دولي

مقتل ستة أشخاص جراء سوء الأحوال الجوية في إسبانيا


كشـ24 نشر في: 1 مارس 2018

ارتفعت حصيلة ضحايا عاصفة ( إيما ) التي تجتاح إسبانيا منذ يومين مصحوبة بتساقط الثلوج والأمطار والرياح القوية التي تفوق سرعتها في بعض المناطق 130 كلم في الساعة إلى ستة أشخاص بعد أن لقي أربعة أشخاص مصرعهم ليلة الأربعاء إلى الخميس بأقاليم بيسكاي وأستورياس وهويسكا ( شمال إسبانيا ) وكذا بإقليم هويلبا ( جنوب ) . وكان شخصان قد لقيا مصرعهما الأربعاء جراء سوء الأحوال الجوية في حوادث متفرقة أحدهما ببلدة غالداكاو ( بيسكاي ) يبلغ من العمر 65 سنة لقي مصرعه بعد أن تعثر وسقط على الأرض ليصاب بجروح خطيرة في الرأس ويفارق الحياة بسبب تساقط كميات كثيفة من الثلوج بينما توفي الثاني ببلدة هينوخوس ( إقليم هويلبا ) بجهة الأندلس بعد أن تعرض لإصابات بليغة جراء سقوط شجرة اقتلعتها قوة الرياح التي هبت على المنطقة . وحسب مصادر من مصلحة الطوارئ فقد لقي شخص ليلة الأربعاء إلى الخميس مصرعه بسبب انخفاض حرارة الجسم بعد أن كان نائما في شاحنة مهجورة ببلدية ( كانغاس دي أونيس ) بمنطقة أستورياس . وقالت مصالح الأرصاد الجوية إن منطقة أستورياس سجلت خلال الأيام القليلة الماضية انخفاضا في درجات الحرارة وصلت إلى ما تحت صفر درجة . وبإقليم هويسكا ( شمال ) توفي ثلاثة أشخاص بسبب سوء الأحوال الجوية حيث لقي شاب ( 23 سنة ) مصرعه جراء انهيار جليدي حين كان يمارس رياضة التزلج على الجليد بينما قتل شخصان في حادثة سير بسبب كثافة تساقط الثلوج بالمنطقة . ودفعت العواصف والأمطار التي همت مجموع التراب الإسباني وكذا الثلوج والرياح القوية وموجة البرد والصقيع التي تجتاح مختلف المناطق السلطات العمومية الإسبانية أمس الأربعاء إلى إلغاء مجموعة من الرحلات الجوية بالإضافة إلى إغلاق العشرات من المحاور الطرقية في وجه حركة السير والمرور إلى جانب تعليق الدراسة في مجموعة من المدارس والمؤسسات التعليمية . وكالات

ارتفعت حصيلة ضحايا عاصفة ( إيما ) التي تجتاح إسبانيا منذ يومين مصحوبة بتساقط الثلوج والأمطار والرياح القوية التي تفوق سرعتها في بعض المناطق 130 كلم في الساعة إلى ستة أشخاص بعد أن لقي أربعة أشخاص مصرعهم ليلة الأربعاء إلى الخميس بأقاليم بيسكاي وأستورياس وهويسكا ( شمال إسبانيا ) وكذا بإقليم هويلبا ( جنوب ) . وكان شخصان قد لقيا مصرعهما الأربعاء جراء سوء الأحوال الجوية في حوادث متفرقة أحدهما ببلدة غالداكاو ( بيسكاي ) يبلغ من العمر 65 سنة لقي مصرعه بعد أن تعثر وسقط على الأرض ليصاب بجروح خطيرة في الرأس ويفارق الحياة بسبب تساقط كميات كثيفة من الثلوج بينما توفي الثاني ببلدة هينوخوس ( إقليم هويلبا ) بجهة الأندلس بعد أن تعرض لإصابات بليغة جراء سقوط شجرة اقتلعتها قوة الرياح التي هبت على المنطقة . وحسب مصادر من مصلحة الطوارئ فقد لقي شخص ليلة الأربعاء إلى الخميس مصرعه بسبب انخفاض حرارة الجسم بعد أن كان نائما في شاحنة مهجورة ببلدية ( كانغاس دي أونيس ) بمنطقة أستورياس . وقالت مصالح الأرصاد الجوية إن منطقة أستورياس سجلت خلال الأيام القليلة الماضية انخفاضا في درجات الحرارة وصلت إلى ما تحت صفر درجة . وبإقليم هويسكا ( شمال ) توفي ثلاثة أشخاص بسبب سوء الأحوال الجوية حيث لقي شاب ( 23 سنة ) مصرعه جراء انهيار جليدي حين كان يمارس رياضة التزلج على الجليد بينما قتل شخصان في حادثة سير بسبب كثافة تساقط الثلوج بالمنطقة . ودفعت العواصف والأمطار التي همت مجموع التراب الإسباني وكذا الثلوج والرياح القوية وموجة البرد والصقيع التي تجتاح مختلف المناطق السلطات العمومية الإسبانية أمس الأربعاء إلى إلغاء مجموعة من الرحلات الجوية بالإضافة إلى إغلاق العشرات من المحاور الطرقية في وجه حركة السير والمرور إلى جانب تعليق الدراسة في مجموعة من المدارس والمؤسسات التعليمية . وكالات



اقرأ أيضاً
فقدان 61 شخصا إثر غرق عبارة قرب جزيرة بالي الأندونيسية
اعتبر 61 شخصا، على الأقل، في عداد المفقودين إثر غرق عبارة قبالة جزيرة بالي الأندونيسية ليل الأربعاء، حسب ما أعلنت السلطات المحلية اليوم الخميس.وذكرت وكالة البحث والإنقاذ في سورابايا، ثاني أكبر مدن البلاد، في بيان أن أربعة أشخاص أنقذوا في الساعات الأولى من فجر الخميس، بينما ما يزال 61 شخصا في عداد المفقودين، مشيرة إلى أن العبارة كانت تقل، وفقا لقائمة من كانوا على متنها، "53 راكبا وطاقما من 12 فردا" حين غرقت ليل الأربعاء قرابة الساعة 23.20 (15.20 ت غ).وأضاف البيان أن العبارة "كانت تحمل أيضا 22 مركبة، بما في ذلك 14 شاحنة"، مشيرا إلى أن عمليات البحث تتواصل للعثور على ناجين محتملين.وتشهد أندونيسيا، الأرخبيل الشاسع المؤلف من حوالي 17 ألف جزيرة، باستمرار حوادث بحرية تعزى في جزء منها إلى تراخي معايير السلامة.وفي 2018، لقي أكثر من 150 شخصا مصرعهم عندما غرقت عبارة في جزيرة سومطرة في بحيرة توبا، إحدى أعمق البحيرات في العالم.
دولي

