دولي

معلومات جديدة حول منفذ هجوم الملهى الليلي بإسطنبول.. هكذا ارتكب جريمته وغادر


كشـ24 نشر في: 2 يناير 2017

تحدث وزير الداخلية التركي  لوسائل الإعلام كيفية هروب منفذ الهجوم الذي وقع في ملهى ليلي قرب أحد أشهر المناطق السياحية في إسطنبول، ليلة رأس السنة.
 
وقال وزير الداخلية سليمان سويلو، إن مُنفذ الهجوم كان يحمل سلاحاً طويلاً، وقبل دخوله إلى حفلة رأس السنة قتل حارس الملهى الليلي.
 
وأضاف أن منفذ الهجوم دخل مرتدياً معطفاً طويلاً وبنطلوناً، لكن عند خروجه كان مرتدياً ملابس أخرى.
 
وأوضح أن القاتل استغلَّ انشغالَ قوات الأمن خلال الـ7 الدقائق الأولى من وقوع الحادث، حيث كانت أجهزة الأمن تقوم بالبحث عنه عقب وصولها، فاستغل الجاني الارتباك الحاصل وقام بالفرار، مستفيداً من الازدحامات والفوضى التي خلفها الهجوم.
 
كما أظهرت كاميرات المراقبة أن الجاني كان يطلق النار لحظة اقترابه من الملهى الليلي.
 
وخلف الهجوم المسلح مقتل 39 شخصاً وإصابة 65 آخرين منهم جنسيات عربية وأجنبية.
 

فيديو جديد

من جهة أخرى نشر ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، الأحد، مقطع فيديو جديداً، يظهر القاتل الذي هاجم ملهى ليلياً في مدينة إسطنبول ليلة رأس السنة، وأودى بحياة العشرات.
 
واللقطات الجديدة يبدو أنها التُقطت من كاميرا مثبتة على مدخل الملهى، إذ أظهر الفيديو المهاجم لحظة دخوله وتعمُّده لقتل من وُجد أمامه من أناس كانوا على بوابة الملهى.
 
وأسفر هجوم مسلح استهدف نادياً ليلياً بمنطقة "أورطة كوي" في مدينة إسطنبول، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، عن مقتل 39 شخصاً، بينهم أجانب، وإصابة 65 آخرين.
 

يلدريم ينفي رواية بابا نويل

  من جهته، نفى رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الأحد 1 يناير/كانون الثاني 2017 أن يكون منفذ الهجوم على النادي الليلي بإسطنبول قد دخل المكان بلباس "بابا نويل"، وأكّد أنه إرهابي كان يحمل السلاح.
 
وأضاف يلدريم في مؤتمر صحفي، أن "هناك احتمالات وتوقعات حول هوية منفذ العملية الإرهابية، وقوى الأمن وأجهزة الشرطة والاستخبارات تنسِّق فيما بينها للتعرف عليه، وسنعلن المعلومات عنه عقب أي تطور في هذا الخصوص".
 
وأشار يلدريم أن منفذ الهجوم انتهج الفوضى في مكان الحادث، وترك سلاحه فيه وابتعد، مشيراً إلى أن السلطات تجري تقييماً لكل الاحتمالات، فيما تتواصل التحقيقات بدقة كبيرة.
 
واعتبر رئيس الوزراء التركي أن "تركيا تخوض في المنطقة منذ مدّة حرباً لا هوادة فيها، ضد منظمة بي كا كا الانفصالية وتنظيمي فتح الله غولن وداعش الإرهابيين. نعلم بالطبع أن هذه التنظيمات سيكون لها ردٌّ، لكننا لن نخضع أبداً للإرهاب"، حسب قوله.

تحدث وزير الداخلية التركي  لوسائل الإعلام كيفية هروب منفذ الهجوم الذي وقع في ملهى ليلي قرب أحد أشهر المناطق السياحية في إسطنبول، ليلة رأس السنة.
 
وقال وزير الداخلية سليمان سويلو، إن مُنفذ الهجوم كان يحمل سلاحاً طويلاً، وقبل دخوله إلى حفلة رأس السنة قتل حارس الملهى الليلي.
 
وأضاف أن منفذ الهجوم دخل مرتدياً معطفاً طويلاً وبنطلوناً، لكن عند خروجه كان مرتدياً ملابس أخرى.
 
وأوضح أن القاتل استغلَّ انشغالَ قوات الأمن خلال الـ7 الدقائق الأولى من وقوع الحادث، حيث كانت أجهزة الأمن تقوم بالبحث عنه عقب وصولها، فاستغل الجاني الارتباك الحاصل وقام بالفرار، مستفيداً من الازدحامات والفوضى التي خلفها الهجوم.
 
كما أظهرت كاميرات المراقبة أن الجاني كان يطلق النار لحظة اقترابه من الملهى الليلي.
 
وخلف الهجوم المسلح مقتل 39 شخصاً وإصابة 65 آخرين منهم جنسيات عربية وأجنبية.
 

فيديو جديد

من جهة أخرى نشر ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي، الأحد، مقطع فيديو جديداً، يظهر القاتل الذي هاجم ملهى ليلياً في مدينة إسطنبول ليلة رأس السنة، وأودى بحياة العشرات.
 
واللقطات الجديدة يبدو أنها التُقطت من كاميرا مثبتة على مدخل الملهى، إذ أظهر الفيديو المهاجم لحظة دخوله وتعمُّده لقتل من وُجد أمامه من أناس كانوا على بوابة الملهى.
 
وأسفر هجوم مسلح استهدف نادياً ليلياً بمنطقة "أورطة كوي" في مدينة إسطنبول، في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد، عن مقتل 39 شخصاً، بينهم أجانب، وإصابة 65 آخرين.
 

يلدريم ينفي رواية بابا نويل

  من جهته، نفى رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الأحد 1 يناير/كانون الثاني 2017 أن يكون منفذ الهجوم على النادي الليلي بإسطنبول قد دخل المكان بلباس "بابا نويل"، وأكّد أنه إرهابي كان يحمل السلاح.
 
وأضاف يلدريم في مؤتمر صحفي، أن "هناك احتمالات وتوقعات حول هوية منفذ العملية الإرهابية، وقوى الأمن وأجهزة الشرطة والاستخبارات تنسِّق فيما بينها للتعرف عليه، وسنعلن المعلومات عنه عقب أي تطور في هذا الخصوص".
 
وأشار يلدريم أن منفذ الهجوم انتهج الفوضى في مكان الحادث، وترك سلاحه فيه وابتعد، مشيراً إلى أن السلطات تجري تقييماً لكل الاحتمالات، فيما تتواصل التحقيقات بدقة كبيرة.
 
واعتبر رئيس الوزراء التركي أن "تركيا تخوض في المنطقة منذ مدّة حرباً لا هوادة فيها، ضد منظمة بي كا كا الانفصالية وتنظيمي فتح الله غولن وداعش الإرهابيين. نعلم بالطبع أن هذه التنظيمات سيكون لها ردٌّ، لكننا لن نخضع أبداً للإرهاب"، حسب قوله.


ملصقات


اقرأ أيضاً
فرنسا تعلن حالة تأهب قصوى جراء موجة الحر
أُعلنت حالة التأهب القصوى تحسّبا لارتفاع درجات الحرارة الثلاثاء في باريس حيث أُغلق القسم العلوي من برج إيفل وحُظرت وسائل النقل المسببة للتلوّث فيما فرضت قيود على السرعة في ظل موجة الحر التي تضرب أوروبا. ويتوقع أن تبلغ درجات الحرارة في فرنسا ذروتها الثلاثاء، بحسب هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية، إذ صدر تحذير من الحر الشديد في 16 إقليما في أنحاء البلاد. وأُعلنت ثاني أعلى درجات التأهّب في 68 إقليما آخر. وتوقعت هيئة الأرصاد الفرنسية أن تكون درجات الحرارة الدنيا مرتفعة للغاية لتتراوح ما بين 20 و24 درجة مئوية "أو أعلى بقليل في بعض المناطق المحددة وأن تصل درجات الحرارة العليا إلى ما بين 36 و40 درجة مئوية مع بلوغها أحيانا ذروة عند 41 درجة مئوية".
دولي

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024. وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها". وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين". يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع. وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما. وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
دولي

الرئيس الكونغولي: اتفاق السلام مع رواندا يمهد للاستقرار
أكد الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، الاثنين، أن الاتفاق الذي وقّعته بلاده مع رواندا لإنهاء النزاع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية «يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار»، وذلك في رسالة تهدف إلى بثّ الأمل. وشهد شرق الكونغو الديمقراطية الغني بالموارد الطبيعية، وخصوصاً المعادن صراعات متتالية على مدى 30 عاماً. وفي الأشهر الأخيرة، اشتدّ العنف في هذه المنطقة المتاخمة لرواندا، مع استيلاء حركة «إم23» المناهضة للحكومة، على مدينتي غوما وبوكافو الرئيسيتين.وبعد فشل محاولات تفاوض عديدة بين جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا، وانطلاق وساطة قطرية ما زالت جارية بين كينشاسا وحركة «إم23»، وقّعت وزيرة الخارجية الكونغولية تيريز كاييكوامبا فاغنر ونظيرها الرواندي أوليفييه ندوهونغيريهي، الجمعة، نصّ اتفاق برعاية الولايات المتحدة، خلال حفل في واشنطن.وأبرم الاتفاق بعد سلسلة هدنات واتفاقات لوقف إطلاق النار انتُهكت باستمرار في السنوات الأخيرة. ورحّب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاتفاق ووصفه كل من الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة بـ«إنجاز هام» للسلام، فيما اعتبرته باريس «خطوة تاريخية إلى الأمام».ويتضمن الاتفاق إجراءات بشأن «احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية» في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. ولم تُنفّذ هذه الإجراءات بعد. كما يتضمن الاتفاق أيضاً شقاً اقتصادياً يفتقر إلى التفاصيل. وفي نيسان/إبريل، ناقش الرئيس الكونغولي اتفاقية تعدين مع مستشار الولايات المتحدة للشؤون الإفريقية مسعد بولس خلال زيارة له إلى كينشاسا آنذاك.وقال تشيسيكيدي في خطاب مصور بُثّ، الاثنين، بمناسبة الذكرى الخامسة والستين لاستقلال المستعمرة البلجيكية السابقة: «إن هذا الاتفاق، الذي وقّعه وزيرا خارجية بلدينا خلال حفل مهيب ترأسه وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، يمهد الطريق لعهد جديد من الاستقرار والتعاون والازدهار لأمتنا».ووصف تشيسيكيدي أيضاً نص الاتفاق بأنه «تاريخي»، متوقعاً أن يمثل «منعطفاً حاسماً» لإنهاء الصراع. واعتبر أنه «ليس مجرد وثيقة، بل هو وعد بالسلام لشعب» شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
دولي

إدارة ترامب تتهم جامعة «هارفارد» بانتهاك حقوق الطلاب المدنية
ذكرت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الاثنين، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أخطرت جامعة «هارفارد» بأن تحقيقاً أجرته خلص إلى أن الجامعة انتهكت قانون الحقوق المدنية الاتحادي «بسبب طريقة تعاملها مع الطلاب اليهود والإسرائيليين».ونقلت الصحيفة عن رسالة موجهة إلى رئيس جامعة «هارفارد» آلان جاربر، الاثنين: «عدم إدخال تغييرات كافية على الفور سيؤدي إلى خسارة جميع الموارد المالية الاتحادية، وسيستمر في التأثير على علاقة هارفارد بالحكومة الاتحادية».وقال ترامب إنه يحاول فرض التغيير في «هارفارد» وغيرها من الجامعات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة؛ لأنه يعتقد أنها أصبحت أسيرة «الفكر» اليساري وتحولت إلى معاقل لمعاداة السامية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة