

وطني
“مغرب أنتلجنس” : البحرية الملكية غير مهتمة بصفقة الفرقاطات الإيطالية
قال موقع "مغرب أنتلجنس"، أن البحرية الملكية غير مهتمة بصفقة اقتناء فرقاطات "FREMM Bergamini" بقيمة مليار دولار، والتي أعلن عن تفاصيلها، في يوليوز 2021، من طرف الموقع الإيطالي "rid.it"، الذي أكد وجود مفاوضات بين المملكة وشركة فينكانتييري الإيطالية من أجل تزويد البحرية الملكية من وحدات فريم FREMM كارلو بيراغاميني في نسختها المضادة للطائرات.وفي إطار خطة لتعزيز أسطول البحرية الملكية لمواجهة التحديات الجديدة المفروضة بتوسيع المجال البحري للمملكة، وتزايد إمكانيات العثور على ثروات عرض سواحل المملكة، وتزايد المخاطر المحدقة بمجال المغرب البحري الواسع، عملت قيادة القوات المسلحة الملكية والبحرية الملكية في إطار مشروع يعرف باسم OMEGA لتزويد الأسطول الشريف بوحدات قتالية جديدة للمياه الزرقاء.ويعتبر تحديث قطع سلاح البحرية الملكية من القضايا ذات الأولوية بالنسبة للقوات المسلحة الملكية في هذه المرحلة، بسبب تجاوز النقص الكبير في سلاح البحرية، مقارنة مع الجزائر، خاصة بعد المناورات التي استعملت فيها الجزائر أحدث ما تملكه من أسلحة بحرية، لاسيما الغواصات.وفتحت القوات المسلحة الملكية، في السنوات القليلة الأخيرة، الباب لمفاوضات تشمل كل ما يتعلق بسلاح البحرية، سواء بطائرات المراقبة البحرية، أو زوارق التمشيط، أو زوارق الصواريخ، والسفن المضادة للغواصات، وصولاً إلى الحديث عن إمكانية اقتناء غواصة أو اثنتين.
قال موقع "مغرب أنتلجنس"، أن البحرية الملكية غير مهتمة بصفقة اقتناء فرقاطات "FREMM Bergamini" بقيمة مليار دولار، والتي أعلن عن تفاصيلها، في يوليوز 2021، من طرف الموقع الإيطالي "rid.it"، الذي أكد وجود مفاوضات بين المملكة وشركة فينكانتييري الإيطالية من أجل تزويد البحرية الملكية من وحدات فريم FREMM كارلو بيراغاميني في نسختها المضادة للطائرات.وفي إطار خطة لتعزيز أسطول البحرية الملكية لمواجهة التحديات الجديدة المفروضة بتوسيع المجال البحري للمملكة، وتزايد إمكانيات العثور على ثروات عرض سواحل المملكة، وتزايد المخاطر المحدقة بمجال المغرب البحري الواسع، عملت قيادة القوات المسلحة الملكية والبحرية الملكية في إطار مشروع يعرف باسم OMEGA لتزويد الأسطول الشريف بوحدات قتالية جديدة للمياه الزرقاء.ويعتبر تحديث قطع سلاح البحرية الملكية من القضايا ذات الأولوية بالنسبة للقوات المسلحة الملكية في هذه المرحلة، بسبب تجاوز النقص الكبير في سلاح البحرية، مقارنة مع الجزائر، خاصة بعد المناورات التي استعملت فيها الجزائر أحدث ما تملكه من أسلحة بحرية، لاسيما الغواصات.وفتحت القوات المسلحة الملكية، في السنوات القليلة الأخيرة، الباب لمفاوضات تشمل كل ما يتعلق بسلاح البحرية، سواء بطائرات المراقبة البحرية، أو زوارق التمشيط، أو زوارق الصواريخ، والسفن المضادة للغواصات، وصولاً إلى الحديث عن إمكانية اقتناء غواصة أو اثنتين.
ملصقات