جورج بوش ينتقد ترمب
وجه جورج دبليو بوش رئيس أميركا سابقاً انتقاداً نادراً لدونالد ترمب بشأن إغلاقه الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID). وانضم بوش إلى باراك أوباما في مكالمة فيديو مؤثرة مع موظفي الوكالة يوم الاثنين، عندما توقفت عملياتها رسمياً، وفقاً لصحيفة «التلغراف». وبعد ستة عقود، تُدمج المنظمة الإنسانية التي أنشأها الرئيس جون إف كينيدي لتعزيز الأمن القومي الأميركي من خلال تعزيز الرخاء والنيات الحسنة في الخارج، ضمن وزارة الخارجية تحت إشراف ماركو روبيو. وفي حديثه إلى آلاف موظفي الوكالة عبر مؤتمر الفيديو، انتقد بوش، بشكل غير مباشر، التخفيضات التي طالت برنامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. يُنسب إلى هذه المبادرة، التي أُطلقت في عهد إدارته الجمهورية، إنقاذ 25 مليون شخص حول العالم. وقال بوش لموظفي الوكالة: «لقد أظهرتم قوة أميركا العظيمة من خلال عملكم، وهذا نابع من طيبة قلوبكم». وأضاف: «هل من مصلحتنا الوطنية أن يعيش الآن 25 مليون شخص كانوا سيموتون؟ أعتقد ذلك، وأنتم أيضاً». كانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية من أوائل الوكالات التي استهدفتها بشدة تخفيضات وزارة كفاءة الحكومة (Doge) في الإنفاق الحكومي، حيث وصفها الملياردير إيلون ماسك بأنها «منظمة إجرامية». أسهم رفض الكونغرس لتخفيضات ميزانية خطة الرئيس الطارئة لمكافحة الإيدز (بيبفار) في إنقاذ تمويل كبير للبرنامج.. مع ذلك، حذّرت منظمة الصحة العالمية من أن قرار ترمب بتعليق المساعدات الخارجية الأميركية قد يتسبب في نفاد علاج فيروس نقص المناعة البشرية من عدة دول في الأشهر المقبلة. أما أوباما، الذي حرص على عدم الظهور الإعلامي خلال ولاية ترمب الثانية، وامتنع عن توجيه انتقادات مباشرة للإصلاح الذي أجراه الرئيس للحكومة، وصف تفكيك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنه «خطأ فادح». وقال الرئيس السابق لموظفي الوكالة: «لقد كان عملكم ذا أهمية، وسيظل ذا أهمية لأجيال مقبلة». وأضاف: «تدمير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية مهزلة. إنها مأساة؛ لأنها من أهم الأعمال التي تُنجز في أي مكان في العالم»، مشيداً بالعاملين الحكوميين لإنقاذهم الأرواح وفتح أسواق أميركية جديدة من خلال تعزيز النمو الاقتصادي في الخارج. وتابع الديمقراطي متوقعاً أنه «عاجلاً أم آجلاً، سيدرك القادة من كلا الحزبين مدى حاجتهم إليكم».
دولي

ترامب: أبرمنا اتفاقاً تجارياً مع فيتنام
أعلن الرئيس دونالد ترامب، الأربعاء، أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقية تجارية مع فيتنام.ولم يقدم منشور ترامب على موقع «تروث سوشيال» أي معلومات إضافية، لكنه أكد أن المزيد من التفاصيل ستصدر قريبا.وكُشف النقاب عن الاتفاقية قبل أقل من أسبوع من انتهاء فترة التجميد المؤقتة التي استمرت 90 يوما للرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب.وبموجب هذا النظام التجاري الحمائي، خضعت الواردات الفيتنامية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية شاملة بنسبة 46%.ولم يتضح على الفور ما هي الرسوم الجمركية، إن وُجدت، التي ستواجهها فيتنام بموجب اتفاقية التجارة التي لم تُفصّل بعد مع الولايات المتحدة.
دولي

نتنياهو يتعهد بالقضاء على حماس بعد دعوة ترامب لوقف النار بغزة
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، بالقضاء على حركة حماس، في أول تصريحات علنية له منذ إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقترحا لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما. وقال نتنياهو خلال اجتماع: "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وأكد ترامب، أمس الثلاثاء، أن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار التي اقترحتها الولايات المتحدة. ومن المقرر أن يلتقي ترامب بنتنياهو في البيت الأبيض، يوم الاثنين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب حث حركة حماس على الموافقة على ما وصفه بـ"المقترح النهائي" لوقف إطلاق النار مع إسرائيل في غزة لمدة 60 يوما، والذي سيقدمه مسؤولون وسطاء من قطر ومصر. وفي منشور على منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب إن ممثليه عقدوا اجتماعا "طويلا ومثمرا" مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن غزة. وقال ترامب إن إسرائيل وافقت على شروط وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، "وخلال هذه الفترة سنعمل مع جميع الأطراف لإنهاء الحرب"، مشيرا إلى أن ممثلين عن قطر ومصر سيسلمون "هذا الاقتراح النهائي" إلى حماس. وقال الرئيس الأميركي: "آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الوضع لن يتحسن، بل سيزداد سوءا. أشكركم على اهتمامكم بهذا الأمر!". وكان ترامب قد قال للصحافيين في وقت سابق يوم الثلاثاء، إنه يأمل في أن يتم "التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مقابل الرهائن الأسبوع المقبل بين إسرائيل وحماس".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 03 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة