مقتل شاب مغربي بهولندا يثير تساؤلات حول صلته بجريمة القتل المافيوزي بمراكش
كشـ24
نشر في: 7 نوفمبر 2017 كشـ24
قتل شاب مغربي ينحدر من إقليم الدرويش، متأثرا بجروح أصيب بها لدى إطلاق النار عليه في الساعات الأولى من صباح أمس الاثنين،من طرف مجهولين بهولندا، وذلك على بعد أيام قليلة من جريمة القتل المافيوزي الذي راح ضحيتها الشاب حمزة الشايب بعد الهجوم الدموي على مقهى "لاكريم" بالحي الشتوي بمراكش.
وبحسب وسائل إعلام هولندية فإن الشاب المغربي الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بمسرح الجريمة، يبلغ من العمر 33 عاما، كان برفقة شخص آخر أصيب هو الآخر في الحادث، فيما استنفرت الواقعة قوى الأمن الهولندية،التي سارعت إلى تطويق مكان الحادث وفتح تحقيق في الدوافع والأسباب وعمن كان وراء هذه الجريمة.
وأثارت هذه الواقعة تساؤلات حول صلتها بجريمة القتل المافيوزي التي هزت مراكش ليلة الخميس الماضي، في وقت لم ترد فيه معطيات من مصادر رسمية عن الأسباب التي كانت وراء هذا الحادث.
وكان رجال المكتب المركزي للابحاث القضائية ومكافحة الإرهاب اعتقلت زوال يوم أمس شخصا يشتبه في ارتباطه بعملية إطلاق النار على مقهى "لاكريم" بحي جليز مساء الخميس المنصرم بمراكش.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها فإن عناصر الشرطة القضائية وعناصر مديرية مراقبة التراب الوطني و عناصر البسيج اوقفوا المعني بالامر البالغ من العمر 27 سنة داخل منزل بالقرب من حمام الفتح بحي سوكوما بمدينة مراكش.
وأسفرت الأبحاث والتحريات المتواصلة التي تجريها السلطات الأمنية المختصة بخصوص جريمة عن توقيف مواطنين هولنديين، أحدهما ينحدر من جمهورية الدومينكان والثاني من جمهورية سورينام، وذلك للاشتباه في ضلوعهما في التنفيذ المادي لجريمة القتل العمد ومحاولة القتل التي استهدفت ثلاثة ضحايا بمقهى بالحي الشتوي بمراكش.
وليست هذه المرة الأولى التي يقتل في مغاربة في إطار حرب التصفيات بين المافيات، فقد توفي شاب مغربي في بداية السنة بهولندا رميا بالرصاص، وأفاد موقع "نييت100″ أن "مقتل الشاب المغربي الذي يدعى "حكيم" يفترض أن تكون له علاقة بتصفية حسابات مع جهات معينة، لاسيما لشبهته في الإنتماء إلى عائلة لديها سوابق في ترويج المخدرات".
قتل شاب مغربي ينحدر من إقليم الدرويش، متأثرا بجروح أصيب بها لدى إطلاق النار عليه في الساعات الأولى من صباح أمس الاثنين،من طرف مجهولين بهولندا، وذلك على بعد أيام قليلة من جريمة القتل المافيوزي الذي راح ضحيتها الشاب حمزة الشايب بعد الهجوم الدموي على مقهى "لاكريم" بالحي الشتوي بمراكش.
وبحسب وسائل إعلام هولندية فإن الشاب المغربي الذي لفظ أنفاسه الأخيرة بمسرح الجريمة، يبلغ من العمر 33 عاما، كان برفقة شخص آخر أصيب هو الآخر في الحادث، فيما استنفرت الواقعة قوى الأمن الهولندية،التي سارعت إلى تطويق مكان الحادث وفتح تحقيق في الدوافع والأسباب وعمن كان وراء هذه الجريمة.
وأثارت هذه الواقعة تساؤلات حول صلتها بجريمة القتل المافيوزي التي هزت مراكش ليلة الخميس الماضي، في وقت لم ترد فيه معطيات من مصادر رسمية عن الأسباب التي كانت وراء هذا الحادث.
وكان رجال المكتب المركزي للابحاث القضائية ومكافحة الإرهاب اعتقلت زوال يوم أمس شخصا يشتبه في ارتباطه بعملية إطلاق النار على مقهى "لاكريم" بحي جليز مساء الخميس المنصرم بمراكش.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها فإن عناصر الشرطة القضائية وعناصر مديرية مراقبة التراب الوطني و عناصر البسيج اوقفوا المعني بالامر البالغ من العمر 27 سنة داخل منزل بالقرب من حمام الفتح بحي سوكوما بمدينة مراكش.
وأسفرت الأبحاث والتحريات المتواصلة التي تجريها السلطات الأمنية المختصة بخصوص جريمة عن توقيف مواطنين هولنديين، أحدهما ينحدر من جمهورية الدومينكان والثاني من جمهورية سورينام، وذلك للاشتباه في ضلوعهما في التنفيذ المادي لجريمة القتل العمد ومحاولة القتل التي استهدفت ثلاثة ضحايا بمقهى بالحي الشتوي بمراكش.
وليست هذه المرة الأولى التي يقتل في مغاربة في إطار حرب التصفيات بين المافيات، فقد توفي شاب مغربي في بداية السنة بهولندا رميا بالرصاص، وأفاد موقع "نييت100″ أن "مقتل الشاب المغربي الذي يدعى "حكيم" يفترض أن تكون له علاقة بتصفية حسابات مع جهات معينة، لاسيما لشبهته في الإنتماء إلى عائلة لديها سوابق في ترويج المخدرات".