

مراكش
مغاربة يدشنون حملة للاعتذار من”خديجة” عشيقة “روميو مراكش” بعد تعرضها للاهانة
دشن نشطاء مغاربة،حملة للاعتذار من الفتاة التي تعرضت للسخرية، بسبب قلة جمالها وأنوثتها، عندما ذهبت إلى إحدى ساحات جيليز بمراكش يوم عيد الحب، تلبية لنداء عشيقها الذي هدد بالانتحار إن لم تستجب لحبه لها، حيث فوجئ المارة الذين حاولوا إثناء الشاب “مراد” عن الانتحار، بأن الفتاة التي تدعى “خديجة” تمتلك ملامح ذكورية، مما عرضها لحالة سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولفت نشطاء إلى أن الفتاة التي لم تجد مأوى، وتدرك ما يخفيه الليل من خطورة عليها، خشيت تعرضها للاغتصاب والاعتداءات، موضحين أن الوحيد الذي أفصحت له عن هذا السر هو “مراد”، الذي وجدت فيه شخصا يحافظ عليها وتأثمنه على نفسها.
ووصف نشطاء مغاربة الساخرين من “خديجة” بأنهم لا يمتلكون ملامح الإنسانية، ولا يدركون آلام الطبقة المهمشة بالمغرب، داعين إياهم إلى عدم السخرية من الضعفاء أو أصحاب المظهر المحدود.
دشن نشطاء مغاربة،حملة للاعتذار من الفتاة التي تعرضت للسخرية، بسبب قلة جمالها وأنوثتها، عندما ذهبت إلى إحدى ساحات جيليز بمراكش يوم عيد الحب، تلبية لنداء عشيقها الذي هدد بالانتحار إن لم تستجب لحبه لها، حيث فوجئ المارة الذين حاولوا إثناء الشاب “مراد” عن الانتحار، بأن الفتاة التي تدعى “خديجة” تمتلك ملامح ذكورية، مما عرضها لحالة سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولفت نشطاء إلى أن الفتاة التي لم تجد مأوى، وتدرك ما يخفيه الليل من خطورة عليها، خشيت تعرضها للاغتصاب والاعتداءات، موضحين أن الوحيد الذي أفصحت له عن هذا السر هو “مراد”، الذي وجدت فيه شخصا يحافظ عليها وتأثمنه على نفسها.
ووصف نشطاء مغاربة الساخرين من “خديجة” بأنهم لا يمتلكون ملامح الإنسانية، ولا يدركون آلام الطبقة المهمشة بالمغرب، داعين إياهم إلى عدم السخرية من الضعفاء أو أصحاب المظهر المحدود.
ملصقات
