التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مغاربة يطعنون في قرار تجريدهم من الجنسية الفرنسية بسبب الإرهاب
نشر في: 13 أكتوبر 2015
يقدم خمسة أشخاص وصفتهم وزارة الداخلية الفرنسية بأنهم “ارهابيون” طعنا بتجريدهم من الجنسية الفرنسية أمام مجلس الدولة، أعلى هيئة للقضاء الإداري في فرنسا، كما أعلن محاميهم الاثنين لوكالة فرانس برس.
وقد حكم هلى هؤلاء وهم أربعة فرنسيين من أصول مغربية وفرنسي تركي، تتراوح أعمارهم اليوم بين 38 و41 عاما، في 2007 بالسجن من ستة إلى ثمانية أعوام، بسبب «مشاركتهم في عصابة إجرامية في التحضير لعمل ارهابي».
وحكم عليهم بسبب صلاتهم المباشرة إلى حد ما بعناصر مجموعة جهادية مسؤولة عن اعتداءات في الدار البيضاء (المغرب) في 16 ماي 2003. وقد أسفرت تلك الاعتداءات التي استهدفت مطاعم وفندقا ومركزا لمؤسسة يهودية، عن مقتل 45 شخصا منهم ثلاثة فرنسيين ومئة جريح.
وأكد محاميهم جان-بيار سبيتزر «سبق أن حوكموا ودفعوا ما يتعين عليهم للمجتمع. والتجريد من الجنسية عقوبة مزدوجة. سنناضل ونقدم طعنا امام مجلس الدولة عملا بمبدأ لا يحاكم الشخص مرتين للدوافع نفسها».
وقد طلب وزير الداخلية برنار كازنوف تجريدهم من جنسياتهم الذي نشر في الجريدة الرسمية في السابع من أكتوبر. وأوضح المحامي أن “موكلي لم يتبلغوا بعد على حد علمي بمرسوم التجريد من الجنسية. وسنتحرك فور تبلغهم» بذلك.
وأمامهم فترة شهرين لرفع المسألة الى مجلس الدولة.
وقد أفرج عن فؤاد شروالي ورشيد آيت الحاج وبشير غوميد ورضوان ابريري وعطالله ترك، بين 2009 و2011.
وقال المحامي “لقد تزوجوا ورزقوا أطفالا ووجدوا عملا. والبعض منهم هو رب عمل مؤسسته الصغيرة. رتبوا امور حياتهم في فرنسا التي هي بلدهم”.
وكان المجلس الدستوري ايد في يناير تجريد جهادي فرنسي مغربي أدين بتهمة الارهاب من الجنسية الفرنسية.
وقد حكم هلى هؤلاء وهم أربعة فرنسيين من أصول مغربية وفرنسي تركي، تتراوح أعمارهم اليوم بين 38 و41 عاما، في 2007 بالسجن من ستة إلى ثمانية أعوام، بسبب «مشاركتهم في عصابة إجرامية في التحضير لعمل ارهابي».
وحكم عليهم بسبب صلاتهم المباشرة إلى حد ما بعناصر مجموعة جهادية مسؤولة عن اعتداءات في الدار البيضاء (المغرب) في 16 ماي 2003. وقد أسفرت تلك الاعتداءات التي استهدفت مطاعم وفندقا ومركزا لمؤسسة يهودية، عن مقتل 45 شخصا منهم ثلاثة فرنسيين ومئة جريح.
وأكد محاميهم جان-بيار سبيتزر «سبق أن حوكموا ودفعوا ما يتعين عليهم للمجتمع. والتجريد من الجنسية عقوبة مزدوجة. سنناضل ونقدم طعنا امام مجلس الدولة عملا بمبدأ لا يحاكم الشخص مرتين للدوافع نفسها».
وقد طلب وزير الداخلية برنار كازنوف تجريدهم من جنسياتهم الذي نشر في الجريدة الرسمية في السابع من أكتوبر. وأوضح المحامي أن “موكلي لم يتبلغوا بعد على حد علمي بمرسوم التجريد من الجنسية. وسنتحرك فور تبلغهم» بذلك.
وأمامهم فترة شهرين لرفع المسألة الى مجلس الدولة.
وقد أفرج عن فؤاد شروالي ورشيد آيت الحاج وبشير غوميد ورضوان ابريري وعطالله ترك، بين 2009 و2011.
وقال المحامي “لقد تزوجوا ورزقوا أطفالا ووجدوا عملا. والبعض منهم هو رب عمل مؤسسته الصغيرة. رتبوا امور حياتهم في فرنسا التي هي بلدهم”.
وكان المجلس الدستوري ايد في يناير تجريد جهادي فرنسي مغربي أدين بتهمة الارهاب من الجنسية الفرنسية.
يقدم خمسة أشخاص وصفتهم وزارة الداخلية الفرنسية بأنهم “ارهابيون” طعنا بتجريدهم من الجنسية الفرنسية أمام مجلس الدولة، أعلى هيئة للقضاء الإداري في فرنسا، كما أعلن محاميهم الاثنين لوكالة فرانس برس.
وقد حكم هلى هؤلاء وهم أربعة فرنسيين من أصول مغربية وفرنسي تركي، تتراوح أعمارهم اليوم بين 38 و41 عاما، في 2007 بالسجن من ستة إلى ثمانية أعوام، بسبب «مشاركتهم في عصابة إجرامية في التحضير لعمل ارهابي».
وحكم عليهم بسبب صلاتهم المباشرة إلى حد ما بعناصر مجموعة جهادية مسؤولة عن اعتداءات في الدار البيضاء (المغرب) في 16 ماي 2003. وقد أسفرت تلك الاعتداءات التي استهدفت مطاعم وفندقا ومركزا لمؤسسة يهودية، عن مقتل 45 شخصا منهم ثلاثة فرنسيين ومئة جريح.
وأكد محاميهم جان-بيار سبيتزر «سبق أن حوكموا ودفعوا ما يتعين عليهم للمجتمع. والتجريد من الجنسية عقوبة مزدوجة. سنناضل ونقدم طعنا امام مجلس الدولة عملا بمبدأ لا يحاكم الشخص مرتين للدوافع نفسها».
وقد طلب وزير الداخلية برنار كازنوف تجريدهم من جنسياتهم الذي نشر في الجريدة الرسمية في السابع من أكتوبر. وأوضح المحامي أن “موكلي لم يتبلغوا بعد على حد علمي بمرسوم التجريد من الجنسية. وسنتحرك فور تبلغهم» بذلك.
وأمامهم فترة شهرين لرفع المسألة الى مجلس الدولة.
وقد أفرج عن فؤاد شروالي ورشيد آيت الحاج وبشير غوميد ورضوان ابريري وعطالله ترك، بين 2009 و2011.
وقال المحامي “لقد تزوجوا ورزقوا أطفالا ووجدوا عملا. والبعض منهم هو رب عمل مؤسسته الصغيرة. رتبوا امور حياتهم في فرنسا التي هي بلدهم”.
وكان المجلس الدستوري ايد في يناير تجريد جهادي فرنسي مغربي أدين بتهمة الارهاب من الجنسية الفرنسية.
وقد حكم هلى هؤلاء وهم أربعة فرنسيين من أصول مغربية وفرنسي تركي، تتراوح أعمارهم اليوم بين 38 و41 عاما، في 2007 بالسجن من ستة إلى ثمانية أعوام، بسبب «مشاركتهم في عصابة إجرامية في التحضير لعمل ارهابي».
وحكم عليهم بسبب صلاتهم المباشرة إلى حد ما بعناصر مجموعة جهادية مسؤولة عن اعتداءات في الدار البيضاء (المغرب) في 16 ماي 2003. وقد أسفرت تلك الاعتداءات التي استهدفت مطاعم وفندقا ومركزا لمؤسسة يهودية، عن مقتل 45 شخصا منهم ثلاثة فرنسيين ومئة جريح.
وأكد محاميهم جان-بيار سبيتزر «سبق أن حوكموا ودفعوا ما يتعين عليهم للمجتمع. والتجريد من الجنسية عقوبة مزدوجة. سنناضل ونقدم طعنا امام مجلس الدولة عملا بمبدأ لا يحاكم الشخص مرتين للدوافع نفسها».
وقد طلب وزير الداخلية برنار كازنوف تجريدهم من جنسياتهم الذي نشر في الجريدة الرسمية في السابع من أكتوبر. وأوضح المحامي أن “موكلي لم يتبلغوا بعد على حد علمي بمرسوم التجريد من الجنسية. وسنتحرك فور تبلغهم» بذلك.
وأمامهم فترة شهرين لرفع المسألة الى مجلس الدولة.
وقد أفرج عن فؤاد شروالي ورشيد آيت الحاج وبشير غوميد ورضوان ابريري وعطالله ترك، بين 2009 و2011.
وقال المحامي “لقد تزوجوا ورزقوا أطفالا ووجدوا عملا. والبعض منهم هو رب عمل مؤسسته الصغيرة. رتبوا امور حياتهم في فرنسا التي هي بلدهم”.
وكان المجلس الدستوري ايد في يناير تجريد جهادي فرنسي مغربي أدين بتهمة الارهاب من الجنسية الفرنسية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإضراب يلغي أزيد من 70 % من الرحلات الجوية بفرنسا
دولي
دولي
الحكومة الإسبانية تسن قانونا جديدا باسم مبابي!
دولي
دولي
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي