التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مقتل شاب مغربي استجاب لنداء أرودغان في التصدي للانقلاب بتركيا
نشر في: 17 يوليو 2016
لقي مغربي ليلة الجمعة-السبت، مصرعه بتركيا إثر مشاركته في تظاهرات ضد المحاولة الانقلابية التي نفذها مجموعة من الضباط داخل الجيش ضد نظام رجب طيب أرودغان.
وذكرت مصادر محلية، أن شابا يدعى "جواد مرون" يتحدر من طنجة سقط صريعا برصاص الانقلابيين، مشيرا أن المعني بالأمر، هو شاب يبلغ من العمر 32 سنة، وينحدر من حي "بني مكادة القديمة"، التابع إداريا لمقاطعة "بني مكادة" بمدينة طنجة، وكان يقيم في الأراضي التركية، قبل أن تغتاله رصاصات الغدر، التي أطلقها "عسكر الانقلاب"، أثناء مشاركته في المظاهرات التي دعا إليها الرئيس التركي، رجب الطيب أردغان، لمواجهة المخطط الانقلابي الذي استهدف حكومته المنتخبة".
ونقل موقع "طنجة 24" الذي أورد الخبر تأكيد الخبر عن والد الضحية، مبرزا أن الضحية كان قد خرج إلى الشارع على إثر النداء الذي أذاعه الرئيس التركي في اتصال عبر خدمة "سكايب"، مع إحدى القنوات التلفزية، دعا من خلاله الشعب التركي إلى النزول إلى الساحات والمطارات لمواجهة محاولة الانقلاب على الشرعية الديمقراطية.
وأشار أن "نصيب الهالك من المشاركة في الاحتجاجات المنددة بالمحاولة الانقلابية هو رصاصتين استقبلهما جسده، لتفيض روحه إلى السماء، ويخلد اسم طنجة في ساحة الدفاع عن الشرعية، في بلد تربطه بمسقط رأسه الأصلي علاقات وطيدة على مختلف المستويات".
وذكرت مصادر محلية، أن شابا يدعى "جواد مرون" يتحدر من طنجة سقط صريعا برصاص الانقلابيين، مشيرا أن المعني بالأمر، هو شاب يبلغ من العمر 32 سنة، وينحدر من حي "بني مكادة القديمة"، التابع إداريا لمقاطعة "بني مكادة" بمدينة طنجة، وكان يقيم في الأراضي التركية، قبل أن تغتاله رصاصات الغدر، التي أطلقها "عسكر الانقلاب"، أثناء مشاركته في المظاهرات التي دعا إليها الرئيس التركي، رجب الطيب أردغان، لمواجهة المخطط الانقلابي الذي استهدف حكومته المنتخبة".
ونقل موقع "طنجة 24" الذي أورد الخبر تأكيد الخبر عن والد الضحية، مبرزا أن الضحية كان قد خرج إلى الشارع على إثر النداء الذي أذاعه الرئيس التركي في اتصال عبر خدمة "سكايب"، مع إحدى القنوات التلفزية، دعا من خلاله الشعب التركي إلى النزول إلى الساحات والمطارات لمواجهة محاولة الانقلاب على الشرعية الديمقراطية.
وأشار أن "نصيب الهالك من المشاركة في الاحتجاجات المنددة بالمحاولة الانقلابية هو رصاصتين استقبلهما جسده، لتفيض روحه إلى السماء، ويخلد اسم طنجة في ساحة الدفاع عن الشرعية، في بلد تربطه بمسقط رأسه الأصلي علاقات وطيدة على مختلف المستويات".
لقي مغربي ليلة الجمعة-السبت، مصرعه بتركيا إثر مشاركته في تظاهرات ضد المحاولة الانقلابية التي نفذها مجموعة من الضباط داخل الجيش ضد نظام رجب طيب أرودغان.
وذكرت مصادر محلية، أن شابا يدعى "جواد مرون" يتحدر من طنجة سقط صريعا برصاص الانقلابيين، مشيرا أن المعني بالأمر، هو شاب يبلغ من العمر 32 سنة، وينحدر من حي "بني مكادة القديمة"، التابع إداريا لمقاطعة "بني مكادة" بمدينة طنجة، وكان يقيم في الأراضي التركية، قبل أن تغتاله رصاصات الغدر، التي أطلقها "عسكر الانقلاب"، أثناء مشاركته في المظاهرات التي دعا إليها الرئيس التركي، رجب الطيب أردغان، لمواجهة المخطط الانقلابي الذي استهدف حكومته المنتخبة".
ونقل موقع "طنجة 24" الذي أورد الخبر تأكيد الخبر عن والد الضحية، مبرزا أن الضحية كان قد خرج إلى الشارع على إثر النداء الذي أذاعه الرئيس التركي في اتصال عبر خدمة "سكايب"، مع إحدى القنوات التلفزية، دعا من خلاله الشعب التركي إلى النزول إلى الساحات والمطارات لمواجهة محاولة الانقلاب على الشرعية الديمقراطية.
وأشار أن "نصيب الهالك من المشاركة في الاحتجاجات المنددة بالمحاولة الانقلابية هو رصاصتين استقبلهما جسده، لتفيض روحه إلى السماء، ويخلد اسم طنجة في ساحة الدفاع عن الشرعية، في بلد تربطه بمسقط رأسه الأصلي علاقات وطيدة على مختلف المستويات".
وذكرت مصادر محلية، أن شابا يدعى "جواد مرون" يتحدر من طنجة سقط صريعا برصاص الانقلابيين، مشيرا أن المعني بالأمر، هو شاب يبلغ من العمر 32 سنة، وينحدر من حي "بني مكادة القديمة"، التابع إداريا لمقاطعة "بني مكادة" بمدينة طنجة، وكان يقيم في الأراضي التركية، قبل أن تغتاله رصاصات الغدر، التي أطلقها "عسكر الانقلاب"، أثناء مشاركته في المظاهرات التي دعا إليها الرئيس التركي، رجب الطيب أردغان، لمواجهة المخطط الانقلابي الذي استهدف حكومته المنتخبة".
ونقل موقع "طنجة 24" الذي أورد الخبر تأكيد الخبر عن والد الضحية، مبرزا أن الضحية كان قد خرج إلى الشارع على إثر النداء الذي أذاعه الرئيس التركي في اتصال عبر خدمة "سكايب"، مع إحدى القنوات التلفزية، دعا من خلاله الشعب التركي إلى النزول إلى الساحات والمطارات لمواجهة محاولة الانقلاب على الشرعية الديمقراطية.
وأشار أن "نصيب الهالك من المشاركة في الاحتجاجات المنددة بالمحاولة الانقلابية هو رصاصتين استقبلهما جسده، لتفيض روحه إلى السماء، ويخلد اسم طنجة في ساحة الدفاع عن الشرعية، في بلد تربطه بمسقط رأسه الأصلي علاقات وطيدة على مختلف المستويات".
ملصقات
اقرأ أيضاً
تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
دولي
دولي
مصرع 11 شخصا جراء إعصار بمدغشقر
دولي
دولي
قتلى ومفقودين إثر انزلاق أرضي بإندونيسيا
دولي
دولي
لأول مرة.. سعودية تشارك بمسابقة ملكة جمال الكون
دولي
دولي
حجز 112 هاتفا محمولا و3 حواسيب في حافلة تربط بين إيطاليا والمغرب
دولي
دولي
هذا موعد الافتتاح الرسمي لمسجد محمد السادس بكوناكري
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم موسكو إلى 140 قتيلا
دولي
دولي