

مراكش
مطالب بتزويد شارع في مراكش بسلات قمامة صغيرة لتعزيز النظافة بالمنطقة
طالب مواطنون بمدينة مراكش الجهات المختصة، بتزويد نقط بمنطقة باب دكالة بسلات قمامة صغيرة لتعزيز النظافة بالمنطقة، وذلك على غرار مجموعة من الشوارع المزودة بقمامات متبثة في الأعمدة الكهربائية.
ويتعلق الأمر بشارع 11 يناير وواجهة مركب الأطلسي ومدخل المحطة الطرقية ومحطة وقوف حافلات النقل الحضري بمنطقة باب دكالة، التي تفتقر لهذه القمامات التي من شأنها المساعدة في الحفاظ على نظافة المدينة الحمراء التي تعد إحدى أهم الوجهات السياحية على مستوى العالم، مما يستدعي الإهتمام بمثل هذه التفاصيل البسيطة.
وبهذا الخصوص، قال الناشط المحلي مصطفى الفاطمي في اتصال بـ"كشـ24"، إن مجموعة من المواطنين، يعمدون إلى رمي الأزبال الصغيرة مثل أغلفة البسكويت أو قشور الفواكه أو مناديل ورقية، في الشارع العام بسبب غياب مثل هذه القمامات التي تكون في متناول يد المواطن، مما يصعب مهمة عمال النظافة ويجعل المدينة متسخة.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه رصد في كثير من المرات بعض السياح يحملون في أيديهم قشور الليمون أو مناديل ورقية لمسافة طويلة بحثا عن حاوية لجمع النفايات، وهو ما من شأنه يترك لدى هؤلاء انطباعا سيئا عن مدينة من حجم ومكانة مراكش.
وشدد الناشط ذاته، على أن غياب مثل هذه الأشياء البسيطة في شوارعنا، يدل على أننا لا زلنا في حاجة للمزيد من الدروس في التربية البيئية، مسترسلا " فعلا هناك من يخربون الممتلكات العمومية بسبب إنعدام التربية والجهل والحقد، لكن لا يجب أن نتخذ ذلك أعذار ونبقى متأخرين عن الركب الحضاري بسبب فئة قليلة من المنحرفين والمخربين.
طالب مواطنون بمدينة مراكش الجهات المختصة، بتزويد نقط بمنطقة باب دكالة بسلات قمامة صغيرة لتعزيز النظافة بالمنطقة، وذلك على غرار مجموعة من الشوارع المزودة بقمامات متبثة في الأعمدة الكهربائية.
ويتعلق الأمر بشارع 11 يناير وواجهة مركب الأطلسي ومدخل المحطة الطرقية ومحطة وقوف حافلات النقل الحضري بمنطقة باب دكالة، التي تفتقر لهذه القمامات التي من شأنها المساعدة في الحفاظ على نظافة المدينة الحمراء التي تعد إحدى أهم الوجهات السياحية على مستوى العالم، مما يستدعي الإهتمام بمثل هذه التفاصيل البسيطة.
وبهذا الخصوص، قال الناشط المحلي مصطفى الفاطمي في اتصال بـ"كشـ24"، إن مجموعة من المواطنين، يعمدون إلى رمي الأزبال الصغيرة مثل أغلفة البسكويت أو قشور الفواكه أو مناديل ورقية، في الشارع العام بسبب غياب مثل هذه القمامات التي تكون في متناول يد المواطن، مما يصعب مهمة عمال النظافة ويجعل المدينة متسخة.
وأضاف المتحدث ذاته، أنه رصد في كثير من المرات بعض السياح يحملون في أيديهم قشور الليمون أو مناديل ورقية لمسافة طويلة بحثا عن حاوية لجمع النفايات، وهو ما من شأنه يترك لدى هؤلاء انطباعا سيئا عن مدينة من حجم ومكانة مراكش.
وشدد الناشط ذاته، على أن غياب مثل هذه الأشياء البسيطة في شوارعنا، يدل على أننا لا زلنا في حاجة للمزيد من الدروس في التربية البيئية، مسترسلا " فعلا هناك من يخربون الممتلكات العمومية بسبب إنعدام التربية والجهل والحقد، لكن لا يجب أن نتخذ ذلك أعذار ونبقى متأخرين عن الركب الحضاري بسبب فئة قليلة من المنحرفين والمخربين.
ملصقات
