التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مقتل 18 لاجئا إفريقيا في حريق اندلع بمخيم جنوب الجزائر
نشر في: 25 نوفمبر 2015
أفادت وسائل اعلام رسمية جزائرية نقلا عن أجهزة الخدمة المدنية ان 18 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 37 غيرهم بجروح عندما نشب حريق في مخيم للاجئين الافارقة في جنوب الجزائر اليوم الثلاثاء.
وأصبح جنوب الجزائر مسارا تقليديا للمهاجرين الأفارقة الفارين من الفقر والعنف في مالي والنيجر المجاورتين. ويسعى كثير منهم للذهاب الى ليبيا للتوجه الى أوروبا بينما ينتهي الحال بآخرين بالبقاء في ليبيا والجزائر.
وقال الراديو الحكومي إن ضحايا الحريق كانوا ضمن 650 أفريقيا يجري نقلهم في المخيم في ولاية ورقلة التي تبعد نحو 500 كيلومتر عن العاصمة الجزائر.
وبدأت الجزائر إعادة مئات اللاجئين من النيجر بموجب اتفاق تم التوصل اليه مع حكومتهم.
وقالت وسائل اعلام حكومية ان تحقيقا تجريه أجهزة الامن لا يزال مستمرا لتحديد أسباب الحادث. ولم تتوفر تفاصيل على الفور بشأن جنسيات الضحايا.
وأصبح جنوب الجزائر مسارا تقليديا للمهاجرين الأفارقة الفارين من الفقر والعنف في مالي والنيجر المجاورتين. ويسعى كثير منهم للذهاب الى ليبيا للتوجه الى أوروبا بينما ينتهي الحال بآخرين بالبقاء في ليبيا والجزائر.
وقال الراديو الحكومي إن ضحايا الحريق كانوا ضمن 650 أفريقيا يجري نقلهم في المخيم في ولاية ورقلة التي تبعد نحو 500 كيلومتر عن العاصمة الجزائر.
وبدأت الجزائر إعادة مئات اللاجئين من النيجر بموجب اتفاق تم التوصل اليه مع حكومتهم.
وقالت وسائل اعلام حكومية ان تحقيقا تجريه أجهزة الامن لا يزال مستمرا لتحديد أسباب الحادث. ولم تتوفر تفاصيل على الفور بشأن جنسيات الضحايا.
أفادت وسائل اعلام رسمية جزائرية نقلا عن أجهزة الخدمة المدنية ان 18 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 37 غيرهم بجروح عندما نشب حريق في مخيم للاجئين الافارقة في جنوب الجزائر اليوم الثلاثاء.
وأصبح جنوب الجزائر مسارا تقليديا للمهاجرين الأفارقة الفارين من الفقر والعنف في مالي والنيجر المجاورتين. ويسعى كثير منهم للذهاب الى ليبيا للتوجه الى أوروبا بينما ينتهي الحال بآخرين بالبقاء في ليبيا والجزائر.
وقال الراديو الحكومي إن ضحايا الحريق كانوا ضمن 650 أفريقيا يجري نقلهم في المخيم في ولاية ورقلة التي تبعد نحو 500 كيلومتر عن العاصمة الجزائر.
وبدأت الجزائر إعادة مئات اللاجئين من النيجر بموجب اتفاق تم التوصل اليه مع حكومتهم.
وقالت وسائل اعلام حكومية ان تحقيقا تجريه أجهزة الامن لا يزال مستمرا لتحديد أسباب الحادث. ولم تتوفر تفاصيل على الفور بشأن جنسيات الضحايا.
وأصبح جنوب الجزائر مسارا تقليديا للمهاجرين الأفارقة الفارين من الفقر والعنف في مالي والنيجر المجاورتين. ويسعى كثير منهم للذهاب الى ليبيا للتوجه الى أوروبا بينما ينتهي الحال بآخرين بالبقاء في ليبيا والجزائر.
وقال الراديو الحكومي إن ضحايا الحريق كانوا ضمن 650 أفريقيا يجري نقلهم في المخيم في ولاية ورقلة التي تبعد نحو 500 كيلومتر عن العاصمة الجزائر.
وبدأت الجزائر إعادة مئات اللاجئين من النيجر بموجب اتفاق تم التوصل اليه مع حكومتهم.
وقالت وسائل اعلام حكومية ان تحقيقا تجريه أجهزة الامن لا يزال مستمرا لتحديد أسباب الحادث. ولم تتوفر تفاصيل على الفور بشأن جنسيات الضحايا.
ملصقات
