مراكش
مقيمة فرنسية تستغرب من تجاهل السلطات لحالة الفوضى والخراب في حي بمراكش
عبرت مواطنة فرنسية مقيمة بدرب إمينزات بحي الزاويّة العباسية بالمدينة العتيقة لمراكش، عن استغرابها من تجاهل السلطات لحالة الفوضى، والخراب، والركام المنتشر، وتواصل خطر بعد المظاهر العشوائية في الحي.
وسبق للمواطنة الفرنسية ان دقت ناقوس الخطر من خلال تصريحات لـ كشـ24" بسبب حالة الانهيار التي آلت إليها بنايات باحد الأزقة في حي الزاوية العباسية قبيل الزلزال ، الا ان الامر ازداد سوءًا في ظل عدم تجاوب وتحرّك السلطات في المنطقة.
ووفق ما افادت به المواطنة الفرنسية المقيمة في مراكش منذ سنوات، فقد انهار في شهر يونيو الماضي، منزل بسبب قدمه في درب إمينزات الذي يربط سوق الخميس بشارع سيدي غانم، وبعد الزلزال، تم هدم المنازل المجاورة كإجراء احترازي، لكن، على عكس كل منطق، بقيت الأنقاض على حالها، وتحول المكان إلى مكب نفايات كريهة.
وقد زادت الأمطار من سوء الوضع، وأصبح من المستحيل المرور في الشارع دون الصعود على الأنقاض وفق تعبير المتضررة، كما تبرز قضبان معدنية من بين الطوب مما يهدد سلامة المارة.
ويمرّ يوميًا من هذا المكان عائلات مع أطفال ودراجات نارية، وسياح في بعض الاحيان، ما جعل المواطنة الفرنسية تتساءل، كيف لا تتخذ السلطات في المدينة أيّ إجراءات لحل هذه المشكلة الصحية العامة؟ وهل ينتظرون حتى يُصاب أحد بجروح أو يموت بعد انهيار آخر؟ وهل تُهمل السلطات تهمل هذا الحيّ لعدم كونه سياحيًا بما يكفي؟
عبرت مواطنة فرنسية مقيمة بدرب إمينزات بحي الزاويّة العباسية بالمدينة العتيقة لمراكش، عن استغرابها من تجاهل السلطات لحالة الفوضى، والخراب، والركام المنتشر، وتواصل خطر بعد المظاهر العشوائية في الحي.
وسبق للمواطنة الفرنسية ان دقت ناقوس الخطر من خلال تصريحات لـ كشـ24" بسبب حالة الانهيار التي آلت إليها بنايات باحد الأزقة في حي الزاوية العباسية قبيل الزلزال ، الا ان الامر ازداد سوءًا في ظل عدم تجاوب وتحرّك السلطات في المنطقة.
ووفق ما افادت به المواطنة الفرنسية المقيمة في مراكش منذ سنوات، فقد انهار في شهر يونيو الماضي، منزل بسبب قدمه في درب إمينزات الذي يربط سوق الخميس بشارع سيدي غانم، وبعد الزلزال، تم هدم المنازل المجاورة كإجراء احترازي، لكن، على عكس كل منطق، بقيت الأنقاض على حالها، وتحول المكان إلى مكب نفايات كريهة.
وقد زادت الأمطار من سوء الوضع، وأصبح من المستحيل المرور في الشارع دون الصعود على الأنقاض وفق تعبير المتضررة، كما تبرز قضبان معدنية من بين الطوب مما يهدد سلامة المارة.
ويمرّ يوميًا من هذا المكان عائلات مع أطفال ودراجات نارية، وسياح في بعض الاحيان، ما جعل المواطنة الفرنسية تتساءل، كيف لا تتخذ السلطات في المدينة أيّ إجراءات لحل هذه المشكلة الصحية العامة؟ وهل ينتظرون حتى يُصاب أحد بجروح أو يموت بعد انهيار آخر؟ وهل تُهمل السلطات تهمل هذا الحيّ لعدم كونه سياحيًا بما يكفي؟
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش