الخميس 30 يناير 2025, 06:05

دولي

مقتل طفلين بعد غرق قارب مهاجرين في البحر المتوسط


كشـ24 - وكالات نشر في: 27 يناير 2025

لقي طفلان حتفهما وتم إنقاذ 17 شخصا، بعد غرق قارب هجرة غير شرعية في البحر المتوسط، حسبما قالت منظمة "سي بنكس" الألمانية غير الحكومية، الأحد.

وأضافت المنظمة في بيان أن عملية الإنقاذ جرت في الساعات الأولى من صباح الأحد، في منطقة البحث والإنقاذ التابعة لمالطا.

وجرى انتشال جثة طفل، بينما أجرى فريق طبي تابع للمنظمة عملية إنعاش قلبي رئوي لطفلين آخرين، مما ساعد في إنقاذ حياة أحدهما.

وأوضحت أن الناجين قالوا لرجال الإنقاذ أن القارب انطلق وعلى متنه 21 شخصا، ما يعني فقدان شخصين.

وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) في وقت سابق، أن 15 مهاجرا جرى إنقاذهم وعثر على 3 متوفين، بينما لا يزال 3 في عداد المفقودين.

لقي طفلان حتفهما وتم إنقاذ 17 شخصا، بعد غرق قارب هجرة غير شرعية في البحر المتوسط، حسبما قالت منظمة "سي بنكس" الألمانية غير الحكومية، الأحد.

وأضافت المنظمة في بيان أن عملية الإنقاذ جرت في الساعات الأولى من صباح الأحد، في منطقة البحث والإنقاذ التابعة لمالطا.

وجرى انتشال جثة طفل، بينما أجرى فريق طبي تابع للمنظمة عملية إنعاش قلبي رئوي لطفلين آخرين، مما ساعد في إنقاذ حياة أحدهما.

وأوضحت أن الناجين قالوا لرجال الإنقاذ أن القارب انطلق وعلى متنه 21 شخصا، ما يعني فقدان شخصين.

وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) في وقت سابق، أن 15 مهاجرا جرى إنقاذهم وعثر على 3 متوفين، بينما لا يزال 3 في عداد المفقودين.



اقرأ أيضاً
خبراء يحذرون من “قاتل صامت” يودي بحياة الأمريكيين أكثر من السرطان والخرف
أطلق خبراء صحيون تحذيرات جديدة بشأن مرض يقتل الأمريكيين أكثر من السرطان والخرف مجتمعين. وبحسب الخبراء، فإنه في عام 2022، تسببت أمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك مرض الشريان التاجي، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، في نحو مليون حالة وفاة في الولايات المتحدة، أي ما يعادل وفاة واحدة كل 30 ثانية. في المقابل، أودى السرطان بحياة نحو 600 ألف شخص، بينما قتل الخرف 288 ألف شخص. وتشير جمعية القلب الأمريكية إلى أن قلة الوعي بشأن أمراض القلب مقارنة بالأمراض الأخرى مثل السرطان، وزيادة عوامل الخطر قد تكون من أسباب هذه الأرقام المرتفعة. وتصنف أمراض القلب بأنها "قاتل صامت"، إذ قد تبقى بلا أعراض لعقود قبل أن تظهر أي علامات. وحذر الخبراء من أن الوفيات بسبب أمراض القلب بدأت في الاستقرار بعد جائحة كورونا، لكن عوامل الخطر ما تزال في تزايد. فحوالي نصف البالغين في الولايات المتحدة يعانون من ارتفاع ضغط الدم (47%)، وأكثر من ثلاثة أرباعهم (72%) يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. وأكد الخبراء أنه إذا استمرت هذه الاتجاهات، فإن ثلثي البالغين في الولايات المتحدة (180 مليون بالغ) سيكونون مصابين بالسمنة وارتفاع ضغط الدم بحلول عام 2050، ما يزيد من خطر إصابتهم بأمراض القلب. كما أشاروا إلى أن الزيادة الملحوظة في عدد النوبات القلبية وغيرها من مشاكل القلب لدى الشباب الأمريكيين، قد يعزى بعضها إلى أمراض قلبية غير مكتشفة منذ الولادة. وقال الدكتور كيث تشيرتشويل، رئيس جمعية القلب الأمريكية: "هذه إحصائيات مقلقة بالنسبة لي، ويجب أن تكون مقلقة لنا جميعا، لأنه من المحتمل أن يكون العديد من الأشخاص الذين نفقدهم هم أصدقاؤنا وأحباؤنا. الكثير من الأشخاص يموتون بسبب أمراض القلب والسكتات الدماغية، التي تقتل معا المزيد من الناس مقارنة بكل أنواع السرطان والوفيات الناتجة عن الحوادث، وهما السببان الثاني والثالث للوفاة، مجتمعين". وأظهرت تقرير جمعية القلب الأمريكية الذي نشر في مجلة Circulation أن أمراض القلب تسببت في 941652 وفاة في عام 2022، وهو زيادة طفيفة عن 931578 في عام 2021. ومع ذلك، انخفضت معدلات الوفاة قليلا من 233 لكل 100 ألف في عام 2021 إلى 224 لكل 100 ألف في عام 2022،>& كما وجد التقرير أن الإفراط في تناول السعرات الحرارية يتسبب في نحو 1300 وفاة إضافية يوميا، أي ما يعادل 500 ألف وفاة سنويا. ومع ذلك، فقد لوحظ أن بعض عوامل الخطر لأمراض القلب في تراجع، مثل معدلات التدخين، حيث انخفضت معدلات التدخين بين الرجال من 51% في عام 1965 إلى 16% في عام 2018، ولدى النساء انخفضت النسبة من 34% إلى 12% في نفس الفترة. كما تراجعت معدلات استخدام السجائر الإلكترونية بين طلاب المدارس الثانوية، حيث أبلغ 10% فقط عن استخدامها في عام 2023 مقارنة بـ14% في عام 2022.
دولي

مصرع 20 شخصا في تحطم طائرة بجنوب السودان
نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن وزير سوداني قوله إن 20 شخصا لقوا مصرعهم -اليوم الأربعاء- في تحطم طائرة في دولة جنوب السودان. وكانت وكالة رويترز نقلت عن راديو مرايا التابع للأمم المتحدة -اليوم الأربعاء- قوله إن طائرة على متنها 21 شخصا تحطمت جنوب السودان. وأفاد الراديو بأن 18 شخصا من الركاب وأفراد طاقم الطائرة قضوا في حادث التحطم، الذي وقع في ولاية الوحدة بجنوب السودان.
دولي

زيلينسكي يدعو ترمب إلى الوقوف بجانب أوكرانيا
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»، إن أوكرانيا بحاجة إلى ضمانات أمنية أوسع، وإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يخاف من أوروبا، وحث الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الوقوف إلى جانب أوكرانيا. وتعهد ترمب الذي تولى منصبه في 20 يناير بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بسرعة، دون أن يذكر كيف يمكن تحقيق ذلك. وأشار مساعدوه إلى أن التوصل لاتفاق قد يستغرق شهوراً. وعبَّر ترمب عن استعداده للتحدث إلى بوتين بشأن إنهاء الحرب، على النقيض من إدارة الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن التي تجنبت الزعيم الروسي، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأثار فوز ترمب في الانتخابات في نونبر الأمل في التوصل إلى حل دبلوماسي لإنهاء غزو موسكو لأوكرانيا الذي بدأ في فبراير 2022؛ لكنه أدى أيضاً إلى مخاوف في كييف من أن اتفاق السلام السريع قد يكون على حساب أوكرانيا. وقال زيلينسكي: «نريده (ترمب) أن يكون إلى جانب العدالة، إلى جانب أوكرانيا. بوتين لا يخشى أوروبا». وأضاف أن أوكرانيا لا يمكن أن تعترف بالاحتلال الروسي؛ لكنها تفضل الحل الدبلوماسي. ولم يعلِّق البيت الأبيض بعد.وبعد الغزو الروسي، تعهدت الولايات المتحدة في عهد بايدن بتقديم أكثر من 175 مليار دولار مساعدات لأوكرانيا، بما في ذلك أكثر من 60 مليار دولار مساعدات أمنية. ومن غير الواضح ما إذا كانت المساعدات ستستمر بهذه الوتيرة في عهد ترمب.
دولي

إدارة ترمب تلغي قرار تمديد “الحماية المؤقتة” للفنزويليين في أمريكا
ألغت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، قرار تمديد «وضع الحماية المؤقتة» الذي أتاح لأكثر من 600 ألف فنزويلي البقاء في الولايات المتحدة، وفق ما أفادت به صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية الثلاثاء، نقلاً عن نسخة من القرار الجديد، طبقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». ومدد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن «وضع الحماية المؤقتة» لهؤلاء 18 شهراً قبل أيام من عودة ترمب إلى البيت الأبيض، وتعهد ترمب بتنفيذ عمليات ترحيل جماعي للمهاجرين. وذكرت «نيويورك تايمز» أن وزيرة الأمن الداخلي، كريستي نوم، ألغت، الثلاثاء، تمديد الحماية من الترحيل التي يحظى بها الفنزويليون. ويُمنح «وضع الحماية المؤقتة» للأجانب الذين لا يمكنهم العودة إلى بلدانهم بشكل آمن بسبب الحروب أو الكوارث الطبيعية أو غير ذلك من الظروف «الاستثنائية». وسعى ترمب إلى وضع حد للبرنامج في ولايته الأولى، لكنه واجه معارضة قانونية. ووسعت إدارة بايدن «وضع الحماية المؤقتة» ليشمل أكثر من مليون شخص من السلفادور والسودان وأوكرانيا وفنزويلا وعدد من دول معينة، للسماح لهم بالبقاء في الولايات المتحدة بشكل قانوني. وفي اليوم الأول من ولايته الثانية، أمر ترمب بإعادة النظر في تصنيفات «وضع الحماية المؤقتة» عبر أمر تنفيذي يسمى «حماية الشعب الأميركي من الغزو». ووفق «مركز بيو للأبحاث»، فقد كان هناك حتى مارس 2024 نحو 1.2 مليون شخص يحق لهم أو حصلوا على «وضع الحماية المؤقتة» في الولايات المتحدة؛ معظمهم من فنزويلا. ويوجب قرار وزيرة الداخلية إلغاء تمديد «وضع الحماية المؤقتة» عليها إصدار قرار بحلول السبت المقبل بشأن الطريقة التي تنوي التعامل بها مع الحماية الممنوحة لبعض الفنزويليين التي تنقضي مدتها في أبريل المقبل، وإلا فستُجدَّد تلقائياً لمدة 6 أشهر، وفق «نيويورك تايمز». وقالت الوزارة في عهد بايدن إنه جرى تمديد «وضع الحماية المؤقتة» للفنزويليين بسبب حالة «الطوارئ الإنسانية الحادة التي تواجهها البلاد نتيجة الأزمات السياسية والاقتصادية في ظل حكم نظام (نيكولاس) مادورو اللاإنساني». ونُصّب مادورو لولاية رئاسية ثالثة في يناير. ولم تعترف الولايات المتحدة بفوزه في الانتخابات، وعرضت مبلغاً مقداره 25 مليون دولار مقابل توقيفه بتهم الاتجار بالمخدرات.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 30 يناير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة