

مراكش
مع اشتداد الحر.. مطالب بإعادة فتح مسابح مغلقة بالمدينة الحمراء
بالرغم من افتتاح مسبحي الكتبية وباب الخميس بمراكش، إلا أنه أمام اشتداد موجة الحر التي تشهدها المدينة هذه الأيام، لا زالت شريحة مهمة من الشباب محرومين من خدمات المسابح العمومية المغلقة بالمدينة التي لم يتم التفكير في إيجاد حلول من أجل إعادة فتحها في وجه السكان والزوار.وإذا كانت بعض المصادر تشير إلى أن أزمة الماء من بين أسباب الابقاء على مسابح عمومية مغلقة، فإن حالة من الترقب تسود بين شباب مجموعة من الأحياء التي تبقى مسابحها مغلقة إلى أجل غير محدد، وهو ما يستدعي تحرك الجهات المسؤولة للوقوف على مدى جاهزية المسابح المتبقية والتي صرفت عليها أموال كبيرة دون أن تؤدي وظائفها وأدوارها التي شُيدت من اجلها.غياب مسابح عمومية وضعية تجعل شباب مدينة مراكش يعانون في البحث عن أماكن أو فضاءات للاستجمام، ما يدفع البعض من أبناء الأحياء الشعبية إلى البحث عن بديل للمسابح العمومية والتوجه لمسابح الخواص، في وقت يفضل البعض الآخر تكبد عناء التنقل إلى المناطق الشاطئية.
بالرغم من افتتاح مسبحي الكتبية وباب الخميس بمراكش، إلا أنه أمام اشتداد موجة الحر التي تشهدها المدينة هذه الأيام، لا زالت شريحة مهمة من الشباب محرومين من خدمات المسابح العمومية المغلقة بالمدينة التي لم يتم التفكير في إيجاد حلول من أجل إعادة فتحها في وجه السكان والزوار.وإذا كانت بعض المصادر تشير إلى أن أزمة الماء من بين أسباب الابقاء على مسابح عمومية مغلقة، فإن حالة من الترقب تسود بين شباب مجموعة من الأحياء التي تبقى مسابحها مغلقة إلى أجل غير محدد، وهو ما يستدعي تحرك الجهات المسؤولة للوقوف على مدى جاهزية المسابح المتبقية والتي صرفت عليها أموال كبيرة دون أن تؤدي وظائفها وأدوارها التي شُيدت من اجلها.غياب مسابح عمومية وضعية تجعل شباب مدينة مراكش يعانون في البحث عن أماكن أو فضاءات للاستجمام، ما يدفع البعض من أبناء الأحياء الشعبية إلى البحث عن بديل للمسابح العمومية والتوجه لمسابح الخواص، في وقت يفضل البعض الآخر تكبد عناء التنقل إلى المناطق الشاطئية.
ملصقات
