وطني

مطالب لوزير الفلاحة بالكشف عن الإجراءات الاستباقية لمنع حرائق الغابات


نزهة بن عبو نشر في: 15 يوليو 2024

وجه الحسين أيت أولحيان، البرلماني عن الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية، بمجلس النواب سؤالا كتابيا، إلى محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري، بخصوص الإجراءات الوقائية والاستباقية التي اتخذتها الحكومة لتفادي مختلف الأسباب المؤدية إلى حرائق الغابات.

ودعا البرلماني وزير الفلاحة، إلى الكشف عن التدابير الحكومية الكفيلة لمواجهة هذه الحرائق في حالة نشوبها من أجل التخفيف من الاضرار التي تنتج عنها، مطالبا بالكشف عن برامج العمل المعتمدة والإجراءات المواكبة المتخذة لحماية الغابات من الحرائق بالمغرب.

وكانت الوكالة الوطنة للمياه والغابات قد أكدت أنه تم خلال موسم 2023 تسجيل 466 حريقا أتت على مساحة تقدر ب 6426 هكتارا من الغابات، 35 في المائة من هذه المساحات المحروقة عبارة عن أعشاب ثانوية ونباتات موسمية.

وأبرزت الوكا أن المجال الغابوي الوطني، بات يتعرض لمجموعة من الضغوطات التي تؤثر سلبا على أدواره الاجتماعية والاقتصادية والبيئية ، حيث ينتج عن هذا الضغط زيادة خطر اندلاع الحرائق، خاصة وأن الغابات المغربية مثل نظيراتها في البحر الأبيض المتوسط، تتميز بقابلية اشتعال مرتفعة خلال فصل الصيف بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض رطوبة الهواء وشدة الرياح الجافة من نوع "شركي".

وجه الحسين أيت أولحيان، البرلماني عن الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية، بمجلس النواب سؤالا كتابيا، إلى محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري، بخصوص الإجراءات الوقائية والاستباقية التي اتخذتها الحكومة لتفادي مختلف الأسباب المؤدية إلى حرائق الغابات.

ودعا البرلماني وزير الفلاحة، إلى الكشف عن التدابير الحكومية الكفيلة لمواجهة هذه الحرائق في حالة نشوبها من أجل التخفيف من الاضرار التي تنتج عنها، مطالبا بالكشف عن برامج العمل المعتمدة والإجراءات المواكبة المتخذة لحماية الغابات من الحرائق بالمغرب.

وكانت الوكالة الوطنة للمياه والغابات قد أكدت أنه تم خلال موسم 2023 تسجيل 466 حريقا أتت على مساحة تقدر ب 6426 هكتارا من الغابات، 35 في المائة من هذه المساحات المحروقة عبارة عن أعشاب ثانوية ونباتات موسمية.

وأبرزت الوكا أن المجال الغابوي الوطني، بات يتعرض لمجموعة من الضغوطات التي تؤثر سلبا على أدواره الاجتماعية والاقتصادية والبيئية ، حيث ينتج عن هذا الضغط زيادة خطر اندلاع الحرائق، خاصة وأن الغابات المغربية مثل نظيراتها في البحر الأبيض المتوسط، تتميز بقابلية اشتعال مرتفعة خلال فصل الصيف بسبب ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض رطوبة الهواء وشدة الرياح الجافة من نوع "شركي".



اقرأ أيضاً
وزارة التربية الوطنية تستعد لتجريب تقنية متطورة لمحاربة الغش بالدورة الاستداركية للباك
تستعد وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة مع اقتراب الدورة الاستدراكية لامتحانات الباكالوريا في يوليوز، لتجريب تقنية إلكترونية جديدة تهدف إلى التصدي لمحاولات الغش التي باتت تواكب الامتحانات كل سنة. ويعمل الجهاز الجديد، المحمول من طرف فرق المراقبة، على رصد الإشارات الإلكترونية داخل قاعات الامتحان وفي محيطها، ما يتيح تعقب محاولات التواصل السري بين المترشحين، سواء عبر الهواتف أو السماعات أو أي وسيلة تقنية أخرى. وأوضحت الوزارة في دورية رسمية أن هذه التقنية ستُستخدم في عدد من مراكز الامتحان خلال الدورة الاستدراكية، بعد تسجيل العديد من الحالات التي استعمل فيها الغشاشون وسائل متطورة، يصعب كشفها بالطرق التقليدية. ويُرتقب أن يُحدث هذا النظام نقلة في طريقة محاربة الغش التي ظلت، رغم الإجراءات المشددة، تواجه تحديات متزايدة.
وطني

بعد جدل المشاركة في مؤتمر دولي بالرباط.. الجمعية الدولية لعلم الاجتماع تعلق عضوية إسرائيل
صوتت الجمعية الدولية لعلم الاجتماع (ISA) على تعليق العضوية الجماعية للجمعية السوسيولوجية الإسرائيلية (ISS) والتي انخرطت بالجمعية الدولية منذ 1967.واعتبر متفاعلون بأن هذا القرار ولو أنه جاء متأخرا، فإنه يضع الجمعية السوسيولوجية الإسرائيلية نفسها فعليًا كجمعية تدافع عن الممارسات الاستعمارية الإسرائيلية والإبادة الجارية في غزة، بينما لا تقدم للفلسطينيين سوى اعتراف شكلي يتمثل في إشارة مبهمة إلى "إنهاء الاحتلال".وكانت مشاركة مؤسسات إسرائيلية في المنتدى الخامس للجمعية والمعلن تنظيمه بجامعة محمد الخامس بالرباط، قد أثار الكثير من الجدل، حيث عبرت السكرتارية الوطنية لتيار الأساتذة الباحثين التقدميين في النقابة الوطنية للتعليم العالي عن قلقها إزاء الإعلان عن تنظيم المنتدى الخامس للجمعية في جامعة محمد الخامس بالرباط من 6 إلى 11 يوليوز 2025، والذي أكد مشاركة أكاديميين يمثلون مؤسسات إسرائيلية.وقال هذا التيار إن جامعات إسرائيل هي شريكة وفاعلة استراتيجية في تكريس الاحتلال، من خلال توفير الغطاء الأكاديمي لسياسات التطهير العرقي، وتطوير أدوات القمع والتجسس بالتعاون مع الجيش الإسرائيلي، واستضافة قواعد عسكرية ومراكز أبحاث أمنية داخل مؤسساتها، والتمييز العنصري المُمأسس ضد الطلبة الفلسطينيين داخل الكيان، وتبرير الجرائم ضد الإنسانية وعلى رأسها التجويع والتقتيل والإبادة الجماعية الجارية في غزة.ودعا الجمعية الدولية لعلم الاجتماع (ISA) إلى مراجعة موقفها والتقيد بمبادئ العدالة الأكاديمية ومناهضة التواطؤ مع نظام الاحتلال والاستعمار، انسجاما مع بياناتها السابقة بشأن القضية الفلسطينية؛ وأكد أن الجامعة المغربية يجب أن تظل منحازة دون تمييز للقيم الكونية للحرية والكرامة والعدالة، وللحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها التحرر من الاحتلال، وحق العودة، وتفكيك نظام الأبارتهايد.
وطني

محكمة الاستئناف تؤيد الحكم الابتدائي في حق حميد المهداوي
قررت محكمة الاستئناف بالرباط، اليوم 30 يونيو الجاري، تأييد الحكم الابتدائي الصادر في حق حميد المهداوي، والقاضي بسجنه لمدة سنة ونصف حبسا نافذا، وأداء غرامة مالية ضخمة قدرها 150 مليون سنتيم، لفائدة وزير العدل، عبد اللطيف وهبي. وكانت المحكمة الابتدائية قد أدانت المهدوي في نونبر الماضي بسنة ونصف حبسا نافذا، وأداء تعويض مدني لفائدة وزير العدل قدره 150 مليون سنتيم، في القضية التي يتابع فيها بتهم تتعلق بـ”بث وتوزيع ادعاءات ووقائع كاذبة من أجل التشهير بالأشخاص، القذف، والسب العلني”، وذلك بناء على الفصول 443، 444 و447 من القانون الجنائي.
وطني

الانقطاع المتكرر للماء عن 12 ألف نسمة بالقنيطرة يجر الوزير بركة للمساءلة
وجّه النائب البرلماني، عن مجموعة العدالة والتنمية، مصطفى إبراهيمي سؤالا كتابيا إلى وزير التجهيز والماء، نزار بركة، حول الوضعية الحرجة التي يعيشها سكان قرية العمامرة بجماعة المكرن بإقليم القنيطرة، بسبب ضعف صبيب وجودة الماء الصالح للشرب، مطالباً بإحداث خزان جديد يساهم في تخفيف معاناة الساكنة وتحسين الخدمات الأساسية المرتبطة بالماء. وجاء في سؤال النائب البرلماني، أن أزيد من 12 ألف نسمة بالقرية يعانون من انقطاعات متكررة وطويلة للماء، وفي حال توفره فإنه يصل إلى السكان على شكل قطرات، بلون متغير وغير صافٍ، مما يثير تساؤلات حول صلاحيته وجودته. وحسب البرلماني إبراهيمي، فإن الخزان الوحيد المتوفر حالياً في القرية يقع داخل صومعة أحد المساجد، ويعاني من التهالك والتقادم، إضافة إلى كونه مبنياً على هيكل آيل للسقوط، مما يمثل خطراً على المصلين ومرتادي المسجد. كما أن شبكة توزيع الماء متهالكة بدورها، وبعض قنواتها مختلطة بحفر للصرف الصحي، ما يشكل تهديداً حقيقياً على صحة وسلامة المواطنين. وأشار إبراهيمي في سؤاله أن المجتمع المدني والمنتخبين سبق أن راسلوا الجهات المعنية، بما في ذلك الوزارة الوصية والمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، دون أن يتم تسجيل أي تدخل يُذكر لتحسين الوضع منذ سنوات. وطالب الوزير بالكشف عن الإجراءات المستعجلة التي تنوي الوزارة اتخاذها لإحداث خزان ماء جديد بقرية العمامرة، وعن التدابير المرتقبة لتحويل موقع الخزان الحالي خارج المسجد، وكذا عن البرنامج الاستثماري الخاص بتقوية وتعزيز شبكتي الماء الصالح للشرب والصرف الصحي بالمنطقة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة