التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مقتل 300 فرنسي في العراق وسوريا منذ 2014
نشر في: 8 مارس 2018
لقي قرابة 300 مسلح فرنسي، بينهم 12 امرأة، مصرعهم في العراق وسوريا منذ 2014، وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف يوم الأربعاء، مؤكدا بذلك معلومات نشرتها إذاعة فرنسا الدولية الحكومية.
وبين المصدر أن آخر "الجهاديين" القتلى، صبري السيد رفيق محمد مراح، الشاب الذي قَتل 7 أشخاص في شهر مارس 2012، جنوب غرب فرنسا.وأعدم صبري السيد (33 عاما) من جانب "جناح متشدد"، في تنظيم "داعش" في سوريا العام 2017، بحسب شهادات عدة جمعتها أجهزة الاستخبارات الفرنسية.وفي نهاية فبراير، أفاد التنظيم أن "الأخ غير الشقيق" لمحمد مراح قتل بانفجار لغم.وكان صبري السيد أحد أفراد الخلية الجهادية في جنوب غرب فرنسا التي انتمى إليها محمد مراح والشقيقان جون ميشال وفابيان اللذين تبنيا اعتداءات 13 نوفمبر 2015 في فرنسا.إلى ذلك، أفادت إحصاءات محدثة أن 256 شخصا عادوا إلى فرنسا بعدما انضموا إلى صفوف تنظيم "داعش"، يضاف إليهم 78 قاصرا.وذكرت الحكومة الفرنسية أن نحو 1700 فرنسي توجهوا إلى مناطق المسلحين، في العراق وسوريا اعتبارا من 2014، ولا يزال 730 شخصا و500 طفل في المنطقة المذكورة.3ويشكل "الجهاديون" العائدون، هاجسا لدى السلطات الفرنسية، منذ الاعتداءات الدامية في 2015، التي شارك في جزء منها مقاتلون فرنسيون عائدون من سوريا .المصدر: أ ف ب
لقي قرابة 300 مسلح فرنسي، بينهم 12 امرأة، مصرعهم في العراق وسوريا منذ 2014، وفق ما أفاد مصدر قريب من الملف يوم الأربعاء، مؤكدا بذلك معلومات نشرتها إذاعة فرنسا الدولية الحكومية.
وبين المصدر أن آخر "الجهاديين" القتلى، صبري السيد رفيق محمد مراح، الشاب الذي قَتل 7 أشخاص في شهر مارس 2012، جنوب غرب فرنسا.وأعدم صبري السيد (33 عاما) من جانب "جناح متشدد"، في تنظيم "داعش" في سوريا العام 2017، بحسب شهادات عدة جمعتها أجهزة الاستخبارات الفرنسية.وفي نهاية فبراير، أفاد التنظيم أن "الأخ غير الشقيق" لمحمد مراح قتل بانفجار لغم.وكان صبري السيد أحد أفراد الخلية الجهادية في جنوب غرب فرنسا التي انتمى إليها محمد مراح والشقيقان جون ميشال وفابيان اللذين تبنيا اعتداءات 13 نوفمبر 2015 في فرنسا.إلى ذلك، أفادت إحصاءات محدثة أن 256 شخصا عادوا إلى فرنسا بعدما انضموا إلى صفوف تنظيم "داعش"، يضاف إليهم 78 قاصرا.وذكرت الحكومة الفرنسية أن نحو 1700 فرنسي توجهوا إلى مناطق المسلحين، في العراق وسوريا اعتبارا من 2014، ولا يزال 730 شخصا و500 طفل في المنطقة المذكورة.3ويشكل "الجهاديون" العائدون، هاجسا لدى السلطات الفرنسية، منذ الاعتداءات الدامية في 2015، التي شارك في جزء منها مقاتلون فرنسيون عائدون من سوريا .المصدر: أ ف ب
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإضراب يلغي أزيد من 70 % من الرحلات الجوية بفرنسا
دولي
دولي
الحكومة الإسبانية تسن قانونا جديدا باسم مبابي!
دولي
دولي
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي