التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
معهد باستور يكشف حقيقة وقوع اختلال في عملية تلقيح الحجاج
نشر في: 23 فبراير 2017
نفت إدارة معهد باستور بالمغرب وقوع أي اختلالات في عملية تلقيح الحجاج بالمعهد، مؤكدة أنه لم يتم نهائيا تلقيح كبار السن بلقاح مخصص حصريا للشريحة العمرية بين 9 أشهر و 55 سنة.
وذكرت إدارة المعهد في بلاغ لها اليوم الخميس، أنه خلافا لما نشرته إحدى المنابر الإعلامية، فإن المعهد لا يقوم بتلقيح الحجاج، بل يعمل على استيراد اللقاح اللازم لهذا الغرض، ويضعه رهن إشارة وزارة الصحة التي تعمل على توزيعه على مختلف المراكز الصحية، التي تتولى عملية تلقيح الحجاج، مشيرة الى أن الصورة المرفقة بالمقال الصحفي الذي تم تداوله حول عملية تلقيح أحد المواطنين الذي كان سيتوجه الى الديار المقدسة لاداء مناسك الحج، وكأنه تم التقاطها بالمعهد، هي مأخوذة من أحد هذه المراكز.
ونفى البلاغ أيضا تلقيح مغاربة تتجاوز أعمارهم 55 سنة، بلقاح جديد ضد الحمى الشوكية، الذي تنصح الشركة التي أنتجته بحصر استعماله على الأشخاص المتراوحة أعمارهم بين 9 أشهر و55 سنة، بل إن الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 55 سنة، تم تلقيحهم باللقاح نفسه، الذي كانوا يلقحون به منذ سنوات، أو بلقاح يعادله.
وأضاف المصدر أن اللقاح لم يتم نهائيا بيعه بمبلغ 782 درهما، كما ورد في المقال، بل تم بيع خدمة التلقيح، التي تندرج في إطار اختصاصات المعهد ، بصفته مركز تلقيح مرجعي، معترف به من طرف المنظمة العالمية للصحة، حيث تم، في هذا الإطار، تلقيح الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 سنة باللقاح المسمي (ميناكترا) بمبلغ 750 درهما، شاملا ثمن اللقاح وكذا الخدمة الطبية، مع أن ثمن بيعه الرسمي، المعلن عنه في الجريدة الرسمية هو 785 درهما ، دون تلك الخدمة. وتم أيضا تلقيح الاشخاص الذين تفوق أعمارهم 55 سنة باللقاح المسمى (مينومين) بمقابل قدره 250 درهما .
وأكد البلاغ أنه تم نشر أثمنة التلقيحات (اللقاح + الخدمة) بالمعهد، لتكون رهن إشارة المواطنين المتوجهين الى الديار المقدسة لأداء العمرة، كما تم نشرها، يوم 26/4/2016، على الموقع الرسمي للمعهد، والنشر المذكور، تضمن التمييز بين اللقاح الخاص بمن تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و 55 سنة، وبين من يتجاوزون هذا السن. وأضاف المصدر ذاته أن المواطن كان يتوصل فور أداء واجبات التلقيح بالفاتورة وكذا بدفتر التلقيح، الذي يتضمن اسم اللقاح، خلافا لما أشير اليه في المقال من عدم معرفته باللقاح الذي تم حقنه به.
وذكرت إدارة المعهد في بلاغ لها اليوم الخميس، أنه خلافا لما نشرته إحدى المنابر الإعلامية، فإن المعهد لا يقوم بتلقيح الحجاج، بل يعمل على استيراد اللقاح اللازم لهذا الغرض، ويضعه رهن إشارة وزارة الصحة التي تعمل على توزيعه على مختلف المراكز الصحية، التي تتولى عملية تلقيح الحجاج، مشيرة الى أن الصورة المرفقة بالمقال الصحفي الذي تم تداوله حول عملية تلقيح أحد المواطنين الذي كان سيتوجه الى الديار المقدسة لاداء مناسك الحج، وكأنه تم التقاطها بالمعهد، هي مأخوذة من أحد هذه المراكز.
ونفى البلاغ أيضا تلقيح مغاربة تتجاوز أعمارهم 55 سنة، بلقاح جديد ضد الحمى الشوكية، الذي تنصح الشركة التي أنتجته بحصر استعماله على الأشخاص المتراوحة أعمارهم بين 9 أشهر و55 سنة، بل إن الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 55 سنة، تم تلقيحهم باللقاح نفسه، الذي كانوا يلقحون به منذ سنوات، أو بلقاح يعادله.
وأضاف المصدر أن اللقاح لم يتم نهائيا بيعه بمبلغ 782 درهما، كما ورد في المقال، بل تم بيع خدمة التلقيح، التي تندرج في إطار اختصاصات المعهد ، بصفته مركز تلقيح مرجعي، معترف به من طرف المنظمة العالمية للصحة، حيث تم، في هذا الإطار، تلقيح الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 سنة باللقاح المسمي (ميناكترا) بمبلغ 750 درهما، شاملا ثمن اللقاح وكذا الخدمة الطبية، مع أن ثمن بيعه الرسمي، المعلن عنه في الجريدة الرسمية هو 785 درهما ، دون تلك الخدمة. وتم أيضا تلقيح الاشخاص الذين تفوق أعمارهم 55 سنة باللقاح المسمى (مينومين) بمقابل قدره 250 درهما .
وأكد البلاغ أنه تم نشر أثمنة التلقيحات (اللقاح + الخدمة) بالمعهد، لتكون رهن إشارة المواطنين المتوجهين الى الديار المقدسة لأداء العمرة، كما تم نشرها، يوم 26/4/2016، على الموقع الرسمي للمعهد، والنشر المذكور، تضمن التمييز بين اللقاح الخاص بمن تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و 55 سنة، وبين من يتجاوزون هذا السن. وأضاف المصدر ذاته أن المواطن كان يتوصل فور أداء واجبات التلقيح بالفاتورة وكذا بدفتر التلقيح، الذي يتضمن اسم اللقاح، خلافا لما أشير اليه في المقال من عدم معرفته باللقاح الذي تم حقنه به.
نفت إدارة معهد باستور بالمغرب وقوع أي اختلالات في عملية تلقيح الحجاج بالمعهد، مؤكدة أنه لم يتم نهائيا تلقيح كبار السن بلقاح مخصص حصريا للشريحة العمرية بين 9 أشهر و 55 سنة.
وذكرت إدارة المعهد في بلاغ لها اليوم الخميس، أنه خلافا لما نشرته إحدى المنابر الإعلامية، فإن المعهد لا يقوم بتلقيح الحجاج، بل يعمل على استيراد اللقاح اللازم لهذا الغرض، ويضعه رهن إشارة وزارة الصحة التي تعمل على توزيعه على مختلف المراكز الصحية، التي تتولى عملية تلقيح الحجاج، مشيرة الى أن الصورة المرفقة بالمقال الصحفي الذي تم تداوله حول عملية تلقيح أحد المواطنين الذي كان سيتوجه الى الديار المقدسة لاداء مناسك الحج، وكأنه تم التقاطها بالمعهد، هي مأخوذة من أحد هذه المراكز.
ونفى البلاغ أيضا تلقيح مغاربة تتجاوز أعمارهم 55 سنة، بلقاح جديد ضد الحمى الشوكية، الذي تنصح الشركة التي أنتجته بحصر استعماله على الأشخاص المتراوحة أعمارهم بين 9 أشهر و55 سنة، بل إن الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 55 سنة، تم تلقيحهم باللقاح نفسه، الذي كانوا يلقحون به منذ سنوات، أو بلقاح يعادله.
وأضاف المصدر أن اللقاح لم يتم نهائيا بيعه بمبلغ 782 درهما، كما ورد في المقال، بل تم بيع خدمة التلقيح، التي تندرج في إطار اختصاصات المعهد ، بصفته مركز تلقيح مرجعي، معترف به من طرف المنظمة العالمية للصحة، حيث تم، في هذا الإطار، تلقيح الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 سنة باللقاح المسمي (ميناكترا) بمبلغ 750 درهما، شاملا ثمن اللقاح وكذا الخدمة الطبية، مع أن ثمن بيعه الرسمي، المعلن عنه في الجريدة الرسمية هو 785 درهما ، دون تلك الخدمة. وتم أيضا تلقيح الاشخاص الذين تفوق أعمارهم 55 سنة باللقاح المسمى (مينومين) بمقابل قدره 250 درهما .
وأكد البلاغ أنه تم نشر أثمنة التلقيحات (اللقاح + الخدمة) بالمعهد، لتكون رهن إشارة المواطنين المتوجهين الى الديار المقدسة لأداء العمرة، كما تم نشرها، يوم 26/4/2016، على الموقع الرسمي للمعهد، والنشر المذكور، تضمن التمييز بين اللقاح الخاص بمن تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و 55 سنة، وبين من يتجاوزون هذا السن. وأضاف المصدر ذاته أن المواطن كان يتوصل فور أداء واجبات التلقيح بالفاتورة وكذا بدفتر التلقيح، الذي يتضمن اسم اللقاح، خلافا لما أشير اليه في المقال من عدم معرفته باللقاح الذي تم حقنه به.
وذكرت إدارة المعهد في بلاغ لها اليوم الخميس، أنه خلافا لما نشرته إحدى المنابر الإعلامية، فإن المعهد لا يقوم بتلقيح الحجاج، بل يعمل على استيراد اللقاح اللازم لهذا الغرض، ويضعه رهن إشارة وزارة الصحة التي تعمل على توزيعه على مختلف المراكز الصحية، التي تتولى عملية تلقيح الحجاج، مشيرة الى أن الصورة المرفقة بالمقال الصحفي الذي تم تداوله حول عملية تلقيح أحد المواطنين الذي كان سيتوجه الى الديار المقدسة لاداء مناسك الحج، وكأنه تم التقاطها بالمعهد، هي مأخوذة من أحد هذه المراكز.
ونفى البلاغ أيضا تلقيح مغاربة تتجاوز أعمارهم 55 سنة، بلقاح جديد ضد الحمى الشوكية، الذي تنصح الشركة التي أنتجته بحصر استعماله على الأشخاص المتراوحة أعمارهم بين 9 أشهر و55 سنة، بل إن الأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 55 سنة، تم تلقيحهم باللقاح نفسه، الذي كانوا يلقحون به منذ سنوات، أو بلقاح يعادله.
وأضاف المصدر أن اللقاح لم يتم نهائيا بيعه بمبلغ 782 درهما، كما ورد في المقال، بل تم بيع خدمة التلقيح، التي تندرج في إطار اختصاصات المعهد ، بصفته مركز تلقيح مرجعي، معترف به من طرف المنظمة العالمية للصحة، حيث تم، في هذا الإطار، تلقيح الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 55 سنة باللقاح المسمي (ميناكترا) بمبلغ 750 درهما، شاملا ثمن اللقاح وكذا الخدمة الطبية، مع أن ثمن بيعه الرسمي، المعلن عنه في الجريدة الرسمية هو 785 درهما ، دون تلك الخدمة. وتم أيضا تلقيح الاشخاص الذين تفوق أعمارهم 55 سنة باللقاح المسمى (مينومين) بمقابل قدره 250 درهما .
وأكد البلاغ أنه تم نشر أثمنة التلقيحات (اللقاح + الخدمة) بالمعهد، لتكون رهن إشارة المواطنين المتوجهين الى الديار المقدسة لأداء العمرة، كما تم نشرها، يوم 26/4/2016، على الموقع الرسمي للمعهد، والنشر المذكور، تضمن التمييز بين اللقاح الخاص بمن تتراوح أعمارهم بين 9 أشهر و 55 سنة، وبين من يتجاوزون هذا السن. وأضاف المصدر ذاته أن المواطن كان يتوصل فور أداء واجبات التلقيح بالفاتورة وكذا بدفتر التلقيح، الذي يتضمن اسم اللقاح، خلافا لما أشير اليه في المقال من عدم معرفته باللقاح الذي تم حقنه به.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني