وطني
مطالب بتغيير توقيت عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى خلال رمضان
طالب عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بتغيير موعد عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة خلال شهر رمضان.
وأوضح عبد الله بووانو في سؤالين كتابيين في الموضوع، وجههما لوزير الشباب والثقافة والتواصل، ووزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، أن “المسيرة القرآنية” سُنّة حميدة دأبت عليها التلفزة الوطنية منذ عقود، بتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية، وذلك من خلال بث حزبين من القرآن الكريم يوميا خلال شهر رمضان بصوت أجود القراء المغاربة.
وتابع المتحدث أن هذه “المسيرة القرآنية” حققت نسب متابعة ومشاهدة كبيرة من طرف المواطنين منذ انطلاقتها، مبرزا أن توقيت ما قبل الإفطار في رمضان الذي كانت تُعرض فيه “المسيرة القرآنية” كان له دور كبير في ارتفاع نسبة مشاهدتها، معتبرا أن المتابعة في أوقات الذروة تختلف عن غيرها من الأوقات.
وأفاد بووانو بأن توقيت الرابعة صباحا والتاسعة صباحا الذي حددته القناة الأولى حسب شبكة برامجها لشهر رمضان 1445هـ، لعرض “المسيرة القرآنية”، يعرف نسب المشاهدة متدنية، فضلا عن كونه لا يدخل ضمن الشبكة المرجعية التي حددتها المادة 18 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المعمول به حاليا، من الساعة الرابعة بعد الزوال إلى الساعة الواحدة صباحا، خلال شهر رمضان.
ووفق المصدر ذاته، فالتوقيت الذي حددته القناة الأولى لعرض “المسيرة القرآنية” غير مناسب، ولا يعكس الأهمية التي ينبغي إيلاؤها للقرآن الكريم في الإعلام العمومي، مطالبا وزير الثقافة والشباب والتواصل بالكشف عن الإجراءات التي ستتخذها وزارته لتغيير توقيت عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى، وبرمجتها في أوقات مناسبة تدخل ضمن الشبكة المرجعية المنصوص عليها في المادة 18 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة.
كما دعا بووانو وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، إلى الكشف عن الإجراءات التي ستتخذها وزارته للتنسيق مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، والوزارة الوصية، لتغيير توقيت عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى، وبرمجتها في أوقات مناسبة، تتيح للمواطنين متابعتها.
طالب عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بتغيير موعد عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى التابعة للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة خلال شهر رمضان.
وأوضح عبد الله بووانو في سؤالين كتابيين في الموضوع، وجههما لوزير الشباب والثقافة والتواصل، ووزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، أن “المسيرة القرآنية” سُنّة حميدة دأبت عليها التلفزة الوطنية منذ عقود، بتنسيق مع وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية، وذلك من خلال بث حزبين من القرآن الكريم يوميا خلال شهر رمضان بصوت أجود القراء المغاربة.
وتابع المتحدث أن هذه “المسيرة القرآنية” حققت نسب متابعة ومشاهدة كبيرة من طرف المواطنين منذ انطلاقتها، مبرزا أن توقيت ما قبل الإفطار في رمضان الذي كانت تُعرض فيه “المسيرة القرآنية” كان له دور كبير في ارتفاع نسبة مشاهدتها، معتبرا أن المتابعة في أوقات الذروة تختلف عن غيرها من الأوقات.
وأفاد بووانو بأن توقيت الرابعة صباحا والتاسعة صباحا الذي حددته القناة الأولى حسب شبكة برامجها لشهر رمضان 1445هـ، لعرض “المسيرة القرآنية”، يعرف نسب المشاهدة متدنية، فضلا عن كونه لا يدخل ضمن الشبكة المرجعية التي حددتها المادة 18 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة المعمول به حاليا، من الساعة الرابعة بعد الزوال إلى الساعة الواحدة صباحا، خلال شهر رمضان.
ووفق المصدر ذاته، فالتوقيت الذي حددته القناة الأولى لعرض “المسيرة القرآنية” غير مناسب، ولا يعكس الأهمية التي ينبغي إيلاؤها للقرآن الكريم في الإعلام العمومي، مطالبا وزير الثقافة والشباب والتواصل بالكشف عن الإجراءات التي ستتخذها وزارته لتغيير توقيت عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى، وبرمجتها في أوقات مناسبة تدخل ضمن الشبكة المرجعية المنصوص عليها في المادة 18 من دفتر تحملات الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة.
كما دعا بووانو وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، إلى الكشف عن الإجراءات التي ستتخذها وزارته للتنسيق مع الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، والوزارة الوصية، لتغيير توقيت عرض “المسيرة القرآنية” على القناة الأولى، وبرمجتها في أوقات مناسبة، تتيح للمواطنين متابعتها.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني