

مراكش
معتصمون بمراكش يوجهون رسالة من نوع خاص إلى وزير العدل
في شكل احتجاجي جديد، وجه عمال فندق موكادور المعتصمون بمراكش رسالة من نوع خاص إلى عبد اللطيف وهبي وزير العدل، بواسطة الجوارب في إشارة إلى قضية "التقاشر" التي أثارت الجدل بالمغرب.وقام عمال فندق موكادور المعتصمون أمام الفنادق التي طردوا منها منذ أزيد من أربعة أشهر، دون أن يلوح في الأفق أمل أو حل مرتقب لتسوية وضعيتهم، (قاموا) بنشر جواربهم موجهين رسالة إلى الوزير وهبي الذي تحدث في إحدى المناسبات عن معرفته بـ”تقاشر” موظف لوزارة الثقافة في مدينته، تارودانت.وتساءل المعتصمون من خلال احتجاجهم، ما إذا كان وهبي الذي يعرف "تقاشر" المسؤولين، على علم بمعاناتهم منذ أشهر.ويحتج العشرات من العاملين بمدينتي أكادير ومراكش، منذ اسابيع رافعين شعارات قوية ضد القرار الذي اتخذته ادارة الوحدات الفندقية التابعة لمجموعة "ينا" القابضة التي تعود إلى ورثة الراحل ميلود الشعبي بداية شهر يوليوز الماضي.ويطالب عمال فنادق موكادور المسرحون، من والي الجهة والجهات المعنية بالتدخل واتخاذ جميع التدابير اللازمة لتسوية وضعية ازيد من 600 مستخدم بمختلف الوحدات المعنية، خصوصا ونحن في أعقاب سنة ونصف من التوقف الاضطراري عن العمل بسبب تداعيات الجائحة على القطاع السياحي.
في شكل احتجاجي جديد، وجه عمال فندق موكادور المعتصمون بمراكش رسالة من نوع خاص إلى عبد اللطيف وهبي وزير العدل، بواسطة الجوارب في إشارة إلى قضية "التقاشر" التي أثارت الجدل بالمغرب.وقام عمال فندق موكادور المعتصمون أمام الفنادق التي طردوا منها منذ أزيد من أربعة أشهر، دون أن يلوح في الأفق أمل أو حل مرتقب لتسوية وضعيتهم، (قاموا) بنشر جواربهم موجهين رسالة إلى الوزير وهبي الذي تحدث في إحدى المناسبات عن معرفته بـ”تقاشر” موظف لوزارة الثقافة في مدينته، تارودانت.وتساءل المعتصمون من خلال احتجاجهم، ما إذا كان وهبي الذي يعرف "تقاشر" المسؤولين، على علم بمعاناتهم منذ أشهر.ويحتج العشرات من العاملين بمدينتي أكادير ومراكش، منذ اسابيع رافعين شعارات قوية ضد القرار الذي اتخذته ادارة الوحدات الفندقية التابعة لمجموعة "ينا" القابضة التي تعود إلى ورثة الراحل ميلود الشعبي بداية شهر يوليوز الماضي.ويطالب عمال فنادق موكادور المسرحون، من والي الجهة والجهات المعنية بالتدخل واتخاذ جميع التدابير اللازمة لتسوية وضعية ازيد من 600 مستخدم بمختلف الوحدات المعنية، خصوصا ونحن في أعقاب سنة ونصف من التوقف الاضطراري عن العمل بسبب تداعيات الجائحة على القطاع السياحي.
ملصقات
