
مجتمع
معركة أمعاء فارغة لمعطلين بتاونات وحقوقيون يدقون ناقوس الخطر
تجاوزت معركة الإضراب المفتوح عن الطعام الذي يخوضه معطلون في قرية أبا امحمد بتاونات، يومها الثلاثين، وسط تحذيرات لفعاليات حقوقية من مأساة إنسانية.
وجرى نقل أربعة نشطاء في الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين المضربين عن الطعام إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي للمدينة، لأكثر من مرة بسبب تدهور أوضاعهم الصحية.
ويقول المعطلون إن السلطات قد سبق لها أن قدمت لهم وعودا بالتشغيل، لكن دون أي التزام، عكس ما تم الاتفاق عليه، وهو ما دفعهم إلى خوض هذه المعركة.
وانتقدت جمعية المعطلين بالإقليم انشغال المسؤولين بتنظيم المهرجانات، وإقامة الحفلات والسهرات، بينما يواجه المضربون عن الطعام ما أسموه بـ"الموت البطيء".
الجمعية انتقدت أيضا البنيات التحتية المهترئة بالإقليم، ومشاكل غياب شبكات الماء والكهرباء بالنسبة للدواوير والمداشر، غياب المستشفيات والمستوصفات، بينما يتم ضخ ميزانيات لإقامة المهرجانات، وآخرها " مهرجان فنون العيطة".
تجاوزت معركة الإضراب المفتوح عن الطعام الذي يخوضه معطلون في قرية أبا امحمد بتاونات، يومها الثلاثين، وسط تحذيرات لفعاليات حقوقية من مأساة إنسانية.
وجرى نقل أربعة نشطاء في الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين المضربين عن الطعام إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي للمدينة، لأكثر من مرة بسبب تدهور أوضاعهم الصحية.
ويقول المعطلون إن السلطات قد سبق لها أن قدمت لهم وعودا بالتشغيل، لكن دون أي التزام، عكس ما تم الاتفاق عليه، وهو ما دفعهم إلى خوض هذه المعركة.
وانتقدت جمعية المعطلين بالإقليم انشغال المسؤولين بتنظيم المهرجانات، وإقامة الحفلات والسهرات، بينما يواجه المضربون عن الطعام ما أسموه بـ"الموت البطيء".
الجمعية انتقدت أيضا البنيات التحتية المهترئة بالإقليم، ومشاكل غياب شبكات الماء والكهرباء بالنسبة للدواوير والمداشر، غياب المستشفيات والمستوصفات، بينما يتم ضخ ميزانيات لإقامة المهرجانات، وآخرها " مهرجان فنون العيطة".
ملصقات