الأحد 16 يونيو 2024, 16:07

دولي

مقتل الشاب نائل.. هل تآمرت الجزائر على فرنسا في قضية أحداث الشغب؟


كشـ24 نشر في: 4 يوليو 2023

قالت جريدة Maghreb-intelligence، في تقرير نشرته تحت عنوان:"كيف حشدت القوة الجزائرية كل وسائلها لزعزعة استقرار فرنسا؟"، إن الجزائر استغلت قضية مقتل الشاب نائل برصاص شرطي في مدينة نانتير، لزعزعة استقرار المؤسسة الفرنسية.

وتمر العلاقات الفرنسية الجزائرية من أزمة عميقة، حيث جرى إلغاء  الزيارة الرسمية المقررة للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وبالنسبة للجزائر ، فإن هذه الأزمة التي هزت فرنسا هي فرصة غير متوقعة لإعادة وضع نفسها في الميدان السياسي الفرنسي وتكثيف نفوذها على الشتات الجزائري الذي يشكل أول جالية أجنبية على التراب الفرنسي.

وتعتبر الجزائر بأن الشرطة الفرنسية والمخابرات الفرنسية ووزارة الداخلية الفرنسية، "لوبيات معادية" لمصالحها، خاصة في شأن "تحييد"  المعارضين النشطين والمتشددين الموجودين في فرنسا.

وجاء في التقرير أن الجزائر أصدرت تعليمات لسفارتها في باريس وفروعها الدبلوماسية في المدن الفرنسية الكبرى للمشاركة بشكل كبير في الاحتجاجات المرتبطة بمقتل الطفل نائل، وذلك إلى جانب الاتصال بسرعة كبيرة بأقارب الضحية واستغلال "أصوله الجزائرية" على نطاق واسع.

واستغلت الجزائر هذا الملف للحديث عن عنصرية متفشية في أوساط الشرطة الفرنسية،  والتي قدمت على أنها تستهدف الفرنسيين.

وتم توجيه مكتب أمن القنصلية الجزائرية في نانتير ، إحدى أهم القنصليات الجزائرية في العاصمة الفرنسية باريس ، وأعضاء السلك القنصلي في 28 يونيو للتواصل مع دائرة أسرة المرحوم نائل و للمشاركة في جميع الأعمال الشعبية التي تطالب بالحقيقة أو العدالة لوفاة هذا الشاب الفرنسي الشاب الذي قدمته الدبلوماسية الجزائرية بسرعة كعضو في الجالية الجزائرية في فرنسا رغم أن علاقاته مع الجزائر سطحية تمامًا ولم يسبق له زيارة البلاد أو التعرف عليها.

كما تم حشد جمعيات الضواحي القريبة من السفارة الجزائرية في باريس أو التي تحافظ على ارتباط مباشر مع القنصليات الجزائرية في منطقة باريس لتقديم يد المساعدة لمنظمي هذه المسيرة البيضاء الشهيرة التي انتهت باشتباكات عنيفة بين المتظاهرين والشرطة الفرنسية.

وفي الجزائر العاصمة ، تحشد القنوات التليفزيونية الجزائرية الخاصة المستقلين المقيمين في باريس لإرسالهم لمقابلة جدة الشاب نائل وأعضاء آخرين من محيطها. وأذيعت  مسيرة نائل البيضاء على جميع التلفزيونات الجزائرية.

 وفي اليوم ذاته ، 29 يونيو ، نشرت الدبلوماسية الجزائرية بيانا صحفيا رسميا أكدت فيه أن الحكومة الجزائرية تواصل متابعتها "باهتمام شديد" لتطورات قضية الاختفاء  "الوحشي والمأساوي" لشاب نائل في فرنسا. واعتبرت هذه هي المرة الأولى التي تتدخل فيها الدولة الجزائرية علانية في خبر درامي فرنسي بحت.

لكن استراتيجية الاستغلال لم تتوقف عند هذا الحد لأن النظام الجزائري سيختار اعتبارًا من 30 يونيو خيار زعزعة الاستقرار المباشر للدولة الفرنسية، حيث تم حشد "كتائب الذباب الإلكتروني" التابعة للأجهزة الأمنية في الجزائر لإغراق الشبكات الاجتماعية بمحتوى رقمي مناهض للفرنسيين.

والأسوأ من ذلك ، تم حشد المؤثرين الجزائريين أيضًا لدعم الدعاية ضد الشرطة الفرنسية ، والدفاع عن الشباب من الضواحي ، والدعوة ببساطة إلى "ثورة جزائرية ثانية" على الأراضي الفرنسية. بالتوازي مع ذلك ، وفي الفضاء السيبراني ، صدرت تعليمات لشخصيات إعلامية جزائرية لبث ب محتوى مناهض للفرنسيين وبانتظام يدعم الرغبة في الانتقام من الشباب في الضواحي من خلال تقديمهم على أنهم "جزائريون" أولاً وقبل كل شيء يدافعون عن أنفسهم ضد "الشعب الفرنسي العنصري. .

 

 

قالت جريدة Maghreb-intelligence، في تقرير نشرته تحت عنوان:"كيف حشدت القوة الجزائرية كل وسائلها لزعزعة استقرار فرنسا؟"، إن الجزائر استغلت قضية مقتل الشاب نائل برصاص شرطي في مدينة نانتير، لزعزعة استقرار المؤسسة الفرنسية.

وتمر العلاقات الفرنسية الجزائرية من أزمة عميقة، حيث جرى إلغاء  الزيارة الرسمية المقررة للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وبالنسبة للجزائر ، فإن هذه الأزمة التي هزت فرنسا هي فرصة غير متوقعة لإعادة وضع نفسها في الميدان السياسي الفرنسي وتكثيف نفوذها على الشتات الجزائري الذي يشكل أول جالية أجنبية على التراب الفرنسي.

وتعتبر الجزائر بأن الشرطة الفرنسية والمخابرات الفرنسية ووزارة الداخلية الفرنسية، "لوبيات معادية" لمصالحها، خاصة في شأن "تحييد"  المعارضين النشطين والمتشددين الموجودين في فرنسا.

وجاء في التقرير أن الجزائر أصدرت تعليمات لسفارتها في باريس وفروعها الدبلوماسية في المدن الفرنسية الكبرى للمشاركة بشكل كبير في الاحتجاجات المرتبطة بمقتل الطفل نائل، وذلك إلى جانب الاتصال بسرعة كبيرة بأقارب الضحية واستغلال "أصوله الجزائرية" على نطاق واسع.

واستغلت الجزائر هذا الملف للحديث عن عنصرية متفشية في أوساط الشرطة الفرنسية،  والتي قدمت على أنها تستهدف الفرنسيين.

وتم توجيه مكتب أمن القنصلية الجزائرية في نانتير ، إحدى أهم القنصليات الجزائرية في العاصمة الفرنسية باريس ، وأعضاء السلك القنصلي في 28 يونيو للتواصل مع دائرة أسرة المرحوم نائل و للمشاركة في جميع الأعمال الشعبية التي تطالب بالحقيقة أو العدالة لوفاة هذا الشاب الفرنسي الشاب الذي قدمته الدبلوماسية الجزائرية بسرعة كعضو في الجالية الجزائرية في فرنسا رغم أن علاقاته مع الجزائر سطحية تمامًا ولم يسبق له زيارة البلاد أو التعرف عليها.

كما تم حشد جمعيات الضواحي القريبة من السفارة الجزائرية في باريس أو التي تحافظ على ارتباط مباشر مع القنصليات الجزائرية في منطقة باريس لتقديم يد المساعدة لمنظمي هذه المسيرة البيضاء الشهيرة التي انتهت باشتباكات عنيفة بين المتظاهرين والشرطة الفرنسية.

وفي الجزائر العاصمة ، تحشد القنوات التليفزيونية الجزائرية الخاصة المستقلين المقيمين في باريس لإرسالهم لمقابلة جدة الشاب نائل وأعضاء آخرين من محيطها. وأذيعت  مسيرة نائل البيضاء على جميع التلفزيونات الجزائرية.

 وفي اليوم ذاته ، 29 يونيو ، نشرت الدبلوماسية الجزائرية بيانا صحفيا رسميا أكدت فيه أن الحكومة الجزائرية تواصل متابعتها "باهتمام شديد" لتطورات قضية الاختفاء  "الوحشي والمأساوي" لشاب نائل في فرنسا. واعتبرت هذه هي المرة الأولى التي تتدخل فيها الدولة الجزائرية علانية في خبر درامي فرنسي بحت.

لكن استراتيجية الاستغلال لم تتوقف عند هذا الحد لأن النظام الجزائري سيختار اعتبارًا من 30 يونيو خيار زعزعة الاستقرار المباشر للدولة الفرنسية، حيث تم حشد "كتائب الذباب الإلكتروني" التابعة للأجهزة الأمنية في الجزائر لإغراق الشبكات الاجتماعية بمحتوى رقمي مناهض للفرنسيين.

والأسوأ من ذلك ، تم حشد المؤثرين الجزائريين أيضًا لدعم الدعاية ضد الشرطة الفرنسية ، والدفاع عن الشباب من الضواحي ، والدعوة ببساطة إلى "ثورة جزائرية ثانية" على الأراضي الفرنسية. بالتوازي مع ذلك ، وفي الفضاء السيبراني ، صدرت تعليمات لشخصيات إعلامية جزائرية لبث ب محتوى مناهض للفرنسيين وبانتظام يدعم الرغبة في الانتقام من الشباب في الضواحي من خلال تقديمهم على أنهم "جزائريون" أولاً وقبل كل شيء يدافعون عن أنفسهم ضد "الشعب الفرنسي العنصري. .

 

 



اقرأ أيضاً
وزارة الصحة السعودية تحذر الحجاج من الشمس
حثت وزارة الصحة السعودية الحجاج على الالتزام بكل التعليمات والنصائح الصحية، والابتعاد عن الخروج والتعرض لأشعة الشمس أو المشي على الأسطح أو لمسها، في أثناء أداء مناسكهم بمشعر منى وأداء نُسك رمي الجمرات، للوقاية من الإصابة بضربات الشمس والإجهاد الحراري. كما حذرت وزارة الصحة السعودية، في بيان أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الأحد، من أخطار التعرض لأشعة الشمس، لا سيما في وقت الذروة من الساعة 11 صباحا إلى الساعة 4 مساًء، حيث يتزامن موسم الحج هذا العام مع ارتفاع درجات الحرارة بالمشاعر المقدسة، مؤكدة أن التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، يُشكل خطرًا كبيرًا على صحة الحجاج. وأكدت الوزارة على استخدام المظلات بشكل دائم لتجنب التعرض للشمس بشكل مباشر، وشرب المياه بكميات كافية على مدار اليوم، حتى لو لم يشعروا بالعطش، والالتزام بكل التعليمات الصحية.
دولي

تركيا.. الجنسية بـ5 دولارات
أفادت صحيفة "زمان" التركية بأن عددا من الأجانب استفاد بشكل مجاني، من قانون منح الجنسية التركية مقابل شراء العقارات منذ إقراره عام 2018، بسب "فجوة قانونية". وقالت الصحيفة: "بموجب المرسوم الصادر عام 2018، تم منح الأجانب الحق في أن يصبحوا مواطنين أتراك مقابل استثمار قدره 250 ألف دولار، ورفع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان هذا المبلغ إلى 400 ألف دولار، لكن القانون به ثغرات عديدة". وأضافت: "وفي السنوات الأولى من إقرار قانون منح الجنسية مقابل شراء العقارات، كانت هناك عمليات احتيال من خلال بيع عقارات بقيمة أعلى بكثير من قيمتها، بالإضافة لذلك، قام بعض الأجانب الحاصلين على الجنسية التركية مقابل شراء عقار ببيع ذات العقار لأقاربهم للاستفادة من قانون الجنسية، ويقوم الأقارب بالدفع من خلال البنك، من ثم يحصلون على الجنسية التركية، ثم يستردون هذه الأموال". وأوضحت: "وبهذا الإجراء يقتصر ربح الدولة على 150 ليرة فقط أي 5 دولار رسوم التسجيل، إذ يقوم الأشخاص من أصل أجنبي بتحويل الأموال إلى بعضهم البعض من خلال الاستفادة من الفجوة القانونية". من جهته، قال نائب رئيس الحزب الشاب، بورشين شاهيندور، في تصريحات لصحيفة "جمهوريت" إن "القانون المشار إليه به ثغرة خطيرة، هناك شرط في القانون بأن العقارات المكتسب من خلالها الجنسية لا يمكن بيعها لمدة 3 سنوات فقط، ولكن لا يوجد شرط بشأن إلى من يمكن بيعها، وبهذا يمكن للمواطنين الأتراك الجدد الذين أكملوا شرط عدم البيع لمدة 3 سنوات بيع العقار لأي شخص يريدونه، إذن لمن يفضلون البيع؟ بالتأكيد إلى أقاربهم". وأكد شاهنيدور على "معارضته لمنح الجنسية عبر تملك العقارات"، موضحا "بفضل الثغرات القانونية، تتعرض تركيا للغزو". وأضاف: "في حال عدم اتخاذ تدابير عاجلة، سيحصل الأجانب على الجنسية باعتبارها (حق مكتسب) وسيتغير الهيكل الديموغرافي للبلد بشكل جذري".
دولي

500 طالب من كليات الطب يساندون العمل التطوعي في الحج
يساند نحو 550 طالباً وطالبة من كليات الطب العمل التطوعي في الحج، قادمين من 30 جامعة وكلية صحية ويمثلون جميع مناطق المملكة الإدارية البالغ عددها 13 منطقة، ويقدمون الخدمات الصحية والإسعافية لضيوف الرحمن في المشاعر المقدسة. ويأتي عمل الطلبة ضمن البرنامج الصحي التطوعي بالحج في عامه السادس عشر، وهو الأقدم في هذا المجال، بعد أن أسسه الطبيب الراحل الدكتور أحمد الخرنوبي الذي يوصف بأنه أقدم متطوع صحي بالحج. ويؤكد الدكتور جاسر الشهري رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية (درهم وقاية)، الجهة المنفذة للبرنامج، التطور الذي يشهده البرنامج عاماً بعد عام. وكشف الشهري في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، عن استخدام «الحقيبة الرشيقة» لأول مرة في موسم الحج، التي تحتوي على مظلة وكرسي وطاولة يتم طيها في حقيبة خفيفة سهلة الحمل للمتطوع ويستخدمها عند مباشرة الحالات في المشاعر، مبيناً أنها ستستخدم لأول مرة في المشاعر كتجربة من خلال 15 حقيبة. وأشار الشهري إلى أنه من المستجدات هذا العام التوسع في وجود الفرق الصحية بالميدان من خلال فريقين في مشعر مزدلفة يبلغ عددهم 100، موزعين على موقعين بعد أن تهيأ لهم موقع جديد، وهذا لم يكن في الأعوام السابقة.
دولي

تبادل للسجناء بين السويد وإيران بوساطة عمانية
أعلنت سلطنة عُمان اليوم السبت نجاح وساطتها في إبرام اتفاق بين إيران والسويد للإفراج المتبادل عن الرعايا المُتحفّظ عليهم في البلدين. وقالت الخارجية العمانية إنه تم نقل المُفرج عنهم من طهران وستوكهولم إلى مسقط اليوم تمهيدًا لعودة كل منهم إلى بلده. وأكد رئيس الوزراء السويدي أولف كريستيرسون أنه تم إطلاق سراح مواطنيْن سويديين هما يوهان فلوديروس وسعيد عزيزي، بعد أن سجنتهما إيران دون سبب، حسب تعبيره. يذكر أن يوهان فلوديروس احتُجز في إيران في أبريل 2022 بتهمة التجسس وكان مهددًا بالحكم عليه بالإعدام. وأما سعيد عزيزي فقد اعتقل في نونبر 2023، وكان محكوما عليه بالسجن مدى الحياة. وبدوره، قال كاظم غريب آبادي معاون رئيس السلطة القضائية الإيرانية إن حميد نوري سيصل إلى إيران اليوم "وقد كان محتجزا بشكل غير قانوني في السويد". ويذكر أن نوري البالغ 62 عاما كان يشغل منصب مساعد مدع في سجن قرب طهران، وحكم عليه بالحبس مدى الحياة في السويد لضلوعه في عمليات إعدام جماعية في إيران في العام 1988، وفق السلطات السويدية. وقال رئيس الوزراء السويدي إن إيران جعلت فلوديروس وعزيزي "بيدقين في لعبة تفاوض تهكمية بهدف إطلاق سراح المواطن الإيراني حميد نوري من السجن في السويد". وأضاف "كان من الواضح طوال الوقت أن العملية ستتطلب بعض القرارات الصعبة. لقد اتّخذنا الآن تلك القرارات".
دولي

الأونروا: أكثر من 50 ألف طفل بغزة يحتاجون لعلاج سوء التغذية الحاد
كشفت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، السبت، أن "أكثر من 50 ألف طفل في قطاع غزة بحاجة ماسة إلى العلاج من سوء التغذية الحاد". وقالت الوكالة الأممية، في منشور على حسابها عبر منصة إكس، إنه "مع استمرار القيود على وصول المساعدات الإنسانية، لا يزال سكان غزة يواجهون مستويات بائسة من الجوع". وأضافت أن "أكثر من 50 ألف طفل يحتاجون إلى علاج من سوء التغذية الحاد". وشددت الأونروا، على أن "فرقها تعمل بلا كلل للوصول إلى العائلات بالمساعدات، إلا أن الوضع كارثي". وفي 6 ماي الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية في رفح، متجاهلا تحذيرات دولية من تداعيات ذلك على حياة النازحين بالمدينة، وسيطر في اليوم التالي على معبر رفح الحدودي مع مصر. ومنذ 7 أكتوبر الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة بدعم أمريكي مطلق، خلفت أكثر من 122 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، ما أدخل تل أبيب في عزلة دولية وتسبب بملاحقتها قضائيا أمام محكمة العدل الدولية. وتواصل إسرائيل حربها رغم قرارين من مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية بإنهاء اجتياح رفح، واتخاذ تدابير لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني المزري في غزة.
دولي

مقتل 8 جنود إسرائيليين بانفجار في رفح
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، إن 8 جنود إسرائيليين قتلوا بانفجار في جنوب قطاع غزة، ولم يتطرق إلى تفاصيل عن ملابسات الواقعة. لكن الجناح العسكري لحركة «حماس» قال في وقت سابق إنه قتل وأصاب عدداً من الجنود الإسرائيليين في كمين لناقلة جند مدرعة في رفح بجنوب القطاع.
دولي

نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي يثير الجدل بمنشور على “إنستغرام”
شارك يائير نتنياهو، نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، منشورا على صفحته على "إنستغرام" يصف فيه ثلاثة من كبار قادة الأمن في البلاد بأنهم "إخفاقات قاتلة"، ويظهر الفيديو المرفق بالمنشور صورا لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي "هرتسي هاليفي"، ورئيس جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" رونين بار، ورئيس الاستخبارات العسكرية أهارون حاليفا، ويصفهم بأنهم "تعيينات من رجل واحد". ويظهر في الفيديو مقطع آخر يتضمن صورة رئيس حزب الوحدة الوطنية بيني غانتس، المستقيل مؤخرا من حكومة الطوارئ، مع عبارة "ملك الفكرة"، ويذكر أن هؤلاء القادة الثلاثة تم تعيينهم خلال فترة حكومة نفتالي بينيت ويائير لابيد، حين كان غانتس يشغل منصب وزير الدفاع. وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فإن عبارة "الفكرة" تطلق على المسؤولين المتهمين بالتقصير، الذين يعتقد أنهم تسببوا في هجوم حماس في السابع من أكتوبر الماضي، كما تشير الكلمة إلى تفضيل "حماس" الهدوء على حدود غزة والحصول على التمويل من المجتمع الدولي بدلا من خوض حرب شاملة مع إسرائيل. واتهم العديد من المعارضين رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو بأنه "أبو الفكرة"، وهو ما يضيف توترا إضافيا إلى المشهد السياسي المتأزم، وجاء هذا في وقت أعلن فيه بيني غانتس، الأحد الماضي، استقالته من حكومة الطوارئ التي شكلها نتنياهو.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة