

مراكش
مطالب بتسريع هدم بنايات تشكل خطرا على الأرواح بالمدينة العتيقة لمراكش
لازالت كارثة الزلزال بالحوز، ترخي بظلالها على العديد من المباني التي باتت مهددة بالانهيار والتي تشكل خطرا على الأوراح في المدينة العتيقة لمراكش، وذل بالنظر إلى حجم الأضرار التي طالتها بعد الفاجعة؛ الأمر الذي دفع جمعيات المجتمع المدني إلى المطالبة بتسريع عمليات الهدم.
وتضررت عشرات المباني داخل سور مدينة مراكش بسبب ارتدادات الهزة الأرضية التي انطلقت من الحوز. كما خلفت وفيات وإصابات جسيمة عديدة في صفوف السكان، خاصة أن بعض الأسر ما زالت تقطن بهذه المنازل القديمة على الرغم من الخطر المحدق بها في انتظار ما ستسفر عنه نتائج احصاء المنازل المتضررة في أفق تعويض ساكنتها.
ويزداد خطر المنازل المهددة بالانهيار بالمدينة العتيقة لمراكش، التي تحتضن عددا ضخما من البيوت المتهالكة التي يسكنها الناس، كما أصبح المرور من تحت جدران بعض المباني في الدروب الضيقة بالمدينة العتيقة، يثير مخاوف المارة والساكنة على حد سواء، وسط مطالب مدنية عاجلة بإعطاء الأولوية لهدم الجدران والمباني التي تشكل خطرا على الساكنة دون انتظار ما ستسفر عنه عملية الاحصاء تجنبا لوقوع ضحايا في الأرواح.
جدير بالذكر أن السلطات المحلية تواصل عملية الإحصاء الخاصة بسكان المباني المتضررة جراء الزلزال ، تفعيلا لخطة فورية لإيواء المتضررين وإعادة إعمار المناطق المنكوبة جراء الزلزال الذي ضرب أقاليم الحوز وتارودانت وشيشاوة ومراكش وورزازات، وقدّر عدد المباني المتضررة بنحو 50 ألف مسكن انهارت كليا أو جزئيا.
لازالت كارثة الزلزال بالحوز، ترخي بظلالها على العديد من المباني التي باتت مهددة بالانهيار والتي تشكل خطرا على الأوراح في المدينة العتيقة لمراكش، وذل بالنظر إلى حجم الأضرار التي طالتها بعد الفاجعة؛ الأمر الذي دفع جمعيات المجتمع المدني إلى المطالبة بتسريع عمليات الهدم.
وتضررت عشرات المباني داخل سور مدينة مراكش بسبب ارتدادات الهزة الأرضية التي انطلقت من الحوز. كما خلفت وفيات وإصابات جسيمة عديدة في صفوف السكان، خاصة أن بعض الأسر ما زالت تقطن بهذه المنازل القديمة على الرغم من الخطر المحدق بها في انتظار ما ستسفر عنه نتائج احصاء المنازل المتضررة في أفق تعويض ساكنتها.
ويزداد خطر المنازل المهددة بالانهيار بالمدينة العتيقة لمراكش، التي تحتضن عددا ضخما من البيوت المتهالكة التي يسكنها الناس، كما أصبح المرور من تحت جدران بعض المباني في الدروب الضيقة بالمدينة العتيقة، يثير مخاوف المارة والساكنة على حد سواء، وسط مطالب مدنية عاجلة بإعطاء الأولوية لهدم الجدران والمباني التي تشكل خطرا على الساكنة دون انتظار ما ستسفر عنه عملية الاحصاء تجنبا لوقوع ضحايا في الأرواح.
جدير بالذكر أن السلطات المحلية تواصل عملية الإحصاء الخاصة بسكان المباني المتضررة جراء الزلزال ، تفعيلا لخطة فورية لإيواء المتضررين وإعادة إعمار المناطق المنكوبة جراء الزلزال الذي ضرب أقاليم الحوز وتارودانت وشيشاوة ومراكش وورزازات، وقدّر عدد المباني المتضررة بنحو 50 ألف مسكن انهارت كليا أو جزئيا.
ملصقات
