التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
مفاوضات بين “لاسامير” والحكومة والسعودية تدخل على الخط
نشر في: 10 أغسطس 2015
كشف مصدر مسؤول لجريدة أخبار اليوم، أن النيران المتدفقة من بعض مداخن الشركة "عملية احتياط لضمان سلامة المصفاة المركبة التي تساوي قيمتها ما لايقل عن 5000 مليار سنتيم، موضحا أن توقفها التام معناه خسارتها بسبب العطب الكبير الدي سيلحقها جراء التوقف.
وتضيف اليومية، أنه بالرغم من أن شركة "سامير" أوقفت تكرير البترول وتطالب بمعالجة عمومية لمشاكلها المالية، إلا أن الحكومة نأت بنفسها عن طريقة طرح الشركة لمشكلتها، فيما قال مسؤول في "سامير"، تضيف الجريدة، "إن الحكومة لم تعرض على شركته أي شيء،".
فيما أوضح مصدر حكومي، تقول أخبار اليوم، أن مالكي شركة تكرير النفط العملاقة يجب أن يعالجوا مشاكلهم بأنفسهم، وكل ماستفعله الحكومة هو ألا تترك "كورال بيتروليوم" تنفد خطة لخلق أزمة في الوقود في البلاد.
وتضيف نفس الجريدة أن مسؤول "سامير" قد كشف في تصريحات قالت بأنها حصرية للجريدة، أن السعوديين لديهم خطة لإنقاد الشركة، إلا أنهم يطلبون بعض الضمانات من الحكومة، وهو ما لم تستجب له حتى الآن، مشيرا، تقول أخبار اليوم، إلى أن السعوديين مستعدون لضخ 150 مليار سنتيم في صندوق محطة تكرير البترول، وعيا منهم بأن الرأسمال السعودي يجب أن يكون جزءا من خطة الإنقاد التي تصل كلفتها حسب التقديرات الداخلية إلى نحو 2000 مليار سنتيم، منبها إلى أن تحفظ الحكومة على هده الخطط قد يدفع بالمساهمين السعوديين إلى السيناريو الثاني المتعلق ببيع "سامير" لطرف ثالث، دون أن يكشف عن وجود عروض أو مشترين محددين أم لا.
وتضيف الجريدة، أن مسؤولين حكوميين أكدوا لأخبار اليوم، أن الموقف الرسمي إزاء "سامير" تغير هده المرة ، وبحسبهم، تقول اليومية، فإن شركة تكريرالبترول تحاول الضغط على الحكومة بهده لتفادي تسديد نحو 700 مليار سنتيم قيمة الضريبة على القيمة المضافة المستحقة لصالح الخزينة العامة.
وترغب "سامير" بحسب توضيحات مسؤول فيها، تقول اليومية، في العثور على صيغة جديدة لمقاومة تأثير منافسة مستوردين في تسويق مشتقات البترول.
لكن الجكومة ليست لديها أي نوايا في الرضوخ لتصور "كورال بيتروليوم" بشأن كيفية معالجة مشاكلها، حيث صرح مصدر حكومي، دائما حسب نفس اليومية، أن للدولة تصورا دا طبيعة استراتيجية يخص كيفية تزويد السوق الوطنية بمشتقات البترول، حتى وإن توقفت "سامير" عن العمل بصفة نهائية، وأن موانئ البلاد في طنجة المتوسط والناظور وأكادير علاوة على المحمدية، يمكنها أن تضمن تزويدا سلسا لمحطات الوقود بالمؤونة الكافية.
وتضيف اليومية، أنه بالرغم من أن شركة "سامير" أوقفت تكرير البترول وتطالب بمعالجة عمومية لمشاكلها المالية، إلا أن الحكومة نأت بنفسها عن طريقة طرح الشركة لمشكلتها، فيما قال مسؤول في "سامير"، تضيف الجريدة، "إن الحكومة لم تعرض على شركته أي شيء،".
فيما أوضح مصدر حكومي، تقول أخبار اليوم، أن مالكي شركة تكرير النفط العملاقة يجب أن يعالجوا مشاكلهم بأنفسهم، وكل ماستفعله الحكومة هو ألا تترك "كورال بيتروليوم" تنفد خطة لخلق أزمة في الوقود في البلاد.
وتضيف نفس الجريدة أن مسؤول "سامير" قد كشف في تصريحات قالت بأنها حصرية للجريدة، أن السعوديين لديهم خطة لإنقاد الشركة، إلا أنهم يطلبون بعض الضمانات من الحكومة، وهو ما لم تستجب له حتى الآن، مشيرا، تقول أخبار اليوم، إلى أن السعوديين مستعدون لضخ 150 مليار سنتيم في صندوق محطة تكرير البترول، وعيا منهم بأن الرأسمال السعودي يجب أن يكون جزءا من خطة الإنقاد التي تصل كلفتها حسب التقديرات الداخلية إلى نحو 2000 مليار سنتيم، منبها إلى أن تحفظ الحكومة على هده الخطط قد يدفع بالمساهمين السعوديين إلى السيناريو الثاني المتعلق ببيع "سامير" لطرف ثالث، دون أن يكشف عن وجود عروض أو مشترين محددين أم لا.
وتضيف الجريدة، أن مسؤولين حكوميين أكدوا لأخبار اليوم، أن الموقف الرسمي إزاء "سامير" تغير هده المرة ، وبحسبهم، تقول اليومية، فإن شركة تكريرالبترول تحاول الضغط على الحكومة بهده لتفادي تسديد نحو 700 مليار سنتيم قيمة الضريبة على القيمة المضافة المستحقة لصالح الخزينة العامة.
وترغب "سامير" بحسب توضيحات مسؤول فيها، تقول اليومية، في العثور على صيغة جديدة لمقاومة تأثير منافسة مستوردين في تسويق مشتقات البترول.
لكن الجكومة ليست لديها أي نوايا في الرضوخ لتصور "كورال بيتروليوم" بشأن كيفية معالجة مشاكلها، حيث صرح مصدر حكومي، دائما حسب نفس اليومية، أن للدولة تصورا دا طبيعة استراتيجية يخص كيفية تزويد السوق الوطنية بمشتقات البترول، حتى وإن توقفت "سامير" عن العمل بصفة نهائية، وأن موانئ البلاد في طنجة المتوسط والناظور وأكادير علاوة على المحمدية، يمكنها أن تضمن تزويدا سلسا لمحطات الوقود بالمؤونة الكافية.
كشف مصدر مسؤول لجريدة أخبار اليوم، أن النيران المتدفقة من بعض مداخن الشركة "عملية احتياط لضمان سلامة المصفاة المركبة التي تساوي قيمتها ما لايقل عن 5000 مليار سنتيم، موضحا أن توقفها التام معناه خسارتها بسبب العطب الكبير الدي سيلحقها جراء التوقف.
وتضيف اليومية، أنه بالرغم من أن شركة "سامير" أوقفت تكرير البترول وتطالب بمعالجة عمومية لمشاكلها المالية، إلا أن الحكومة نأت بنفسها عن طريقة طرح الشركة لمشكلتها، فيما قال مسؤول في "سامير"، تضيف الجريدة، "إن الحكومة لم تعرض على شركته أي شيء،".
فيما أوضح مصدر حكومي، تقول أخبار اليوم، أن مالكي شركة تكرير النفط العملاقة يجب أن يعالجوا مشاكلهم بأنفسهم، وكل ماستفعله الحكومة هو ألا تترك "كورال بيتروليوم" تنفد خطة لخلق أزمة في الوقود في البلاد.
وتضيف نفس الجريدة أن مسؤول "سامير" قد كشف في تصريحات قالت بأنها حصرية للجريدة، أن السعوديين لديهم خطة لإنقاد الشركة، إلا أنهم يطلبون بعض الضمانات من الحكومة، وهو ما لم تستجب له حتى الآن، مشيرا، تقول أخبار اليوم، إلى أن السعوديين مستعدون لضخ 150 مليار سنتيم في صندوق محطة تكرير البترول، وعيا منهم بأن الرأسمال السعودي يجب أن يكون جزءا من خطة الإنقاد التي تصل كلفتها حسب التقديرات الداخلية إلى نحو 2000 مليار سنتيم، منبها إلى أن تحفظ الحكومة على هده الخطط قد يدفع بالمساهمين السعوديين إلى السيناريو الثاني المتعلق ببيع "سامير" لطرف ثالث، دون أن يكشف عن وجود عروض أو مشترين محددين أم لا.
وتضيف الجريدة، أن مسؤولين حكوميين أكدوا لأخبار اليوم، أن الموقف الرسمي إزاء "سامير" تغير هده المرة ، وبحسبهم، تقول اليومية، فإن شركة تكريرالبترول تحاول الضغط على الحكومة بهده لتفادي تسديد نحو 700 مليار سنتيم قيمة الضريبة على القيمة المضافة المستحقة لصالح الخزينة العامة.
وترغب "سامير" بحسب توضيحات مسؤول فيها، تقول اليومية، في العثور على صيغة جديدة لمقاومة تأثير منافسة مستوردين في تسويق مشتقات البترول.
لكن الجكومة ليست لديها أي نوايا في الرضوخ لتصور "كورال بيتروليوم" بشأن كيفية معالجة مشاكلها، حيث صرح مصدر حكومي، دائما حسب نفس اليومية، أن للدولة تصورا دا طبيعة استراتيجية يخص كيفية تزويد السوق الوطنية بمشتقات البترول، حتى وإن توقفت "سامير" عن العمل بصفة نهائية، وأن موانئ البلاد في طنجة المتوسط والناظور وأكادير علاوة على المحمدية، يمكنها أن تضمن تزويدا سلسا لمحطات الوقود بالمؤونة الكافية.
وتضيف اليومية، أنه بالرغم من أن شركة "سامير" أوقفت تكرير البترول وتطالب بمعالجة عمومية لمشاكلها المالية، إلا أن الحكومة نأت بنفسها عن طريقة طرح الشركة لمشكلتها، فيما قال مسؤول في "سامير"، تضيف الجريدة، "إن الحكومة لم تعرض على شركته أي شيء،".
فيما أوضح مصدر حكومي، تقول أخبار اليوم، أن مالكي شركة تكرير النفط العملاقة يجب أن يعالجوا مشاكلهم بأنفسهم، وكل ماستفعله الحكومة هو ألا تترك "كورال بيتروليوم" تنفد خطة لخلق أزمة في الوقود في البلاد.
وتضيف نفس الجريدة أن مسؤول "سامير" قد كشف في تصريحات قالت بأنها حصرية للجريدة، أن السعوديين لديهم خطة لإنقاد الشركة، إلا أنهم يطلبون بعض الضمانات من الحكومة، وهو ما لم تستجب له حتى الآن، مشيرا، تقول أخبار اليوم، إلى أن السعوديين مستعدون لضخ 150 مليار سنتيم في صندوق محطة تكرير البترول، وعيا منهم بأن الرأسمال السعودي يجب أن يكون جزءا من خطة الإنقاد التي تصل كلفتها حسب التقديرات الداخلية إلى نحو 2000 مليار سنتيم، منبها إلى أن تحفظ الحكومة على هده الخطط قد يدفع بالمساهمين السعوديين إلى السيناريو الثاني المتعلق ببيع "سامير" لطرف ثالث، دون أن يكشف عن وجود عروض أو مشترين محددين أم لا.
وتضيف الجريدة، أن مسؤولين حكوميين أكدوا لأخبار اليوم، أن الموقف الرسمي إزاء "سامير" تغير هده المرة ، وبحسبهم، تقول اليومية، فإن شركة تكريرالبترول تحاول الضغط على الحكومة بهده لتفادي تسديد نحو 700 مليار سنتيم قيمة الضريبة على القيمة المضافة المستحقة لصالح الخزينة العامة.
وترغب "سامير" بحسب توضيحات مسؤول فيها، تقول اليومية، في العثور على صيغة جديدة لمقاومة تأثير منافسة مستوردين في تسويق مشتقات البترول.
لكن الجكومة ليست لديها أي نوايا في الرضوخ لتصور "كورال بيتروليوم" بشأن كيفية معالجة مشاكلها، حيث صرح مصدر حكومي، دائما حسب نفس اليومية، أن للدولة تصورا دا طبيعة استراتيجية يخص كيفية تزويد السوق الوطنية بمشتقات البترول، حتى وإن توقفت "سامير" عن العمل بصفة نهائية، وأن موانئ البلاد في طنجة المتوسط والناظور وأكادير علاوة على المحمدية، يمكنها أن تضمن تزويدا سلسا لمحطات الوقود بالمؤونة الكافية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يتوسع في زراعة القنب الهندي ويزيد رقعته 8 أضعاف
وطني
وطني
رئيس النيابة العامة يفصِّل في جرائم غسيل الأموال بالمغرب
وطني
وطني
احتجاز حرفيين مغاربة في الجزائر يثير الرعب في فاس وتازة
وطني
وطني
غرفة الصناعة التقليدية بفاس تواجه سطو الجزائر على الزليج المغربي
وطني
وطني
صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها
وطني
وطني
الجريدة الرسمية تنشر تعيينات جديدة بالمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري
وطني
وطني
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني