

مراكش
مطالب بتخفيف إجراءات إغلاق الحدود لإعادة إنعاش السياحة بمراكش
في مواجهة حالة عدم اليقين التي تخيم على مهنتهم والصعوبات التي يواجهونها ، يطالب المهنيون في سياحة الأعمال والفعاليات في مراكش بفتح الحدود، هذا الإجراء هو شرط لا غنى عنه لإنعاش السياحة بنجاح.ومع بقاء بضعة أسابيع حتى نهاية العام ، يتطلع المهنيون إلى عام 2021 ، حيث عبّر العديد من هؤلاء عن تفاؤلهم بشأن الموسم السياحي المقبل، وذلك بعد مطالبهم المتكررة إلى الحكومة بفتح الحدود، وذلك في ظل تأجيل غالبية زبائن منظمي الحفلات لمواعيدهم حتى العام المقبل.ويرى عدد من مهنيي الحفلات بالمدينة الحمراء، أنه في الوقت الذي قرر فيه زبائنهم عدم إلغاء حفلات زفافهم المقررة بمراكش، وتأجيلها حتى العام المقبل، إلا أن هذه التأجيلات، تبقى غير مؤكدة، في ظل قلة الحلول المتوفرة.من جانب آخر، أثرت الأزمة الصحية بشكل واضح على مجال تنظيم الفعاليات مثل المؤتمرات الكبرى في مراكش ، ذلك أن مجموعة من الأنشطة متوقفة في هذا القطاع والمرتبط بعدة أنشطة أخرى. حيث يعاني التجار الصغار وأصحاب الفنادق والبائعون في ساحة جامع الفنا ومصففو الشعر ومتعهدو الطعام منذ مارس الماضي.ويرى مهنيو السياحة إلى أن فتح الحدود يمكن أن ينعش الأنشطة في القطاع السياحي ككل و الذي أثر عليه بالفعل كوفيد 19. في وقت مرّ فيه فصل الصيف دون تحقيق المداخيل الموعودة، و تم إغلاق جميع الأنشطة منذ مارس وهو ما يجعل الرؤية ضبابية إلى المستقبل.
في مواجهة حالة عدم اليقين التي تخيم على مهنتهم والصعوبات التي يواجهونها ، يطالب المهنيون في سياحة الأعمال والفعاليات في مراكش بفتح الحدود، هذا الإجراء هو شرط لا غنى عنه لإنعاش السياحة بنجاح.ومع بقاء بضعة أسابيع حتى نهاية العام ، يتطلع المهنيون إلى عام 2021 ، حيث عبّر العديد من هؤلاء عن تفاؤلهم بشأن الموسم السياحي المقبل، وذلك بعد مطالبهم المتكررة إلى الحكومة بفتح الحدود، وذلك في ظل تأجيل غالبية زبائن منظمي الحفلات لمواعيدهم حتى العام المقبل.ويرى عدد من مهنيي الحفلات بالمدينة الحمراء، أنه في الوقت الذي قرر فيه زبائنهم عدم إلغاء حفلات زفافهم المقررة بمراكش، وتأجيلها حتى العام المقبل، إلا أن هذه التأجيلات، تبقى غير مؤكدة، في ظل قلة الحلول المتوفرة.من جانب آخر، أثرت الأزمة الصحية بشكل واضح على مجال تنظيم الفعاليات مثل المؤتمرات الكبرى في مراكش ، ذلك أن مجموعة من الأنشطة متوقفة في هذا القطاع والمرتبط بعدة أنشطة أخرى. حيث يعاني التجار الصغار وأصحاب الفنادق والبائعون في ساحة جامع الفنا ومصففو الشعر ومتعهدو الطعام منذ مارس الماضي.ويرى مهنيو السياحة إلى أن فتح الحدود يمكن أن ينعش الأنشطة في القطاع السياحي ككل و الذي أثر عليه بالفعل كوفيد 19. في وقت مرّ فيه فصل الصيف دون تحقيق المداخيل الموعودة، و تم إغلاق جميع الأنشطة منذ مارس وهو ما يجعل الرؤية ضبابية إلى المستقبل.
ملصقات
