وطني
مع اقتراب شهر رمضان.. المعارضة تحذر من تلاعبات المضاربين في الأسعار
سجلت أسعار الدواجن، في الآونة الأخيرة، ارتفاعا كبيرا في الأسعار. وتسود تخوفات في أوساط فئات واسعة من المواطنين، بشأن ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية بالتزامن مع شهر رمضان.
ويسود إقبال كبير، في شهر رمضان الكريم، على اقتناء المواد الاستهلاكية الأساسية، فيما يعمد مضاربون وسمسارة إلى التلاعب في الأسعار بشكل عشوائي، بما لا يخضع لمنطق العرض والطلب، مما ينعكس بالسلب على القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين، ويجعل الأثمنة في ارتفاع صاروخي.
رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، انتقد، في سؤال كتابي موجه إلى وزيرة الاقتصاد والمالية، السياسة الحكومية، موردا بأن المواطن يكتوي بلهيب هذه الأسعار والغلاء الفاحش للمواد الاستهلاكية الأساسية، في ظل التدهور الخطير لقدرتهم الشرائية، والتوسع الكبير لدائرة الفقر والبطالة، وتصاعد الاحتقان والغضب في كل أوساط المجتمع.
لكن الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، صورة أخرى عن الوضع. فقد قال في ندوته الصحفية الأسبوعية، يوم الخميس الماضي، إنه تم التأكيد خلال الاجتماعات التي عقدت مؤخرا على مستوى وزارة الداخلية وضمت مختلف القطاعات، أن هناك وفرة في المواد التي تلقى إقبالا متزايدا خلال هذا الشهر المبارك.
وأشار إلى أن مراقبة الاسعار متواصلة طيلة السنة بهدف التصدي لكافة أشكال المضاربة والتلاعب بالأسعار ومختلف الممارسات غير المشروعة التي من شأنها الإخلال بالسير العادي للأسواق والإضرار بصحة وسلامة المواطنين وبحقوق المستهلكين وبقدرتهم الشرائية.
سجلت أسعار الدواجن، في الآونة الأخيرة، ارتفاعا كبيرا في الأسعار. وتسود تخوفات في أوساط فئات واسعة من المواطنين، بشأن ارتفاع أسعار المواد الاستهلاكية الأساسية بالتزامن مع شهر رمضان.
ويسود إقبال كبير، في شهر رمضان الكريم، على اقتناء المواد الاستهلاكية الأساسية، فيما يعمد مضاربون وسمسارة إلى التلاعب في الأسعار بشكل عشوائي، بما لا يخضع لمنطق العرض والطلب، مما ينعكس بالسلب على القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين، ويجعل الأثمنة في ارتفاع صاروخي.
رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، انتقد، في سؤال كتابي موجه إلى وزيرة الاقتصاد والمالية، السياسة الحكومية، موردا بأن المواطن يكتوي بلهيب هذه الأسعار والغلاء الفاحش للمواد الاستهلاكية الأساسية، في ظل التدهور الخطير لقدرتهم الشرائية، والتوسع الكبير لدائرة الفقر والبطالة، وتصاعد الاحتقان والغضب في كل أوساط المجتمع.
لكن الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، صورة أخرى عن الوضع. فقد قال في ندوته الصحفية الأسبوعية، يوم الخميس الماضي، إنه تم التأكيد خلال الاجتماعات التي عقدت مؤخرا على مستوى وزارة الداخلية وضمت مختلف القطاعات، أن هناك وفرة في المواد التي تلقى إقبالا متزايدا خلال هذا الشهر المبارك.
وأشار إلى أن مراقبة الاسعار متواصلة طيلة السنة بهدف التصدي لكافة أشكال المضاربة والتلاعب بالأسعار ومختلف الممارسات غير المشروعة التي من شأنها الإخلال بالسير العادي للأسواق والإضرار بصحة وسلامة المواطنين وبحقوق المستهلكين وبقدرتهم الشرائية.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني