مقتل ثلاثة جهاديين وإصابة دركي في تبادل إطلاق نار جنوب تونس
كشـ24
نشر في: 2 فبراير 2016 كشـ24
أعلنت الداخلية التونسية الإثنين مقتل ثلاثة جهاديين وإصابة عنصر من الدرك خلال تبادل لإطلاق النار مع عناصر "مجموعة إرهابية" بمنطقة جبلية في ولاية قابس (جنوب).
أعلنت وزارة الداخلية التونسية الثلاثاء مقتل ثلاثة جهاديين وإصابة عنصر أمن إثر تبادل لإطلاق النار جرى خلال عملية تمشيط وتعقب لعناصر "إرهابية" أطلقتها الاثنين قوات من الدرك والجيش في منطقة جبلية بولاية قابس (جنوب).
وأكدت الوزارة في بيان أن هذه القوات واصلت الثلاثاء عملية التمشيط في مناطق تونين-دخيلة-توجان بولاية قابس على مستوى قرية البراوكة، وداهمت ستة مخازن سلاح وكهفا يتحصن فيه "إرهابي" يحمل بندقية "شتاير" وقتلته بعد تبادل لإطلاق النار.
وتابعت في البيان الذي نشرته على صفحتها الرسمية في موقع فيس بوك "بذلك ترتفع حصيلة الإرهابيين (الذين قتلوا منذ أمس) إلى ثلاثة عناصر".
وقالت "تتواصل عملية تمشيط المكان تعقبا لعناصر إرهابية أخرى محتملة وذلك من قبل الوحدات المختصة للحرس الوطني (الدرك) مدعومة بوحدات من الجيش الوطني".
ومساء الإثنين كانت أعلنت الوزارة مقتل "إرهابيين اثنين" وإصابة عنصر من الدرك "إصابة خفيفة" خلال تبادل لإطلاق النار في المنطقة نفسها.
ولم تذكر الوزارة التنظيم الذي ينتمي إليه القتلى.
وبعد الإطاحة مطلع 2011 بالرئيس المخلوع زين العابدين بن علي إثر ثورة شعبية، قتل عشرات من عناصر الأمن والجيش في هجمات وكمائن تبنت أغلبها "كتيبة عقبة بن نافع" المجموعة الجهادية الرئيسية في تونس والمرتبطة بتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".
أعلنت الداخلية التونسية الإثنين مقتل ثلاثة جهاديين وإصابة عنصر من الدرك خلال تبادل لإطلاق النار مع عناصر "مجموعة إرهابية" بمنطقة جبلية في ولاية قابس (جنوب).
أعلنت وزارة الداخلية التونسية الثلاثاء مقتل ثلاثة جهاديين وإصابة عنصر أمن إثر تبادل لإطلاق النار جرى خلال عملية تمشيط وتعقب لعناصر "إرهابية" أطلقتها الاثنين قوات من الدرك والجيش في منطقة جبلية بولاية قابس (جنوب).
وأكدت الوزارة في بيان أن هذه القوات واصلت الثلاثاء عملية التمشيط في مناطق تونين-دخيلة-توجان بولاية قابس على مستوى قرية البراوكة، وداهمت ستة مخازن سلاح وكهفا يتحصن فيه "إرهابي" يحمل بندقية "شتاير" وقتلته بعد تبادل لإطلاق النار.
وتابعت في البيان الذي نشرته على صفحتها الرسمية في موقع فيس بوك "بذلك ترتفع حصيلة الإرهابيين (الذين قتلوا منذ أمس) إلى ثلاثة عناصر".
وقالت "تتواصل عملية تمشيط المكان تعقبا لعناصر إرهابية أخرى محتملة وذلك من قبل الوحدات المختصة للحرس الوطني (الدرك) مدعومة بوحدات من الجيش الوطني".
ومساء الإثنين كانت أعلنت الوزارة مقتل "إرهابيين اثنين" وإصابة عنصر من الدرك "إصابة خفيفة" خلال تبادل لإطلاق النار في المنطقة نفسها.
ولم تذكر الوزارة التنظيم الذي ينتمي إليه القتلى.
وبعد الإطاحة مطلع 2011 بالرئيس المخلوع زين العابدين بن علي إثر ثورة شعبية، قتل عشرات من عناصر الأمن والجيش في هجمات وكمائن تبنت أغلبها "كتيبة عقبة بن نافع" المجموعة الجهادية الرئيسية في تونس والمرتبطة بتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي".