مراكش
مطالب للوالي شوراق بالتدخل لاخراج مشروع تهيئة باب دكالة بمراكش
رغم انه لا جديد في الموضوع، الا ان تعيين والي جديد على جهة مراكش آسفي، أعاد الحديث عن مشروع تهيئة منطقة باب دكالة الذي يبدو انه تعثر، او لا يسير على الاقل بالشكل المطلوب، مادامت مجموعة من مراحله المهمة والمحورية لم ترى النور اصلا، حيث كان من المفترض ان تكون قد تمت قبل ازيد من 6 سنوات على الاقل.
ونظرا لأهمية هذا المشروع عبر مجموعة من المهتمين عن املهم في أن يحضى بكامل عناية الوالي الجديد فريد شوراق، وأن يتم الافراج عنه في عهده لكونه من الأوليات في نظر مجموعة من المهتمين.
ويتكرر النقاش حول هذا المشروع منذ سنوات نظرا لاهميته، وتتناقل مجموعة من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بين الفينة والاخرى، الصور الثلاثية الابعاد التي سبق للوكالة الفرنسية “سيد أرشيتيكت” لفنون الهندسة المعمارية ان نشرتها على موقعها الرسمي منذ 2016، والتي تظهر تفاصيل مشروعها لتهيئة ساحة باب دكالة على مساحة تمتد على 38 هكتار ، لتحويلها لمتنفس حيوي يتناسب مع موقعها كنقطة إلتقاء تربط الأحياء الجديدة والعصرية بالمدينة العتيقة التي يحيط بها السور التاريخي.
ويتضمن المشروع المعني إحداث معرض فني وقطب تجاري ومطاعم وملعب للكرة الحديدية فضاء لرياضة التزحلق على الألواح لفائدة الشباب وأكشاك صغيرة لبيع المنتوجات التقليدية وأكشاك للفواكه الجافة وأخرى خاصة بالنعناع وممرات للتنزه ومساحات خضراء عريضة وشاسعة، علما أن المشروع كان قد حصل على جائزة أحسن تصميم من طرف المجلس الجماعي ىالسابق سنة 2015.
وكان من المفترض وفق المعطيات التي تم تداولها خلال فترة ولاية العدالة والتنمية، أن يتم الشروع في إنجاز المشروع بعد تنقيل المحطة الطرقية في الأشهر الأولى من سنة 2017 نحو موقعها الجديد بمنطقة العزوزية وبالتالي هدم المقر القديم بباب دكالة وهو ما لم يتم الى حدود الساعة .
وكما هو معلوم فإن مشروع المحطة الطرقية الجديدة بمنطقة العزوزية لا زال عالقا، بسبب خلافات ادارية مع الشرطة الوطكنية للنقل و اللوجيستيك ، علما ان انطلاقة العمل بهذه المحطة الجديدة التي تم الانتهاء من اشغالها منذ مدة، مرحلة مهمة ومصيرية بالنسبة لمشروع تهيئة باب دكالة المرتبط بازالة المحكة القديمة، والذي يتضمن مكونات اخرى، تشمل مشاريع ذات صلة، كمشروع المنتزه الكبير، الذي تتواصل فيه الاشغال حاليا بشارع 11 يناير.
رغم انه لا جديد في الموضوع، الا ان تعيين والي جديد على جهة مراكش آسفي، أعاد الحديث عن مشروع تهيئة منطقة باب دكالة الذي يبدو انه تعثر، او لا يسير على الاقل بالشكل المطلوب، مادامت مجموعة من مراحله المهمة والمحورية لم ترى النور اصلا، حيث كان من المفترض ان تكون قد تمت قبل ازيد من 6 سنوات على الاقل.
ونظرا لأهمية هذا المشروع عبر مجموعة من المهتمين عن املهم في أن يحضى بكامل عناية الوالي الجديد فريد شوراق، وأن يتم الافراج عنه في عهده لكونه من الأوليات في نظر مجموعة من المهتمين.
ويتكرر النقاش حول هذا المشروع منذ سنوات نظرا لاهميته، وتتناقل مجموعة من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بين الفينة والاخرى، الصور الثلاثية الابعاد التي سبق للوكالة الفرنسية “سيد أرشيتيكت” لفنون الهندسة المعمارية ان نشرتها على موقعها الرسمي منذ 2016، والتي تظهر تفاصيل مشروعها لتهيئة ساحة باب دكالة على مساحة تمتد على 38 هكتار ، لتحويلها لمتنفس حيوي يتناسب مع موقعها كنقطة إلتقاء تربط الأحياء الجديدة والعصرية بالمدينة العتيقة التي يحيط بها السور التاريخي.
ويتضمن المشروع المعني إحداث معرض فني وقطب تجاري ومطاعم وملعب للكرة الحديدية فضاء لرياضة التزحلق على الألواح لفائدة الشباب وأكشاك صغيرة لبيع المنتوجات التقليدية وأكشاك للفواكه الجافة وأخرى خاصة بالنعناع وممرات للتنزه ومساحات خضراء عريضة وشاسعة، علما أن المشروع كان قد حصل على جائزة أحسن تصميم من طرف المجلس الجماعي ىالسابق سنة 2015.
وكان من المفترض وفق المعطيات التي تم تداولها خلال فترة ولاية العدالة والتنمية، أن يتم الشروع في إنجاز المشروع بعد تنقيل المحطة الطرقية في الأشهر الأولى من سنة 2017 نحو موقعها الجديد بمنطقة العزوزية وبالتالي هدم المقر القديم بباب دكالة وهو ما لم يتم الى حدود الساعة .
وكما هو معلوم فإن مشروع المحطة الطرقية الجديدة بمنطقة العزوزية لا زال عالقا، بسبب خلافات ادارية مع الشرطة الوطكنية للنقل و اللوجيستيك ، علما ان انطلاقة العمل بهذه المحطة الجديدة التي تم الانتهاء من اشغالها منذ مدة، مرحلة مهمة ومصيرية بالنسبة لمشروع تهيئة باب دكالة المرتبط بازالة المحكة القديمة، والذي يتضمن مكونات اخرى، تشمل مشاريع ذات صلة، كمشروع المنتزه الكبير، الذي تتواصل فيه الاشغال حاليا بشارع 11 يناير.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش