يواصل صاحب "ملهى ليلي" بممر النخيل بالمجال الترابي لجماعة واحة سيدي ابراهيم وتابع لنفود الدرك الملكي، خرق للقانون دون أن تحرك الجهات المعنية ساكنا.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن صاحب "الكباريه" المذكور يواصل العمل لحدود الساعات الأولى من الصباح في تطاول سافر على القوانين الجاري بها العمل.
صاحب الملهى المذكور، واصل العمل ليلة أمس الجمعة الأخير الإشتغال إلى الساعة السادسة من صباح يومه السبت 28 نونبر الجاري مع الإشارة أنه يتوفر على رخصة من الدرجة الثانية والتي تحدد العمل الى حدود الساعة الواحدة صباحاً، حيث اقام سهرة أحيتها راقصات برازيليات.
وكان والي جهة مراكش الأسبق عبد السلام بكرات وجه عدة إنذارات لصاحب الكباريه" قبل أن يصدر قرار إغلاق مؤقت في حقه لمدة شهر بسبب تطاوله على القانون.
ويتساءل مهنيو القطاع عن الجهات التي تحمي صاحب هذا "الكباريه" وتتستر عليه وكأن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر.
وعلمت الجريدة أن جمعية مستثمري المطاعم والملاهي الليلية تستعد لمراسلة والي جهة مراكش آسفي في الموضوع.
يواصل صاحب "ملهى ليلي" بممر النخيل بالمجال الترابي لجماعة واحة سيدي ابراهيم وتابع لنفود الدرك الملكي، خرق للقانون دون أن تحرك الجهات المعنية ساكنا.
وبحسب مصادر مطلعة لـ"كشـ24"، فإن صاحب "الكباريه" المذكور يواصل العمل لحدود الساعات الأولى من الصباح في تطاول سافر على القوانين الجاري بها العمل.
صاحب الملهى المذكور، واصل العمل ليلة أمس الجمعة الأخير الإشتغال إلى الساعة السادسة من صباح يومه السبت 28 نونبر الجاري مع الإشارة أنه يتوفر على رخصة من الدرجة الثانية والتي تحدد العمل الى حدود الساعة الواحدة صباحاً، حيث اقام سهرة أحيتها راقصات برازيليات.
وكان والي جهة مراكش الأسبق عبد السلام بكرات وجه عدة إنذارات لصاحب الكباريه" قبل أن يصدر قرار إغلاق مؤقت في حقه لمدة شهر بسبب تطاوله على القانون.
ويتساءل مهنيو القطاع عن الجهات التي تحمي صاحب هذا "الكباريه" وتتستر عليه وكأن للقانون مقاييس تسري على البعض ويستثنى منها البعض الآخر.
وعلمت الجريدة أن جمعية مستثمري المطاعم والملاهي الليلية تستعد لمراسلة والي جهة مراكش آسفي في الموضوع.