

مراكش
مع حلول عيد الفطر.. أسعار الطاكسيات “تحرق” جيوب البسطاء
مع حلول عيد الفطر، اصطدم عدد من المواطنين الذين اختاروا السفر لقضاء أيام العطلة رفقة العائلة، عبر سيارات الأجرة، بفوضى عارمة في أسعار التذاكر، وازدحاما في محطات الطاكسيات بمراكش في مشهد يعيد نفسه هذه السنة.وشهدت أسعار سيارات الأجرة من الحجم الكبير، منذ أول أمس الإثنين، ارتفاعا صاروخيا ألهب جيوب المواطنين.واستغل سائقو الطاكسيات، فترة العيد، للرفع من أسعار التذاكر، التي وصلت إلى ضعف سعرها العادي.وبسبب موجة الحرارة، التي تشهدها المدينة الحمراء، ومصاحبة بعد الأسر لأطفالهم الصغار، لايجد المسافر أي خيار سوى القبول بالسعر، الذي يحدده أرباب الطاكسيات.وحسب شهادة بعد المسافرين بمحطة باب دكالة بمراكش، فإن تذاكر السفر من مراكش إلى نواحي شيشاوة انتقلت من 25 درهما الى ما بين 50 و 70 درهما، كما أن السفر من مراكش إلى نواحي الحوز عبر الطاكسيات انتقل من 10 دراهم إلى ما بين 40 و 50 درهما.ويعلل سائقو الطاكسيات سبب ارتفاع أسعار التذاكر إلى محاولتهم تعويض الخسارة، التي يشهدها القطاع طوال السنة.
مع حلول عيد الفطر، اصطدم عدد من المواطنين الذين اختاروا السفر لقضاء أيام العطلة رفقة العائلة، عبر سيارات الأجرة، بفوضى عارمة في أسعار التذاكر، وازدحاما في محطات الطاكسيات بمراكش في مشهد يعيد نفسه هذه السنة.وشهدت أسعار سيارات الأجرة من الحجم الكبير، منذ أول أمس الإثنين، ارتفاعا صاروخيا ألهب جيوب المواطنين.واستغل سائقو الطاكسيات، فترة العيد، للرفع من أسعار التذاكر، التي وصلت إلى ضعف سعرها العادي.وبسبب موجة الحرارة، التي تشهدها المدينة الحمراء، ومصاحبة بعد الأسر لأطفالهم الصغار، لايجد المسافر أي خيار سوى القبول بالسعر، الذي يحدده أرباب الطاكسيات.وحسب شهادة بعد المسافرين بمحطة باب دكالة بمراكش، فإن تذاكر السفر من مراكش إلى نواحي شيشاوة انتقلت من 25 درهما الى ما بين 50 و 70 درهما، كما أن السفر من مراكش إلى نواحي الحوز عبر الطاكسيات انتقل من 10 دراهم إلى ما بين 40 و 50 درهما.ويعلل سائقو الطاكسيات سبب ارتفاع أسعار التذاكر إلى محاولتهم تعويض الخسارة، التي يشهدها القطاع طوال السنة.
ملصقات
