

مراكش
مطلب إعادة تنظيم محيط سوق بلبكار فوق مكتب والي جهة مراكش
وجه وكيل اتحاد الملاك المشتركين للمركب التجاري العصري بلبكار بتراب ملحقة أمرشيش fمراكش، ملتمسا الى والي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، من اجل تفعيل اجراءات إعادة تنظيم الفضاء التجاري الخارجي للسوق، في ظل وضع غير امن ومُشكل لخطر الازدحام و العشوائية .وجاء في مراسلة ممثلي تجار ومهني الخدمات بهذا المركب الكبير الواقع بتراب عمالة مراكش، انه ومنذ الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية بكافة التراب الوطني بادر الوالي إلى الاهتمام بنظافة و تعقيم الأسواق بدون تمييز حفاظا على سلامة العموم ، كما تجاوب مع مطالب التجار في مراعاة أحكام التبضع و الاستهلاك في الشهر الفضيل ، وامر بتواجد اللجنة الولائية التابعة للقسم الاقتصادي الذي تحت إشراف الوالي، قامت بالتفكير في التخفيف من ضغط الازدحام بالسوق التابع للمركب.غير أن بروز أعداد جديدة من التجار وتموقعها في الفضاء الخارجي، عبر اجراء إخراجهم للمرأب الخارجي السوق المخصص لدخول الشاحنات و ركن السيارات ساهم في وضعية جديدة غير متحكم فيها، نظرا الازدحام و عدم إحساس التجار بانتمائهم لمركب عصري، بفعل الاكتظاظ الذي أصبح لا يراعي التباعد الاجتماعي والوقاية الصحية في زمن كورونا، وممرات ضيقة ،وحدود غير متحكم فيها لفضاء تجاري عشوائي وكأن الامر يتعلق بسوق هامشي، بالاضافة الى انتشار الخيام في مشهد اثر في جمالية الحي العصري والقريب من مستشفى كبير نفتخر به .والتمس ممثلو التجار من خلال مراسلتهم التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، اتخاذ ما يجب اتخاذه من طرف والي الجهة لاحترام التباعد الاجتماعي، في ظل هذا الاكتظاظ والمشهد العشوائي و نحن في صيف ساخن والعناية بالجانب الإنساني والصحي و عنصر السكينة التي لا تتوفر في الوضع المستجد، في ظل احتلال واضح لمراب خاضع لعقد اتفاقي مع الاغيار، و احد أهم المكونات المادية لتسيير المركب، وإعطاء التعليمات لأطر القسم الاقتصادي بالولاية أو لجنة مختصة لإدخال التجار إلى محلاتهم العادية وفق بروتكول نحتكم إليه جميعا في ظل موازنة بين الصحة و الإنسانية والتخفيف من تدابير القيود، بمتابعة من قائد الملحقة المباشرة و المسؤولة، التي أظهرت عناصرها التحلي بالواجب وحسن التعامل في ظل ظرفية صعبة تحتاج للحكمة والمسؤولية .
وجه وكيل اتحاد الملاك المشتركين للمركب التجاري العصري بلبكار بتراب ملحقة أمرشيش fمراكش، ملتمسا الى والي جهة مراكش أسفي وعامل عمالة مراكش، من اجل تفعيل اجراءات إعادة تنظيم الفضاء التجاري الخارجي للسوق، في ظل وضع غير امن ومُشكل لخطر الازدحام و العشوائية .وجاء في مراسلة ممثلي تجار ومهني الخدمات بهذا المركب الكبير الواقع بتراب عمالة مراكش، انه ومنذ الإعلان عن حالة الطوارئ الصحية بكافة التراب الوطني بادر الوالي إلى الاهتمام بنظافة و تعقيم الأسواق بدون تمييز حفاظا على سلامة العموم ، كما تجاوب مع مطالب التجار في مراعاة أحكام التبضع و الاستهلاك في الشهر الفضيل ، وامر بتواجد اللجنة الولائية التابعة للقسم الاقتصادي الذي تحت إشراف الوالي، قامت بالتفكير في التخفيف من ضغط الازدحام بالسوق التابع للمركب.غير أن بروز أعداد جديدة من التجار وتموقعها في الفضاء الخارجي، عبر اجراء إخراجهم للمرأب الخارجي السوق المخصص لدخول الشاحنات و ركن السيارات ساهم في وضعية جديدة غير متحكم فيها، نظرا الازدحام و عدم إحساس التجار بانتمائهم لمركب عصري، بفعل الاكتظاظ الذي أصبح لا يراعي التباعد الاجتماعي والوقاية الصحية في زمن كورونا، وممرات ضيقة ،وحدود غير متحكم فيها لفضاء تجاري عشوائي وكأن الامر يتعلق بسوق هامشي، بالاضافة الى انتشار الخيام في مشهد اثر في جمالية الحي العصري والقريب من مستشفى كبير نفتخر به .والتمس ممثلو التجار من خلال مراسلتهم التي توصلت "كشـ24" بنسخة منها، اتخاذ ما يجب اتخاذه من طرف والي الجهة لاحترام التباعد الاجتماعي، في ظل هذا الاكتظاظ والمشهد العشوائي و نحن في صيف ساخن والعناية بالجانب الإنساني والصحي و عنصر السكينة التي لا تتوفر في الوضع المستجد، في ظل احتلال واضح لمراب خاضع لعقد اتفاقي مع الاغيار، و احد أهم المكونات المادية لتسيير المركب، وإعطاء التعليمات لأطر القسم الاقتصادي بالولاية أو لجنة مختصة لإدخال التجار إلى محلاتهم العادية وفق بروتكول نحتكم إليه جميعا في ظل موازنة بين الصحة و الإنسانية والتخفيف من تدابير القيود، بمتابعة من قائد الملحقة المباشرة و المسؤولة، التي أظهرت عناصرها التحلي بالواجب وحسن التعامل في ظل ظرفية صعبة تحتاج للحكمة والمسؤولية .
ملصقات
