مراكش
معرض يُجبر “حمام النافورة” على الهجرة من ساحة شهيرة بمراكش + صور
بعد سنوات من تواجدها وسط ساحة 16 نوفمبر بحي جيليز بمراكش، وجدت المئات من طيور الحمام نفسها مُجبرة على الهجرة وإخلاء الساحة التي تتوسطها "نافورة جنان الحارثي"، وذلك بعدما تمت تغطية الساحة المذكورة بخيمة عملاقة تخص المعرض السنوي للصناعة التقليدية المنظم بمبادرة من غرفة الصناعة التقليدية بالمدينة الحمراء.ووفق ما عاينته كشـ24 فإن الخيمة المذكورة غطّت بشكل كامل "نافورة جنان الحارثي"، ومنعت بذلك وصول طيور الحمام إلى النافورة التي لازمتها لأزيد من عقد من الزمن، بعدما بُذلت جهود كبيرة لجمعها والاعتناء بها في ساحة الحارثي.واستنكر عدد من النشطاء الجمعويين ومهنيي السياحة بمراكش، إجبار "حمام النافورة" على الهجرة من ساحة الحارثي، وحرمان وفود السياح من مشاهدة أسراب الحمام المُحلّقة حول النافورة، والتي كانت تضفي جمالا خاصا بالموقع المذكور.
بعد سنوات من تواجدها وسط ساحة 16 نوفمبر بحي جيليز بمراكش، وجدت المئات من طيور الحمام نفسها مُجبرة على الهجرة وإخلاء الساحة التي تتوسطها "نافورة جنان الحارثي"، وذلك بعدما تمت تغطية الساحة المذكورة بخيمة عملاقة تخص المعرض السنوي للصناعة التقليدية المنظم بمبادرة من غرفة الصناعة التقليدية بالمدينة الحمراء.ووفق ما عاينته كشـ24 فإن الخيمة المذكورة غطّت بشكل كامل "نافورة جنان الحارثي"، ومنعت بذلك وصول طيور الحمام إلى النافورة التي لازمتها لأزيد من عقد من الزمن، بعدما بُذلت جهود كبيرة لجمعها والاعتناء بها في ساحة الحارثي.واستنكر عدد من النشطاء الجمعويين ومهنيي السياحة بمراكش، إجبار "حمام النافورة" على الهجرة من ساحة الحارثي، وحرمان وفود السياح من مشاهدة أسراب الحمام المُحلّقة حول النافورة، والتي كانت تضفي جمالا خاصا بالموقع المذكور.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش