مراكش
مظاهر العشوئيات تحيط بسوق نمودجي بمراكش وتهدد بتقويض جهود تطويره+ صور
عبر اتحاد الملاك المشتركين بالسوق العصري بلبكار عن امتعاضه من عودة مظاهر العشوائيات مؤخرا لتطويق السوق، حيث عاد الباعة المتجولون للتربص من جديد بمحيط السوق ما يقوض مجهودات مختلف المتدخلين للرقي بخدمات السوق.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" من الوضع، فإن الجانب التابع للملحقة الادارية امرشيش يسود فيه النظام بشكل دقيق بمحيط السوق التابع للملحقة الادارية أمرشيش، فيما الجانب التابع لملحقة الداوديات تسود فيه حالة من الفوضى، حيث تحتشد منذ مدة عربات الباعة المتجولين وسلع الفراشة، بجوار مركز الترويض الطبي قبالة بوابة السوق الرئيسية، ما يهدد بتشجيع المزيد منهم للاحاطة بالسوق، وتقويض كل الجهود التي جعلت من هذا السوقا نمودجيا ومنظما، يضمن توفير أجواء سليمة ومنظمة للزبائن من أجل التسوق.وقد وجه إتحاد الملاك المشتركين بالسوق في هذا الاطار، شكاية الى قائد الملحقة الادارية الداوديات مؤخرا، لكن دون تحرك وازن لتحرير الملك العام من الباعة المتجولين والعربات، ما جعل إتحاد الملاك يستعد لمراسلة والي الجهة لطلب تدخله المباشر.وحسب ما جاء في الشكاية الاخيرة الموجهة لقائد ملحقة الداوديات، فإن مظاهر العشوائيات تشكل انتهاكا لحقوق المجال التجاري للسوق و الانسجام المجالي النظيف الذي من المفترض ان يستفيد منه الجميع بناء على قواعد القانون.ونقلت الشكاية تجليات سلبية للقائد بصفته قائما على ضبط المجال في الدائرة الترابية، ومكلفا بحفظ النظام العام، وتتبع اي مسلك شاذ للترامي على الملك الجماعي المؤثر على تنافسية الملكية المشتركة.وتساءل اتحاد الملاك من خلال الشكاية، كيف يستوي تجار منضوون في نظام قانوني واتحاد يؤدون واجبات تشاركية ورسوم مختلفة، ويعانون تداعيات ظروف الجائحة، مع نشاط عشوائي لامشروع، يتخذ من ارصفة الطريق ملكا له ويهمش المجال الترابي والحيوي.واشارت الشكاية، الى تواجد الفراشة امام واجهة المركب التجاري الرئيسية وعلى الرصيف، وانتشار سلعهم على الرصيف بشكل مستفز، مشيرا الى ان الامر مؤثر حقيقي على مقدرات التجار ومصيرهم، وعلى حقوق الساكنة، وهو وضع مؤسف يحمل علامة تساؤل و علامة استفهام مشروعة.
عبر اتحاد الملاك المشتركين بالسوق العصري بلبكار عن امتعاضه من عودة مظاهر العشوائيات مؤخرا لتطويق السوق، حيث عاد الباعة المتجولون للتربص من جديد بمحيط السوق ما يقوض مجهودات مختلف المتدخلين للرقي بخدمات السوق.ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" من الوضع، فإن الجانب التابع للملحقة الادارية امرشيش يسود فيه النظام بشكل دقيق بمحيط السوق التابع للملحقة الادارية أمرشيش، فيما الجانب التابع لملحقة الداوديات تسود فيه حالة من الفوضى، حيث تحتشد منذ مدة عربات الباعة المتجولين وسلع الفراشة، بجوار مركز الترويض الطبي قبالة بوابة السوق الرئيسية، ما يهدد بتشجيع المزيد منهم للاحاطة بالسوق، وتقويض كل الجهود التي جعلت من هذا السوقا نمودجيا ومنظما، يضمن توفير أجواء سليمة ومنظمة للزبائن من أجل التسوق.وقد وجه إتحاد الملاك المشتركين بالسوق في هذا الاطار، شكاية الى قائد الملحقة الادارية الداوديات مؤخرا، لكن دون تحرك وازن لتحرير الملك العام من الباعة المتجولين والعربات، ما جعل إتحاد الملاك يستعد لمراسلة والي الجهة لطلب تدخله المباشر.وحسب ما جاء في الشكاية الاخيرة الموجهة لقائد ملحقة الداوديات، فإن مظاهر العشوائيات تشكل انتهاكا لحقوق المجال التجاري للسوق و الانسجام المجالي النظيف الذي من المفترض ان يستفيد منه الجميع بناء على قواعد القانون.ونقلت الشكاية تجليات سلبية للقائد بصفته قائما على ضبط المجال في الدائرة الترابية، ومكلفا بحفظ النظام العام، وتتبع اي مسلك شاذ للترامي على الملك الجماعي المؤثر على تنافسية الملكية المشتركة.وتساءل اتحاد الملاك من خلال الشكاية، كيف يستوي تجار منضوون في نظام قانوني واتحاد يؤدون واجبات تشاركية ورسوم مختلفة، ويعانون تداعيات ظروف الجائحة، مع نشاط عشوائي لامشروع، يتخذ من ارصفة الطريق ملكا له ويهمش المجال الترابي والحيوي.واشارت الشكاية، الى تواجد الفراشة امام واجهة المركب التجاري الرئيسية وعلى الرصيف، وانتشار سلعهم على الرصيف بشكل مستفز، مشيرا الى ان الامر مؤثر حقيقي على مقدرات التجار ومصيرهم، وعلى حقوق الساكنة، وهو وضع مؤسف يحمل علامة تساؤل و علامة استفهام مشروعة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش