تحولت حياة مستشارة جماعية بإقليم شيشاوة إلى جحيم، إثر ظهورها في شريط فيديو في وضعية مخلة بالحياء وتقوم بحركات وإيحاءات جنسية مثيرة.
واتضح من خلال اللقطات التي انتشرت بسرعة عبر تقنية “واتساب” بإقليم شيشاوة ، أن الضحية التي تبلغ من العمر 28 سنة، وتشغل صفة نائبة رئيس جماعة قروية، التقطت صورا فاضحة لها بهاتفها المحمول الذي ضاع منها في ظروف غامضة، الأمر الذي جعلها تغادر المنطقة، لتستقر بالبيضاء، قبل أن تتقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بشكاية في الموضوع، تم خلالها الاستماع إليها من قبل عناصر الشرطة القضائية، التي تمكنت من تحديد موقع الهاتف بالبيضاء واعتقال المتهم.
وانتهت مغامرة مومس بالسجن بعـــد تورطهــا فــي الظــهور عارية فـــي شريــط فيديو، وهي تتحدث مع شــاب من أصول صحراوية، تقمص جنسية خليجية، يطالبها باستــدعاء أحد المواطنين من الإمارات المسمى “أبو فاضــل” لإشبــاع رغباتــه الجنسية بمدينة البهجة. ورغم أن المومس، التي كانت ترقص عارية في حالة سكر، أخفت وجهها في الشريط الذي انتشر بسرعة كبيرة عبر تقنية “واتساب”، فتعرفت عليها فتيات ورواد الليل من خلال الصوت، لتضطر إلى مغادرة مراكش باتجاه إحدى المدن الشمالية، قبل أن تدخل عناصر الشرطة القضائية على الخط، خصوصا أن مرافق المومس الذي تقمص جنسية سائح إماراتي، ظل يصف مراكش بأنها مدينة للدعارة والممارسات الجنسية الشاذة.
وتمكنت مصالح الأمن من تحديد هوية المومس والخليجي المزيف، وأصدرت مذكرة بحث وطنية، انتهت باعتقالها، لتفاجأ بأن مرافق المومس شاب يتحدر من السمارة، وكان يشتغل بالإمارات، وتم اعتقاله بالداخلة قادما من موريتانيا.
كما أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، مستخدمة بأحد الملاهي الليلية بحي كيليز بمراكش، بثمانية أشهر حبسا نافذا، إثر ظهورها في شريط فيديو ، تم تداوله على نطاق واسع عبر تقنية “واتساب”، تتجرد من جميع ملابسها، قبل أن تقوم بحركات إغراء أمام كاميرا هاتفها، حيث يبادلها شخص في اتصال هاتفي كلمات غزل بلهجة خليجية، و في الوقت نفسه يسجل تلك اللقطات التي عمد إلى نشرها عبر هاتفه المحمول .
واستنكــر سكــان حــي ريــاض بمقــاطعــة مراكش المدينة، الشريط الإباحي الذي تظهــر فيــه ابنــة مالكــة إحــدى دور الضيافــة بالحــي المذكــــور، فتــداوله شبــــاب الحي، ما أثار جــوا من التــوتر جراء انفجــار فضيحــة جنسيــة مـن هــذا الحجم بحي محافظ من أحياء المدينة العتيقة.
وعمد السائح الاجنبي الذي كان في علاقة جنسية مع ابنة مالكة دار الضيافة، إلى تصوير ما دار بينه وبين الفتاة مع إخفاء وجهه، الأمر الذي خلف للفتاة العديد من المتاعب مع سكان الحي، اضطرت معها للهرب إلى وجهة مجهولة، في الوقت الذي قامت والدتها بتغيير اسم دار الضيافة خصوصا بعدما قام الأجنبي المذكور بوضعه عنوانا للفيديو الذي تم بثه في مواقع إباحية مشهورة.
تحولت حياة مستشارة جماعية بإقليم شيشاوة إلى جحيم، إثر ظهورها في شريط فيديو في وضعية مخلة بالحياء وتقوم بحركات وإيحاءات جنسية مثيرة.
واتضح من خلال اللقطات التي انتشرت بسرعة عبر تقنية “واتساب” بإقليم شيشاوة ، أن الضحية التي تبلغ من العمر 28 سنة، وتشغل صفة نائبة رئيس جماعة قروية، التقطت صورا فاضحة لها بهاتفها المحمول الذي ضاع منها في ظروف غامضة، الأمر الذي جعلها تغادر المنطقة، لتستقر بالبيضاء، قبل أن تتقدم بشكاية إلى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بشكاية في الموضوع، تم خلالها الاستماع إليها من قبل عناصر الشرطة القضائية، التي تمكنت من تحديد موقع الهاتف بالبيضاء واعتقال المتهم.
وانتهت مغامرة مومس بالسجن بعـــد تورطهــا فــي الظــهور عارية فـــي شريــط فيديو، وهي تتحدث مع شــاب من أصول صحراوية، تقمص جنسية خليجية، يطالبها باستــدعاء أحد المواطنين من الإمارات المسمى “أبو فاضــل” لإشبــاع رغباتــه الجنسية بمدينة البهجة. ورغم أن المومس، التي كانت ترقص عارية في حالة سكر، أخفت وجهها في الشريط الذي انتشر بسرعة كبيرة عبر تقنية “واتساب”، فتعرفت عليها فتيات ورواد الليل من خلال الصوت، لتضطر إلى مغادرة مراكش باتجاه إحدى المدن الشمالية، قبل أن تدخل عناصر الشرطة القضائية على الخط، خصوصا أن مرافق المومس الذي تقمص جنسية سائح إماراتي، ظل يصف مراكش بأنها مدينة للدعارة والممارسات الجنسية الشاذة.
وتمكنت مصالح الأمن من تحديد هوية المومس والخليجي المزيف، وأصدرت مذكرة بحث وطنية، انتهت باعتقالها، لتفاجأ بأن مرافق المومس شاب يتحدر من السمارة، وكان يشتغل بالإمارات، وتم اعتقاله بالداخلة قادما من موريتانيا.
كما أدانت الغرفة الجنحية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، مستخدمة بأحد الملاهي الليلية بحي كيليز بمراكش، بثمانية أشهر حبسا نافذا، إثر ظهورها في شريط فيديو ، تم تداوله على نطاق واسع عبر تقنية “واتساب”، تتجرد من جميع ملابسها، قبل أن تقوم بحركات إغراء أمام كاميرا هاتفها، حيث يبادلها شخص في اتصال هاتفي كلمات غزل بلهجة خليجية، و في الوقت نفسه يسجل تلك اللقطات التي عمد إلى نشرها عبر هاتفه المحمول .
واستنكــر سكــان حــي ريــاض بمقــاطعــة مراكش المدينة، الشريط الإباحي الذي تظهــر فيــه ابنــة مالكــة إحــدى دور الضيافــة بالحــي المذكــــور، فتــداوله شبــــاب الحي، ما أثار جــوا من التــوتر جراء انفجــار فضيحــة جنسيــة مـن هــذا الحجم بحي محافظ من أحياء المدينة العتيقة.
وعمد السائح الاجنبي الذي كان في علاقة جنسية مع ابنة مالكة دار الضيافة، إلى تصوير ما دار بينه وبين الفتاة مع إخفاء وجهه، الأمر الذي خلف للفتاة العديد من المتاعب مع سكان الحي، اضطرت معها للهرب إلى وجهة مجهولة، في الوقت الذي قامت والدتها بتغيير اسم دار الضيافة خصوصا بعدما قام الأجنبي المذكور بوضعه عنوانا للفيديو الذي تم بثه في مواقع إباحية مشهورة.