الأحد 02 يونيو 2024, 00:47

دولي

مقتل أربعة فلسطينيين على الأقل برصاص الجيش الإسرائيلي في جنين


كشـ24 - وكالات نشر في: 19 يونيو 2023

قتل أربعة فلسطينيين على الأقل وأصيب ما لا يقل عن 62 آخرين صباح اليوم الإثنين، خلال اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي لعدة أحياء على أطراف مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية "عن استشهاد أربعة مواطنين بينهم طفل، وإصابة 62 آخرين منهم 14 بجروح خطيرة، خلال عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي، المتواصل على مدينة جنين ومخيمها“.

وأضافت في بيان أن مستشفى جنين الحكومي، استقبل 38 إصابة بينها 5 بجروح حرجة، إحداها لفتاة، ون قلت إصابة حرجة بالرأس إلى مستشفى الرازي، فيما ن قلت 23 إصابة إلى مستشفى ابن سينا التخصصي، بينها 8 إصابات خطيرة.

وبحسب تقارير من سكان محليين ، فإن من بين المصابين بجروح خطيرة فتاة تبلغ من العمر 15 عاما أصيبت برصاصة اخترقت منزلها.

واقتحمت قوات إسرائيلية خاصة تقدر بـ120 آلية عسكرية معززة بطائرات أباتشي منطقة حي الجابريات ومحيطه قرب أطراف مخيم جنين، قبل أن يتم كشفها وتصل تعزيزات عسكرية إسرائيلية للمنطقة.

وداهمت عدة عمارات ونشرت قناصة، وسط اشتباكات مسلحة مع المقاومين الذين استخدموا العبوات الناسفة ضد الآليات العسكرية الإسرائيلية، ما أدى لإصابة 7 جنود بجروح متفاوتة.

واستخدم الجيش الإسرائيلي لأول طائرات الأباتشي التي قصفت أهدافا، في استخدام نادر لسلاح الجو الإسرائيلي في المنطقة.

وخلال الاشتباكات ، فجر مسلحون فلسطينيون عبوة ناسفة على جانب طريق بالقرب من سيارة عسكرية إسرائيلية.

ويعد هذا التصعيد هو الأحدث في أكثر من عام من العنف شبه اليومي الذي يعصف بالضفة الغربية المحتلة، من اقتحامات متكررة واعتقالات ومداهمات.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن سبعة جنود إسرائيليين أصيبوا في القتال لكنها لم تذكر المزيد من التفاصيل.

وأوضح الجيش أنه "مع خروج القوات الأمنية من المدينة أصيبت عربة عسكرية بعبوة ناسفة وألحقت أضرارا بالسيارات" ، مضيفا أن المروحيات "فتحت النار باتجاه المسلحين للمساعدة في إخراج القوات".

وكتب بتسلئيل سموتريتش ، وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف والوزير في وزارة الدفاع الذي يتولى حقيبة الضفة الغربية، على تويتر إن "الوقت قد حان لاستبدال" التدخلات الخفيفة "بعملية واسعة .. حان الوقت لاستخدام القوات الجوية والمدرعات".

وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر ترك إنه "قلق للغاية بشأن الوضع" في جنين "بما في ذلك عمليات الإعدام على ما يبدو على يد القوات الإسرائيلية".

واتهمت السلطة الفلسطينية إسرائيل بشن "حرب شرسة ومفتوحة" ضد الشعب الفلسطيني.

وقال حسين الشيخ أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، إن اجتماع ا طارئ ا سيعقد للقيادة الفلسطينية في ظل التصعيد الإسرائيلي.

وأضاف إن الاجتماع برئاسة الرئيس محمود عباس سيتخذ قرارات غير مسبوقة.

واعتبر ما يجري أنه بمثابة حرب سياسية وأمنية واقتصادية شرسة ومفتوحة ضد الشعب الفلسطيني. وقال: "نحن في أتون معركة شاملة على كل الجبهات، تتطلب وحدة شعبنا في مواجهة هذا العدوان".

قتل أربعة فلسطينيين على الأقل وأصيب ما لا يقل عن 62 آخرين صباح اليوم الإثنين، خلال اقتحام قوات الجيش الإسرائيلي لعدة أحياء على أطراف مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية "عن استشهاد أربعة مواطنين بينهم طفل، وإصابة 62 آخرين منهم 14 بجروح خطيرة، خلال عدوان قوات الاحتلال الإسرائيلي، المتواصل على مدينة جنين ومخيمها“.

وأضافت في بيان أن مستشفى جنين الحكومي، استقبل 38 إصابة بينها 5 بجروح حرجة، إحداها لفتاة، ون قلت إصابة حرجة بالرأس إلى مستشفى الرازي، فيما ن قلت 23 إصابة إلى مستشفى ابن سينا التخصصي، بينها 8 إصابات خطيرة.

وبحسب تقارير من سكان محليين ، فإن من بين المصابين بجروح خطيرة فتاة تبلغ من العمر 15 عاما أصيبت برصاصة اخترقت منزلها.

واقتحمت قوات إسرائيلية خاصة تقدر بـ120 آلية عسكرية معززة بطائرات أباتشي منطقة حي الجابريات ومحيطه قرب أطراف مخيم جنين، قبل أن يتم كشفها وتصل تعزيزات عسكرية إسرائيلية للمنطقة.

وداهمت عدة عمارات ونشرت قناصة، وسط اشتباكات مسلحة مع المقاومين الذين استخدموا العبوات الناسفة ضد الآليات العسكرية الإسرائيلية، ما أدى لإصابة 7 جنود بجروح متفاوتة.

واستخدم الجيش الإسرائيلي لأول طائرات الأباتشي التي قصفت أهدافا، في استخدام نادر لسلاح الجو الإسرائيلي في المنطقة.

وخلال الاشتباكات ، فجر مسلحون فلسطينيون عبوة ناسفة على جانب طريق بالقرب من سيارة عسكرية إسرائيلية.

ويعد هذا التصعيد هو الأحدث في أكثر من عام من العنف شبه اليومي الذي يعصف بالضفة الغربية المحتلة، من اقتحامات متكررة واعتقالات ومداهمات.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن سبعة جنود إسرائيليين أصيبوا في القتال لكنها لم تذكر المزيد من التفاصيل.

وأوضح الجيش أنه "مع خروج القوات الأمنية من المدينة أصيبت عربة عسكرية بعبوة ناسفة وألحقت أضرارا بالسيارات" ، مضيفا أن المروحيات "فتحت النار باتجاه المسلحين للمساعدة في إخراج القوات".

وكتب بتسلئيل سموتريتش ، وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف والوزير في وزارة الدفاع الذي يتولى حقيبة الضفة الغربية، على تويتر إن "الوقت قد حان لاستبدال" التدخلات الخفيفة "بعملية واسعة .. حان الوقت لاستخدام القوات الجوية والمدرعات".

وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر ترك إنه "قلق للغاية بشأن الوضع" في جنين "بما في ذلك عمليات الإعدام على ما يبدو على يد القوات الإسرائيلية".

واتهمت السلطة الفلسطينية إسرائيل بشن "حرب شرسة ومفتوحة" ضد الشعب الفلسطيني.

وقال حسين الشيخ أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، إن اجتماع ا طارئ ا سيعقد للقيادة الفلسطينية في ظل التصعيد الإسرائيلي.

وأضاف إن الاجتماع برئاسة الرئيس محمود عباس سيتخذ قرارات غير مسبوقة.

واعتبر ما يجري أنه بمثابة حرب سياسية وأمنية واقتصادية شرسة ومفتوحة ضد الشعب الفلسطيني. وقال: "نحن في أتون معركة شاملة على كل الجبهات، تتطلب وحدة شعبنا في مواجهة هذا العدوان".



اقرأ أيضاً
مجلس الأمن يجدد تدابير فرض حظر السلاح على ليبيا
أعلن مجلس الأمن الدولي، ليلة الجمعة، تبنيه قراراً بشأن تفتيش السفن قبالة ليبيا بهدف تطبيق حظر الأسلحة، وفق ما أوردته «وكالة أنباء العالم العربي». وقال مجلس الأمن عبر منصة «إكس» إن 9 دول صوتت لصالح القرار، ولم تعارضه أي دولة، في حين امتنعت 6 دول عن التصويت، منها روسيا والصين والجزائر؛ ما أدى لتمرير القرار. ويسمح التفويض المعمول به للدول الأعضاء بالأمم المتحدة، التي تعمل على المستوى الوطني أو من خلال المنظمات الإقليمية، بتفتيش السفن في أعالي البحار قبالة سواحل ليبيا، المتجهة إلى ليبيا، أو من ليبيا، إذا كان لديهم أسباب معقولة لاعتقاد أنها تنتهك حظر الأسلحة. وصدر القرار الأول من مجلس الأمن بشأن احتجاز السفن قبالة ساحل ليبيا في أكتوبر 2015. ويمثل القرار الجديد الذي صدر، الجمعة، تمديداً للتفويض الأصلي. وحتى الآن يعد الاتحاد الأوروبي المنظمة الإقليمية الوحيدة التي تنفذ التفويض عبر عمليته المعروفة باسم «إيريني».
دولي

نحو 100 قتيل خلال 24 ساعة من الهجمات الإسرائيلية على غزة
أعلنت وزارة الصحة في غزة اليوم (السبت)، ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على القطاع منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 36 ألفاً و379 قتيلاً، بينما زاد عدد المصابين إلى 82 ألفاً و407 مصابين. وقالت الوزارة في بيان إن 95 فلسطينياً قُتلوا جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع، وأصيب 350 خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. وأضافت الوزارة في تقريرها اليومي أنه لا يزال هناك عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. في الوقت نفسه، أعلنت وسائل إعلام فلسطينية أمس انتشال جثث أكثر من 70 قتيلاً من جباليا وبيت لاهيا بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي من المنطقة.
دولي

منظمة الصحة العالمية تدعو إلى مضاعفة جهود مواجهة المخاطر الصحية
أقرت جمعية الصحة العالمية السابعة والسبعين، أمس الجمعة بجنيف، اعتبار التغير المناخي تهديدا وشيكا للصحة العامة. واعتمدت الجمعية، قرارا يسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى اتخاذ إجراءات حاسمة لمواجهة المخاطر الصحية الجسيمة الناجمة عن الظاهرة. ويقدم القرار، الذي حظي بتأييد أغلبية ساحقة من الدول الأعضاء، حسب بلاغ لمنظمة الصحة العالمية، لمحة عامة عن التهديد الوجودي الذي يشكله تغير المناخ على صحة الإنسان، مؤكدا ضرورة اتخاذ إجراءات جذرية لحماية صحة الكوكب، في إطار الترابط بين الاستدامة البيئية والصحة العامة. ودعت جمعية الصحة العالمية، باعتبارها هيئة صنع القرار داخل المنظمة، إلى توسيع الجهود الحالية لمكافحة تغير المناخ. ويشمل ذلك إعطاء الأولوية للاعتبارات الصحية في أطر السياسات المناخية الوطنية والدولية، فضلا عن دعم البلدان لبناء أنظمة صحية منخفضة الكربون قادرة على التكيف مع المناخ.
دولي

فرنسا تحبط هجوماً إرهابياً على الملعب المستضيف لمباراة المغرب والأرجنتين
كشف جيرالد دارمانين، وزير الداخلية الفرنسي، أنه في 22 ماي الماضي، تم إلقاء القبض على شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عاما كان يخطط لمهاجمة الملعب الذي سيلعب فيه فريق خافيير ماسكيرانو ضد المغرب. وقبل أقل من شهرين على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، أكدت الحكومة الفرنسية أنها أحبطت هجوما على الحدث استهدف أحد الملاعب التي سيلعب فيها المنتخب الأرجنتيني تحت 23 عاما. وبحسب السلطات الفرنسية، فقد تم اعتقال شاب شيشاني يبلغ من العمر 18 عامًا في 22 ماي في جنوب شرق فرنسا. وكان المعتقل يستعد بنشاط لهجوم على ملعب جيفروي جويتشارد في سانت إتيان، أحد ملاعب كرة القدم خلال الحدث الأولمبي، والذي سيحتضن مباراة المغرب والارجنتين في 24 يوليوز المقبل. ومن المتوقع أن يستقبل الحدث حوالي 10 ملايين زائر، ومنذ بداية عام 2024، تم بالفعل إحباط ثلاث هجمات في البلاد ، على الرغم من أن هذا الأخير هو الأول الذي ثستهدف الألعاب الأولمبية. وتظل السلطات الفرنسية في حالة تأهب قصوى قبيل الحدث الأولمبي.
دولي

20 قتيلاً على الأقل في غرق قارب بشرق أفغانستان
لقي 20 شخصاً على الأقل بينهم أطفال حتفهم، اليوم السبت، لدى غرق قارب كانوا يستقلونه في أحد أنهر ولاية ننجرهار بشرق البلاد، وفق ما أفاد مسؤول محلي. وكتب المسؤول عن قسم التواصل المحلي قريشي بدلون عبر منصة "إكس" أن "قارباً يحمل على متنه نساء وأطفالاً غرق صباح السبت قرابة الساعة السابعة في نهر بمنطقة باسول". وأضاف بادلون أن القارب كان يقل 25 شخصاً. وأوضح أن خمسة أشخاص نجوا من الحادث الذي لا تزال أسبابه موضع تحقيق. وانتشلت فرق الإنقاذ خمس جثث، وتواصل البحث عن الضحايا الآخرين. ووفق وسائل إعلام محلية، يستخدم سكان هذه المنطقة القوارب بشكل متكرر وغالباً في ظروف غير ملائمة، لعبور النهر لعدم وجود جسر فوقه. من جهتها، قالت إدارة الصحة في ننغرهار في بيان، إنه تم حتى الآن انتشال خمس جثث، بينها رجل وامرأة وصبيان وفتاة. وأضافت أنه تم إرسال فريق طبي وسيارات إسعاف إلى المنطقة. لم يقدم المسؤولون تفاصيل عن سبب الحادث، وقالوا إن رجال الإنقاذ ما زالوا يبحثون عن جثث أخرى. وكثيراً ما يستخدم سكان المنطقة القوارب المصنوعة محلياً للتنقل بين القرى والأسواق المحلية.
دولي

انقطاع في خدمة غوغل حول العالم
أفادت تقارير بتعطّل خدمة محرك البحث غوغل بالنسبة لآلاف المستخدمين حول العالم، مع الإبلاغ عن مشكلات تتعلق بالبحث والأخبار. وكشف موقع DownDetector، الذي يراقب انقطاع الخدمة عبر الإنترنت، أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وأجزاء من أوروبا والعديد من البلدان الأخرى، تواجه مشكلات في موقع الويب والتطبيق. وتظهر التقارير أن 63% من المستخدمين يواجهون مشكلات مع موقع الويب، بينما أشار 33% إلى مشكلات في البحث، ويقول 3% أن الخرائط بها خلل. وكالعادة، توافد المستخدمون إلى موقع X للإبلاغ عن انقطاع الخدمة، ومعرفة ما إذا كان الآخرون يواجهون المشكلة نفسها. المصدر: ديلي ميل
دولي

19 منظمة دولية تحذر من “مجاعة وشيكة” في السودان
حذرت 19 منظمة إنسانية دولية، الجمعة، من حدوث "مجاعة وشكية" في السودان، حال استمرار أطراف الصراع في منع الوكالات الإنسانية من تقديم الإغاثة للمحتاجين. جاء ذلك في بيان مشترك وقع عليه رؤساء 19 منظمة إنسانية عالمية، 12 منها أممية، وفق ما ذكره موقع "أخبار الأمم المتحدة". وفي البيان، حذرت المنظمات الدولية من أن "زيادة العقبات أمام تقديم المساعدات بصورة سريعة وواسعة النطاق تعني أن المزيد من الناس سيموتون". ودعت الوكالات الإنسانية الأطراف المتحاربة إلى "حماية المدنيين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واعتماد وقف لإطلاق النار على مستوى البلاد". ومنذ منتصف أبريل 2023 يخوض الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات "الدعم السريع" بقيادة محمد حمدان دقلو "حميدتي" حربا خلّفت نحو 15 ألف قتيل وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، وفقا للأمم المتحدة. وفي مؤتمر صحفي بجنيف، قال متحدث مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) يانس لاركيه، إن "المجاعة في السودان من المرجح أن تترسخ في أجزاء كبيرة من البلاد، حيث سيفر المزيد من الناس إلى البلدان المجاورة، وسيتعرض الأطفال للمرض وسوء التغذية، وستواجه النساء والفتيات مزيدا من المعاناة والمخاطر". وأكد المتحدث الأممي أن "نحو 18 مليون شخص في السودان يعانون بالفعل من الجوع الشديد، ويعاني 3.6 ملايين طفل من سوء التغذية الحاد"، وفق البيان.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة