

دولي
تدمير مقار مؤسسات إعلامية ومنازل صحفيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة
بلغ عدد الصحفيين الذين قتلوا خلال الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، 13 صحفيا. وتحدث منتدى الإعلاميين الفلسطينيين، في بيان له، عن تدمير مقار مؤسسات إعلامية ومنازل صحفيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة. وقال إن هناك تصاعد لمحاربة المحتوى الفلسطيني عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ودمر الاعتداءات الإسرائيلية مقار عدة مؤسسات إعلامية في غزة، منها وكالة شهاب ومكتب صحيفة الأيام وشركة ايفينت للخدمات الإعلامية ومكتب اليوم الإخباري ووكالة معا وسوا وإذاعة القرآن الكريم وإذاعة بلدنا ومؤسسة فضل شناعة وغيرها من المؤسسات ممن لم يتم رصدها بسبب العدوان.
وأشار المنتدى إلى أن العدوان الإسرائيلي تزامن مع تصاعد وتيرة محاربة المحتوى الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أقدمت شركة ميتا على حذف حساب شبكة قدس الإخبارية أكبر صفحة إخبارية فلسطينية، يتابعها 10 ملايين متابع وتعمل باللغتين العربية والإنجليزية، فضلا عن حذف الآلاف المنشورات المرتبطة بمعركة طوفان الأقصى وحظر العديد من الهاشتاقات ذات الصلة بها، وحظر العديد من الحسابات عبر المنصات الأخرى لاسيما الواتساب والانستجرام.
كما أقدمت الشركة الفرنسية المالكة للقمر الصناعي المستضيف لقناة الأقصى الفضائية على وقف بث القناة استجابة لضغوط الحكومة الفرنسية وخضوعا لضغوط حكومة الاحتلال الإسرائيلي دون أدنى اعتبار للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية ومبادئ حقوق الإنسان.
واستهدفت قوات الاحتلال منازل عدة صحفيين ودمرت العشرات منها ، فيما استشهد وأصيب عدد كبير من أهالي الصحفيين نتيجة قصف منازلهم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية صحفيين ، عدا عن إطلاق النار على الطواقم الإعلامية وعرقلة عملها الميداني.
بلغ عدد الصحفيين الذين قتلوا خلال الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، 13 صحفيا. وتحدث منتدى الإعلاميين الفلسطينيين، في بيان له، عن تدمير مقار مؤسسات إعلامية ومنازل صحفيين جراء العدوان الإسرائيلي على غزة. وقال إن هناك تصاعد لمحاربة المحتوى الفلسطيني عبر منصات التواصل الاجتماعي.
ودمر الاعتداءات الإسرائيلية مقار عدة مؤسسات إعلامية في غزة، منها وكالة شهاب ومكتب صحيفة الأيام وشركة ايفينت للخدمات الإعلامية ومكتب اليوم الإخباري ووكالة معا وسوا وإذاعة القرآن الكريم وإذاعة بلدنا ومؤسسة فضل شناعة وغيرها من المؤسسات ممن لم يتم رصدها بسبب العدوان.
وأشار المنتدى إلى أن العدوان الإسرائيلي تزامن مع تصاعد وتيرة محاربة المحتوى الفلسطيني على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أقدمت شركة ميتا على حذف حساب شبكة قدس الإخبارية أكبر صفحة إخبارية فلسطينية، يتابعها 10 ملايين متابع وتعمل باللغتين العربية والإنجليزية، فضلا عن حذف الآلاف المنشورات المرتبطة بمعركة طوفان الأقصى وحظر العديد من الهاشتاقات ذات الصلة بها، وحظر العديد من الحسابات عبر المنصات الأخرى لاسيما الواتساب والانستجرام.
كما أقدمت الشركة الفرنسية المالكة للقمر الصناعي المستضيف لقناة الأقصى الفضائية على وقف بث القناة استجابة لضغوط الحكومة الفرنسية وخضوعا لضغوط حكومة الاحتلال الإسرائيلي دون أدنى اعتبار للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية ومبادئ حقوق الإنسان.
واستهدفت قوات الاحتلال منازل عدة صحفيين ودمرت العشرات منها ، فيما استشهد وأصيب عدد كبير من أهالي الصحفيين نتيجة قصف منازلهم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية صحفيين ، عدا عن إطلاق النار على الطواقم الإعلامية وعرقلة عملها الميداني.
ملصقات
