دولي

معهد دولي يعيد رسم خريطة زيارات الملك محمد السادس لافريقيا خلال 18 سنة


كشـ24 نشر في: 23 يناير 2018

كشف المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية، أن الملك محمد السادس قام بـ48 زيارة رسمية إلى الدول الإفريقية خلال 18 عاما، مبرزا أنه رغم تركز تلك الزيارات من حيث العدد في منطقة الغرب الإفريقي، فإن الجولات الأخيرة التي قام بها الملك إلى شرق وجنوب القارة الإفريقية، جعل مجال الحضور الملكي يمتد ليشمل منطقة واسعة من القارة الإفريقية.

وأوضح المعهد، في وثيقة شاملة ومفصلة حول القارة السمراء، تقول يومية "أخبار اليوم"، أصدرها بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستعادة المغرب مقعده الإفريقي، بحصوله على عضوية الاتحاد الإفريقي نهاية يناير 2017، أن في صدارة الدول الإفريقية من حيث استقبالها للزيارات الملكية الرسمية، توجد السنغال التي زارها الملك محمد السادس 8 مرات، معطى يفسره الطابع الاستثنائي للعلاقات المغربية السنغالية، حيث تعتبر دكار صاحبة أكبر المواقف دعما وثباتا للمغرب، خاصة في ملف وحدته الترابية، تضيف الوثيقة.

وأفادت الوثيقة، حسب يومية "أخبار اليوم" أن منطقة الغرب الإفريقي تحتكر أكبر عدد من الزيارات الملكية، حيث تأتي في المرتبة الثانية دولة الغابون، بما مجموعه 7 زيارات ملكية رسمية، مبرزة أن هذا البلد يعتبر بدوره من الحلقات المحورية القوية بالنسبة إلى المغرب داخل القارة الإفريقية، والذي برز بقوة خلال معركة حصول المغرب على عضوية الاتحاد الإفريقي العام الماضي.

أما الرتبة الثالثة من حيث عدد الزيارات الملكية، يبين المصدر ذاته، وفق ما أوردته يومية أخبار اليوم ضمن عددها الصادر اليوم الثلاثاء، فاحتلتها دولة الكوت ديفوار، "هذه الأخيرة استقبلت الملك محمد السادس خمس مرات، آخرها الزيارة التي ارتبطت شهر نونبر الماضي، بمشاركة الملك في القمة الأوروبية الإفريقية"، مضيفا أن دولة غينيا التي لعب رئيسها ألفا كوندي دورا حيويا في معركة عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، بصفته رئيس المنظمة، استقبلت بدورها الملك محمد السادس ثلاث مرات بشكل رسمي، مثلها في ذلك مثل موريتانيا.

وفيما زار الملك دولة مالي مرتين، استقبلت عشرون دولة افريقية أخرى ملك المغرب في زيارة رسمية واحدة من بينها تونس ومصر وجنوب افريقيا. ورغم أن الملك زار الجزائر عام 2005 للمشاركة في القمة العربية، إلا أن المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية لم يدرجها ضمن خريطة الزيارات الملكية، باعتبارها لم تكن زيارة ثنائية، بل في إطار عربي.

كشف المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية، أن الملك محمد السادس قام بـ48 زيارة رسمية إلى الدول الإفريقية خلال 18 عاما، مبرزا أنه رغم تركز تلك الزيارات من حيث العدد في منطقة الغرب الإفريقي، فإن الجولات الأخيرة التي قام بها الملك إلى شرق وجنوب القارة الإفريقية، جعل مجال الحضور الملكي يمتد ليشمل منطقة واسعة من القارة الإفريقية.

وأوضح المعهد، في وثيقة شاملة ومفصلة حول القارة السمراء، تقول يومية "أخبار اليوم"، أصدرها بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لاستعادة المغرب مقعده الإفريقي، بحصوله على عضوية الاتحاد الإفريقي نهاية يناير 2017، أن في صدارة الدول الإفريقية من حيث استقبالها للزيارات الملكية الرسمية، توجد السنغال التي زارها الملك محمد السادس 8 مرات، معطى يفسره الطابع الاستثنائي للعلاقات المغربية السنغالية، حيث تعتبر دكار صاحبة أكبر المواقف دعما وثباتا للمغرب، خاصة في ملف وحدته الترابية، تضيف الوثيقة.

وأفادت الوثيقة، حسب يومية "أخبار اليوم" أن منطقة الغرب الإفريقي تحتكر أكبر عدد من الزيارات الملكية، حيث تأتي في المرتبة الثانية دولة الغابون، بما مجموعه 7 زيارات ملكية رسمية، مبرزة أن هذا البلد يعتبر بدوره من الحلقات المحورية القوية بالنسبة إلى المغرب داخل القارة الإفريقية، والذي برز بقوة خلال معركة حصول المغرب على عضوية الاتحاد الإفريقي العام الماضي.

أما الرتبة الثالثة من حيث عدد الزيارات الملكية، يبين المصدر ذاته، وفق ما أوردته يومية أخبار اليوم ضمن عددها الصادر اليوم الثلاثاء، فاحتلتها دولة الكوت ديفوار، "هذه الأخيرة استقبلت الملك محمد السادس خمس مرات، آخرها الزيارة التي ارتبطت شهر نونبر الماضي، بمشاركة الملك في القمة الأوروبية الإفريقية"، مضيفا أن دولة غينيا التي لعب رئيسها ألفا كوندي دورا حيويا في معركة عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، بصفته رئيس المنظمة، استقبلت بدورها الملك محمد السادس ثلاث مرات بشكل رسمي، مثلها في ذلك مثل موريتانيا.

وفيما زار الملك دولة مالي مرتين، استقبلت عشرون دولة افريقية أخرى ملك المغرب في زيارة رسمية واحدة من بينها تونس ومصر وجنوب افريقيا. ورغم أن الملك زار الجزائر عام 2005 للمشاركة في القمة العربية، إلا أن المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية لم يدرجها ضمن خريطة الزيارات الملكية، باعتبارها لم تكن زيارة ثنائية، بل في إطار عربي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
كانت في طريقها للحج.. شاهد وفاة سيدة على متن طائرة أثناء رحلتها إلى المدينة المنورة
توفيت امرأة إندونيسية أثناء رحلتها الجوية إلى المدينة المنورة ضمن وفد الحجاج الإندونيسي المتجه لأداء فريضة الحج لعام 1446هـ، في حادثة لقيت تفاعلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأفادت مصادر رسمية بأن الراحلة توفيت على متن الطائرة قبل وصولها إلى الأراضي السعودية، وقد تم دفنها في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، إحدى أقدس المقابر في العالم الإسلامي.  دفنت في مقبرة البقيع.. وفاة امرأة إندونيسية على متن طائرة أثناء توجهها إلى المدينة المنورة ضمن وفد إندونيسي لأداء فريضة الحج#الجزيرة_مباشر pic.twitter.com/yfdwyxl4bb— الجزيرة مباشر (@ajmubasher) May 9, 2025ولقيت الحادثة تعاطفًا كبيرًا من المستخدمين عبر مواقع التواصل، حيث كتب أحدهم “إن شاء الله تُبعث وهي ملبية، إنا لله وإنا إليه راجعون”، وعلّق آخر قائلًا “الله يرحمها ويقبل نية الحج، ويبعثها كما ولدتها أمها دون أي ذنوب”. يُذكر أن موسم الحج يشهد كل عام تدفقًا من الحجاج من مختلف دول العالم، وتُعد إندونيسيا من أكثر الدول إرسالًا للحجيج سنويًا. المصدر : الجزيرة مباشر
دولي

تفاصيل صادمة عن مكالمة سرية للبابا ليون الـ14 عشية تنصيبه
ألمح البابا ليو الرابع عشر لأخيه ليلة المجمع الانتخابي بأنه قد يكون البابا القادم، متجاهلا نصيحة مهمة قدمها له. وكشف الأخ الأكبر جون بريفوست تفاصيل صادمة من مكالمة هاتفية أجراها مع الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، قبل أن يحجز في كنيسة سيستينا مع الـ132 كاردينالا الآخرين يوم الأربعاء. وقال جون بريفوست لصحيفة "ديلي هيرالد": "لقد سألني: أي اسم يجب أن أتخذ؟". وأضاف الأخ الأكبر: "بدأنا نذكر الأسماء عشوائيا لمجرد المزاح. أخبرته أنه لا يجب أن يكون ليو لأن ذلك سيجعله البابا الثالث عشر. لكنه على الأرجح قام ببعض البحث ليكتشف أنه في الواقع سيكون الرابع عشر". وقال جون بريفوست إنه كان مصدوما عندما تم اختيار شقيقه الأصغر، الذي ترعرع في شيكاغو، كأب مقدس للكنيسة الكاثوليكية الرومانية. وأضاف: "لم أكن أعتقد حقا أن هذا قد يحدث، كانت هناك فرصة، لمحة صغيرة. لكنني كنت في الحقيقة متفاجئا مثل الجميع عندما نادوا باسمه". كما كشف بريفوست عن فريق البيسبول المفضل للبابا ليو الرابع عشر، وهو فريق في حاجة إلى تدخل إلهي. فوفقا لأخيه، فإن البابا ليو الرابع عشر، وهو من مواليد شيكاغو، مشجع لفريق "وايت سوكس"، خلافا للتكهنات الواسعة الانتشار بأن البابا الجديد كان مشجعا لفريق "كابز". وقال شقيق البابا: "لم يكن أبدا مشجعا للكابز، لذا لا أعرف من أين أتت كل هذه الشائعات. لطالما كان مشجعا للسوكس. عائلة والدنا كانت من الجانب الشمالي من شيكاغو، لذا كانوا مشجعين للكابز". وبحسب المقابلة، فإن تشجيع وايت سوكس كان خيارا شخصيا للبابا ليو الرابع عشر في شبابه، بينما كان والده مشجعا لفريق "سانت لويس كاردينالز" المنافس. وفي تصرف محرج، نشر فريق "شيكاغو كابز" أمس الخميس لافتة مضيئة خارج ملعب "ريغلي فيلد" كتب عليها: "مرحبا شيكاغو، إنه مشجع للكابز!" يذكر أن فريق "وايت سوكس" سجل أسوأ رقم في تاريخ دوري البيسبول MLB الموسم الماضي بخسارة 121 مباراة مقابل 41 فوزا، كما خسر أمس الخميس أمام "كانساس سيتي رويالز" بنتيجة 10-0. وتم انتخاب كاردينال شيكاغو روبرت فرانسيس بريفوست، أمس الخميس، بعد أربع جولات من التصويت، كرأس جديد للكنيسة الكاثوليكية بعد 24 ساعة فقط من انعقاد المجمع المغلق في كنيسة سيستين.
دولي

36 قتيلاً في باكستان حصيلة الاشتباكات مع الهند
قتل أربعة مدنيين، بينهم طفلة، ليل الخميس الجمعة في كشمير الباكستانية بقصف مدفعي مصدره الهند، وفق ما أفاد مسؤولان. وقال عديل خان ضابط الشرطة في كوتلي: «قصفت القوّات الهندية مناطق مدنية ليلاً، ما أودى بأربعة مدنيين، بينهم طفلة في عامها الثاني». وأكّد مصدر حكومي محلي الحصيلة، ما يرفع إجمالي القتلى المدنيين إلى 36 منذ الأربعاء في باكستان وكشمير الباكستانية، بحسب المصادر الرسمية. ويخوض البلدان اشتباكات منذ أن قصفت الهند مواقع متعددة في باكستان الأربعاء قالت: إنها معسكرات لمسلحين رداً على هجوم دامٍ في منطقة كشمير المضطربة الشهر الماضي متهمة إسلام آباد بالضلوع فيه ونفت باكستان الاتهامات، لكن البلدين يتبادلان إطلاق النار عبر الحدود والقصف وإطلاق طائرات مسيرة وصواريخ منذ ذلك الحين.
دولي

موجة فرح تعم الولايات المتحدة عقب انتخاب أول بابا من أصل أمريكي
عمت فرحة كبيرة أرجاء الولايات المتحدة، حيث احتفل الكاثوليكيون بانتخاب الكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست، الخميس، في منصب البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، ليكون بذلك أول بابا من أصل أمريكي. وكتب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في منشور على منصته الاجتماعية (تروث سوشال): "تهانينا للكاردينال روبرت فرانسيس بريفوست الذي تم انتخابه بابا"، والذي سيحمل اسم ليون الرابع عشر. وقال الرئيس الأمريكي: "إنه لشرف كبير أن يكون أول بابا من أصل أمريكي (...) يا له من شرف عظيم لبلدنا". وأضاف "أتطلع إلى لقاء البابا" الجديد. "ستكون لحظة بالغة الأهمية!". من جهته، هنأ نائب الرئيس، جي. دي. فانس، قداسة البابا الجديد. وأعرب، في منشور على منصة (X)، عن ثقته بأن "ملايين الكاثوليك الأمريكيين وغيرهم من المسيحيين سيصلون من أجل نجاحه في منصبه، مضيفا "ليباركه الله". وفي بيان صدر عقب إعلان الخبر، أبرز وزير الخارجية، ماركو روبيو، أن هذه اللحظة تكتسي أهمية بالغة بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية، إذ تمنح "أملا متجددا واستمرارية" لأزيد من مليار من الكاثوليك عبر العالم. وأشار رئيس الدبلوماسية الأمريكية إلى أن "البابوية تضطلع بمسؤولية مقدسة وجليلة"، مؤكدا أن "الولايات المتحدة تتطلع قدما إلى تعميق علاقتنا الراسخة مع الكرسي الرسولي في ظل تولي أول حبر أعظم أمريكي" لهذا المنصب. من جهته، عبر براندون جونسون، عمدة مدينة شيكاغو، مسقط رأس البابا ليون الرابع عشر، عن سعادته، متقدما بالتهنئة لأول بابا من أصل أمريكي. بدوره، وصف جي روبرت بريتزكر، حاكم ولاية إلينوي حيث تقع مدينة شيكاغو، اختيار الكاردينال بريفوست أول بابا أمريكي للكنيسة الكاثوليكية بـ"اللحظة التاريخية"، معتبرا أنها "تدشن فصلا جديدا (...) في وقت نحتاج فيه إلى التعاطف والتضامن والسلام". وعلى حسابهم الرسمي على منصة (X)، نوه الجمهوريون في مجلس النواب بـ"البابا الأمريكي الأول". من جانبه، أعرب رئيس أساقفة ديترويت، إدوارد جي. وايزنبرغر، في بيان، عن شعوره "بفرحة استثنائية"، مضيفا أن المسار الحافل للكاردينال بريفوست في مجال العمل الخيري، وخبرته السابقة الواسعة في الفاتيكان، وتواضعه الشخصي، كلها صفات ساهمت على الأرجح في اختياره من طرف زملائه الكرادلة. ويعد البابا الجديد للكنيسة الكاثوليكية رابع بابا من أصول غير إيطالية على التوالي، بعد البولندي يوحنا بولس الثاني (1978-2005)، والألماني بينيديكت السادس عشر (2005-2013)، والأرجنتيني فرانسوا (2013-2025). ونال روبرت فرانسيس بريفوست، الذي جرى انتخابه في اليوم الثاني من المجمع المغلق، أغلبية ثلثي أصوات الناخبين الكرادلة الـ133، أي 89 صوتا على الأقل، ليخلف بذلك البابا فرانسوا، الذي توفي يوم 21 أبريل الماضي.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 09 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة