أو التوجه للتحكيم الدولي في غضون ستة أشهر.وأضاف البيان، أن خوان ميغال فيار مير، استنكر تجميد حسابات شركة فيرتيال من طرف السلطات الجزائرية دون مبررات واضحة منذ عدة أشهر، وهو الإجراء الذي تسبب حسبه في عدم القدرة على سداد مرتبات العمال والموظفين ولا شراء المادة الأولية ودفع مستحقات الموردين، وحسبه فإن الموظفين والعمال يدينون للشركة حاليا بـ12.3 مليون دولار كمخلفات أجور.واتهم الملياردير الإسباني خوان ميغال فيار مير السلطات الجزائرية بمنعه من تحويل أرباح للشركة تقدر بــ14.8 مليون دولار (نحو 2000 مليار سنتيم)، إضافة لرفض رخص تصدير منتجات فيرتيال، التي يرتكز نشاطها على التصدير للخارج بنسبة 80 بالمائة.وأشار بيان المجمع الإسباني إلى أن السلطات الجزائرية تريد تأميم ونقل ملكية شركة فرتيال بطريقة غير مباشرة. كما اتهم السلطات الجزائرية بخرق اتفاق حماية الاستثمارات المشتركة بين الجزائر ومدريد.وتوصل مجمع "أو.أش.أل OHL" في مارس 2019 لاتفاق مع شركة سوناطراك يقضي بشراء الشركة الوطنية للمحروقات لحصة الطرف الإسباني المقدرة بـ34 بالمائة، إضافة لحصة رجل الأعمال المسجون علي حداد المقدرة بـ17 بالمائة، وهذا لصالح شركة "أسميدال" المملوكة لسوناطراك.وجاء هذا الاتفاق في أعقاب صفقة سبقته بأيام قليلة أبرمت بين مجمع “أو.أش.أل- “OHL” الإسباني ورجل الأعمال علي حداد، نصت على شراء علي حداد لحصة الطرف الاسباني المقدرة بـ49 بالمائة، ليصبح هو صاحب الأغلبية في الشركة المتخصصة في إنتاج الأسمدة (الأمونياك) بـ66 بالمائة، بالنظر لحصته بالمقدرة بـ17 بالمائة.كما لجأ هذا المجمع لتحكيم دولي ضد الجزائر، مطالبا بتعويضات تقدر بـ200 مليون أورو (3200 مليار سنتيم)، عن مشروع لسكة حديد الخط الشمالي عنابة رمضان جمال (سكيكدة)، ضد الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة الاستثمارات في السكك الحديدية.

هدد الملياردير الإسباني خوان ميغال فيار مير، مالك مجمع "أو.أش.أل-OHL" من جديد السلطات الجزائرية وشركة "سوناطراك"، وخيرها بين تسوية ودية لقضية شركة "فيرتيال" للأسمدة بعنابة أو اللجوء لتحكيم دولي في غضون 6 أشهر.وجاء في بيان للمجمع الإسباني نشره الخميس الماضي بمدريد أن المجمع يشترط تسوية ودية لقضية الجمود، التي تواجهه شركة فيرتيال للأسمدة بعنابة التي تحوز "أسميدال" فرع سوناطراك على 34 بالمائة منها و17 بالمائة لرجل الأعمال المسجون علي حداد، أو التوجه للتحكيم الدولي في غضون ستة أشهر.وأضاف البيان، أن خوان ميغال فيار مير، استنكر تجميد حسابات شركة فيرتيال من طرف السلطات الجزائرية دون مبررات واضحة منذ عدة أشهر، وهو الإجراء الذي تسبب حسبه في عدم القدرة على سداد مرتبات العمال والموظفين ولا شراء المادة الأولية ودفع مستحقات الموردين، وحسبه فإن الموظفين والعمال يدينون للشركة حاليا بـ12.3 مليون دولار كمخلفات أجور.واتهم الملياردير الإسباني خوان ميغال فيار مير السلطات الجزائرية بمنعه من تحويل أرباح للشركة تقدر بــ14.8 مليون دولار (نحو 2000 مليار سنتيم)، إضافة لرفض رخص تصدير منتجات فيرتيال، التي يرتكز نشاطها على التصدير للخارج بنسبة 80 بالمائة.وأشار بيان المجمع الإسباني إلى أن السلطات الجزائرية تريد تأميم ونقل ملكية شركة فرتيال بطريقة غير مباشرة. كما اتهم السلطات الجزائرية بخرق اتفاق حماية الاستثمارات المشتركة بين الجزائر ومدريد.وتوصل مجمع "أو.أش.أل OHL" في مارس 2019 لاتفاق مع شركة سوناطراك يقضي بشراء الشركة الوطنية للمحروقات لحصة الطرف الإسباني المقدرة بـ34 بالمائة، إضافة لحصة رجل الأعمال المسجون علي حداد المقدرة بـ17 بالمائة، وهذا لصالح شركة "أسميدال" المملوكة لسوناطراك.وجاء هذا الاتفاق في أعقاب صفقة سبقته بأيام قليلة أبرمت بين مجمع “أو.أش.أل- “OHL” الإسباني ورجل الأعمال علي حداد، نصت على شراء علي حداد لحصة الطرف الاسباني المقدرة بـ49 بالمائة، ليصبح هو صاحب الأغلبية في الشركة المتخصصة في إنتاج الأسمدة (الأمونياك) بـ66 بالمائة، بالنظر لحصته بالمقدرة بـ17 بالمائة.كما لجأ هذا المجمع لتحكيم دولي ضد الجزائر، مطالبا بتعويضات تقدر بـ200 مليون أورو (3200 مليار سنتيم)، عن مشروع لسكة حديد الخط الشمالي عنابة رمضان جمال (سكيكدة)، ضد الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة الاستثمارات في السكك الحديدية.



اقرأ أيضاً
الرئيس الأمريكي يحل بالسعودية في بداية جولة خليجية
حل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، بالرياض، في بداية جولة خليجية تشمل إلى جانب المملكة العربية السعودية كلا من دولتي قطر والإمارات العربية المتحدة. وتهدف الزيارة، التي تعد أول زيارة خارجية رسمية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ولايته الثانية، إلى تعميق الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية. ويتضمن برنامج زيارة الرئيس ترامب للرياض اليوم الثلاثاء، حضور جانب من أشغال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الذي تستضيفه الرياض بمشاركة نخبة من المسؤولين الحكوميين وكبار قادة المال والأعمال من الجانبين. كما ينتظر أن تحتضن العاصمة السعودية غدا الأربعاء، أعمال قمة خليجية - أمريكية، تجمع قادة دول مجلس التعاون الخليجي بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
دولي

بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة