دولي

مقتل أنيس عمري منفذ هجوم الدهس بواسطة شاحنة في برلين


كشـ24 نشر في: 23 ديسمبر 2016

أوردت وكالة "رويترز" أن أنيس عمري منفذ هجوم الشاحنة في برلين أصيب بالرصاص نحو الثالثة صباحا بعد أن أوقفته الشرطة قرب محطة قطارات في ميلانو الجمعة 23 دجنبر.

تفاصيل أوفى لاحقا

أوردت وكالة "رويترز" أن أنيس عمري منفذ هجوم الشاحنة في برلين أصيب بالرصاص نحو الثالثة صباحا بعد أن أوقفته الشرطة قرب محطة قطارات في ميلانو الجمعة 23 دجنبر.

تفاصيل أوفى لاحقا


ملصقات


اقرأ أيضاً
وزير الدفاع الأمريكي: مستعدون لتنفيذ أي قرارات لترامب
قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأربعاء: إن الجيش «مستعد لتنفيذ» أي قرار قد يتخذه الرئيس دونالد ترامب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفض تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران. وأضاف هيجسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: «إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها». وزاد ترامب، من الحيرة والغموض بشأن نوايا الولايات المتحدة تجاه مشاركة إسرائيل في الحرب ضد إيران، بعدما أكد أن بلاده قد تضرب طهران، وقد تتخلى عن ذلك، مؤكداً في الوقت نفسه، أن طهران لم يعد لديها أي دفاعات جوية، وجدد مطالبته باستسلام غير مشروط. وقال ترامب في تصريحات لوسائل إعلام: «قد أقوم بضرب المنشآت النووية الإيرانية، وقد لا أقوم بذلك، وكان على إيران التفاوض معنا سابقاً». وأضاف: «إسرائيل سيطرت على أجواء إيران بشكل تام، وهي تبلي بلاء حسناً. ولم يعد لدى إيران أي دفاعات جوية ولا أعلم إلى متى سيصمدون». وتحدث ترامب عن مصير المفاوضات النووية التي علقتها طهران بعد الهجوم الإسرائيلي قائلاً: «الأمر بات متأخراً جداً، لكن لا يزال هناك وقت لوقف الحرب».وكشف ترامب عن وجود اتصالات إيرانية مع الولايات المتحدة. وقال: «الإيرانيون يواجهون مشكلة حقيقية واقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض». وتابع: «لقد تواصل الإيرانيون معنا، وقد سئمت هذا الوضع وأريد استسلامها غير المشروط». وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة تم تهديدها من إيران لسنوات عدة. وقال: «ما يحدث الآن لا يماثل أي خطوات اتخذناها ضد إيران في السابق ولن نقبل بدولة تهدد بالتدمير». وأكد ترامب أن الأسبوع المقبل سيكون حاسماً بشأن الحرب بين إسرائيل وإيران، وربما قبل ذلك.
دولي

واشنطن تحرك 30 طائرة عسكرية بالتزامن مع “حرب إيران”
أظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية، أن ما لا يقل عن 30 طائرة عسكرية أميركية قد نقلت من قواعد في الولايات المتحدة إلى أوروبا خلال الأيام الثلاثة الماضية. ووفقا لموقع "فلايت رادار24"، فإن الطائرات المعنية كلها طائرات صهريجية عسكرية أميركية، تستخدم لتزويد المقاتلات والقاذفات بالوقود توقفت 7 منها من طراز كي سي 135 في قواعد جوية أميركية في إسبانيا واسكتلندا وبريطانيا. وذكر موقع " بي بي سي"، أن هذه الرحلات تأتي في وقت تواصل فيه إسرائيل وإيران تبادل الضربات، بعد أن شنت إسرائيل عملية، يوم الجمعة، قالت إنها تهدف إلى تدمير برنامج طهران النووي، ومن غير الواضح ما إذا كانت تحركات الولايات المتحدة مرتبطة بشكل مباشر بالصراع. من جانبه قال جاستن برونك، كبير المحللين في معهد الخدمات الملكية المتحدة للدراسات الدفاعية، إن عمليات الانتشار تشير بشدة إلى أن الولايات المتحدة تضع خططا احتياطية لدعم عمليات قتالية مكثفة في المنطقة خلال الأسابيع المقبلة. الطائرات السبع التي تتبعتها "بي بي سي"، واصلت تحركها ومن خلال بيانات تتبع الرحلات شوهدت وهي تحلق شرق صقلية حتى ظهر يوم الثلاثاء، ولم يكن لستة منها وجهة معلنة بينما هبطت إحداها في جزيرة كريت اليونانية. لكن القائد السابق لقوات الدفاع الأيرلندية نائب الأميرال مارك ميليت، قال إن هذه التحركات قد تكون جزءا من سياسة أوسع من الغموض الاستراتيجي تهدف إلى التأثير على إيران لدفعها إلى تقديم تنازلات في المحادثات حول برنامجها النووي. تأتي تحركات الطائرات في ظل تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة نقلت أيضا حاملة الطائرات نيميتز من بحر الصين الجنوبي نحو الشرق الأوسط. وأظهر موقع تتبع السفن "مارين ترافيك"، أن آخر موقع لحاملة الطائرات نيميتز كان في مضيق ملقا متجهة نحو سنغافورة في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، وتحمل نيميتز مجموعة من المقاتلات وترافقها عدة مدمرات صواريخ موجهة. كما نقلت الولايات المتحدة مقاتلات من طراز إف 16 وإف 22 وإف 35 إلى قواعد في الشرق الأوسط، حسبما قال ثلاثة مسؤولين في وزارة الدفاع لرويترز يوم الثلاثاء، ويمكن استخدام الطائرات الصهريجية التي نُقلت إلى أوروبا خلال الأيام الماضية لتزويد هذه الطائرات بالوقود. ويعتقد أن لدى طهران موقعين رئيسيين للتخصيب تحت الأرض وقد تم استهداف نطنز بالفعل من قبل إسرائيل بينما يقع موقع فوردو داخل مجمع جبلي قرب مدينة قم. ولاختراق المنشأة سيكون على الأرجح على الولايات المتحدة استخدام قنابل خارقة للتحصينات من طراز جي بي يو 57 إيه بي المعروفة باسم ماب، وهي قنابل ضخمة تزن 30 ألف رطل أي 13 ألفا و600 كيلوغرام. هذه القنبلة هي السلاح التقليدي الوحيد المعروف القادر على اختراق ما يصل إلى مئتي قدم من الخرسانة ولا يمكن حمل هذه الذخائر إلا بواسطة القاذفة الشبح "بي تو". في الآونة الأخيرة تمركز سرب من قاذفات بي تو في قاعدة أميركية على جزيرة دييغو غارسيا، فيما قال المارشال الجوي غريغ باغويل، نائب رئيس العمليات السابق في سلاح الجو الملكي البريطاني إنه يمكنك تنفيذ عملية مستمرة في إيران من دييغو غارسيا بكفاءة أعلى بكثير، حيث يمكن تشغيلها حرفيا على مدار الساعة. من جانبه قال نائب الأميرال ميليت إنه كان يتوقع رؤية القاذفات على الجزيرة قبل أي عملية تستهدف إيران ووصف غيابها بأنه "قطعة مفقودة من أحجية الصورة الكاملة". واتفق المارشال الجوي باغويل مع ذلك لكنه أشار إلى أن قاذفات بي تو معروفة بقدرتها على تنفيذ مهام تستمر 24 ساعة ويمكنها الإقلاع من الولايات المتحدة القارية إذا قرر البيت الأبيض شن ضربة. المصدر: سكاي نيوز عربية
دولي

دول تسرع بإجلاء رعاياها من إيران وإسرائيل
سارعت دول عديدة، منذ مطلع الأسبوع الجاري، إلى تنظيم عمليات إجلاء لمواطنيها من كل من إسرائيل وإيران، على خلفية التصعيد المتسارع بين الطرفين، إثر الهجوم الإسرائيلي على طهران يوم الجمعة 13 يونيو الماضي، والذي أسفر عن مقتل عدد من قادة الصف الأول وعلماء نوويين. في اليوم الخامس من المواجهة بين طهران وتل أبيب، أعلنت البرتغال يوم الثلاثاء 17 يونيو إغلاق سفارتها في طهران موقتا أمام "خطورة الوضع الراهن"، بالتزامن مع إجلاء آخر سبعة برتغاليين من إيران الثلاثاء، بعد إجلاء خمسة يوم الأحد الماضي. أما في إسرائيل، جرت عملية إجلاء رعايا برتغاليين استجابة لـ 130 طلبا قدم إلى الحكومة البرتغالية، أغلبيتها تخص مواطنين عابرين أو سياح أو عمال لم يتمكنوا من السفر جوا، حسب السلطات البرتغالية، التي أكدت أنه لازال يتواجد في إسرائيل "بضعة آلاف" من البرتغاليين ممن "لا يرغبون بالمغادرة" في الوقت الحالي. روما كذلك قامت بإجلاء العشرات من مواطنيها من إيران في قوافل تتجه إلى أذربيجان وتركيا. وفي برلين، قالت وزارة الخارجية الألمانية إن بلادها تنظم رحلات طيران عارض من العاصمة الأردنية عمان إلى مدينة فرانكفورت غربي البلاد يوم الأربعاء 18 يونيو، في ظل إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي. كما أعلنت بريطانيا يوم الأربعاء 18 يونيو، أنها ستسحب مؤقتا أفراد عائلات الموظفين في سفارتها وقنصليتها في إسرائيل وأضافت "السفارة والقنصلية ستواصلان العمل الضروري بما في ذلك تقديم الخدمات للبريطانيين". فرنسا لا تجلي رعايها في الوقت الراهن.. وبينما سارعت دول أوروبية إلى إجلاء مواطنيها، نقلت قناة "فرانس إنفو" الفرنسية شهادات لمواطنين فرنسيين في إيران يشتكون من "التخلي عنهم". وقد سارعت وزارة الخارجية الفرنسية، فور شن إسرائيل هجومها على إيران يوم الجمعة 13 يونيو، إلى دعوة رعاياها إلى عدم السفر إلى منطقة الشرق الأوسط، لكنها أشارت مساء الثلاثاء 17 يونيو، حسب قناة "فرانس إنفو"، أنها "لا تخطط حاليا لإجلاء أي مواطنين فرنسيين". وفي حديثه لقناة "فرانس إنفو"، قال أرماند ميمين رئيس المجلس القنصلي الفرنسي لمنطقة آسيا الوسطى، ان الرعايا الفرنسيين في إيران يتواصلون معه باستمرار ،ويبلغ عددهم حسب التقديرات أقل من 1000 شخص، ثم أضاف "لدينا انطباع بأن لا أحد يهتم بنا" وفي إسرائيل كذلك، لم تنظّم أي عملية إجلاء حتى الآن، ويقدم موقع سفارة فرنسا في إسرائيل توجيهات مثل "البقاء قرب أحد الملاجئ" والتسجيل على تطبيق "أريان" لإشعار السلطات الفرنسية بتواجدهم على الأراضي الإسرائيلية. كما تشير السفارة إلى أن الرحلات البرية هي الممكنة فقط حاليا، إلى جانب رحلتين بحريتين في الأسبوع من ميناء أشدود في إسرائيل، وذلك في ظل إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي. حلفاء طهران.. روسيا والصين من جهتها، أعلنت الصين يوم الأربعاء 18 يونيو أنها أجلت نحو 800 من رعاياها من إيران، منذ بدء المواجهة الأسبوع الماضي، وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غوه جياكون، إن "791 مواطنا صينيا نقلوا من إيران إلى مناطق آمنة، ويتم إجلاء أكثر من ألف شخص"، محددا أنّه تم إجلاء رعايا صينيين بشكل آمن من إسرائيل أيضا. روسيا قالت يوم الأحد 15 يونيو انها قامت بإجلاء بعض رعاياها من إيران عبر الحدود مع أذربيجان، كما علقت عمل قنصليتها في طهران. وكانت سلطات موسكو أوصت انطلاقا من يوم الجمعة 13 يونيو الروس الامتناع عن السفر إلى إيران وإسرائيل.
دولي

ترامب يدعو إيران إلى “استسلام غير مشروط ويقول: لقد نفذ صبرنا
تصريحات مثيرة متتالية للرئيس الأمريكي، دونلد ترامب، حول التطورات في الشرق الأوسط، ومنها بالتحديد الحرب الجارية بين إيران وإسرائيل. الرئيس الأمريكي قال اليوم الأربعاء، إن "أمرا كبيرا قادما الأسبوع القادم"، وذهب الى أن إيران ترغب في الاجتماع و"اقترحوا القدوم إلى البيت الأبيض".. "وقد نقدم على ذلك". وبخصوص كيفية التعامل مع إيران، ذكر بأن البيت الأبيض لم يتخذ بعد أي قرار في هذا الشأن، لكنه أكد أن إسرائيل تُبلي بلاء حسنا في هجماتها الهادفة إلى تفكيك المنشآت النووية الإيرانية. وقال في تصريحات سابقة "لقد نفد صبرنا لهذا السبب نقوم بما نقوم به". ودعا طهران إلى "استسلام غير مشروط".وأورد أيضا بأن إيران تواجه مشاكل كثيرة. وذكر بأن طهران اقترحت إيفاد مسؤولين إلى البيت الأبيض للتفاوض حول البرنامج النووي الإيراني، لكنه سجل بأن هذا المقترح "متأخر جداً".    
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 19 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة