
مراكش
مطالب باغلاق زقاق ضيق تحول الى مصدر ازعاج لساكنة حي بمراكش
وجهت ساكنة تجزئة الزهور .1 بعرصة عبد الجليل بحي عين ايطي والمحسوبة على تراب الملحقة الادارية النخيل الشمالي، شكاية الى باشا منطقة النخيل الحضرية من أجل رفع ضرر استعمال زقاق ضيق كممر مختصر للدراجات النارية.
وحسب ما جاء في الشكاية فقد راسلت ساكنة الحي و المنطقة السكنية باشا المنطقة املا في إغلاق الممر الذي يفصل بين تجزئة الزهور 1 و عرصة عبد الجليل الأصلية ) (القديمة) ، والذي لا يتجاوز عرضه المتر و النصف لا سيما و انه أضحى طريقا يستعمله أصحاب الدراجات النارية عوض استعمال الطريق الثانوية المخصصة للدراجات و السيارات.
واضافت الشكاية إن الممر المذكور أعلاه أصبح بابا يستقبل من خلاله الحي سائقي الدراجات النارية المتهورين من القاصرين و الذين يشكلون خطرا حقيقيا بسياقتهم المتهورة على ساكنة الحي كافة، ناهيك عن الضجيج و الصداع الذي يخلفونه بعد اتخاذهم الحي طريقا مما يزعج راحة السكان ويؤرقهم.
ووفق المصدر ذاته فإن الممر المذكور أعلاه و منذ وقت طويل، أصبح طريقا لمجموعة من المنحرفين نحو الحي والذين يتخذونه ملجأ لتناول مختلف المخدرات تحت نوافذ البيوت و الهروب من حملات رجال الشرطة ب " عرصة عبد الجليل القديمة" حتى ساعات متأخرة من الليل و التفوه بمختلف الكلمات النابية والتعابير المخلة للحياء.
وجهت ساكنة تجزئة الزهور .1 بعرصة عبد الجليل بحي عين ايطي والمحسوبة على تراب الملحقة الادارية النخيل الشمالي، شكاية الى باشا منطقة النخيل الحضرية من أجل رفع ضرر استعمال زقاق ضيق كممر مختصر للدراجات النارية.
وحسب ما جاء في الشكاية فقد راسلت ساكنة الحي و المنطقة السكنية باشا المنطقة املا في إغلاق الممر الذي يفصل بين تجزئة الزهور 1 و عرصة عبد الجليل الأصلية ) (القديمة) ، والذي لا يتجاوز عرضه المتر و النصف لا سيما و انه أضحى طريقا يستعمله أصحاب الدراجات النارية عوض استعمال الطريق الثانوية المخصصة للدراجات و السيارات.
واضافت الشكاية إن الممر المذكور أعلاه أصبح بابا يستقبل من خلاله الحي سائقي الدراجات النارية المتهورين من القاصرين و الذين يشكلون خطرا حقيقيا بسياقتهم المتهورة على ساكنة الحي كافة، ناهيك عن الضجيج و الصداع الذي يخلفونه بعد اتخاذهم الحي طريقا مما يزعج راحة السكان ويؤرقهم.
ووفق المصدر ذاته فإن الممر المذكور أعلاه و منذ وقت طويل، أصبح طريقا لمجموعة من المنحرفين نحو الحي والذين يتخذونه ملجأ لتناول مختلف المخدرات تحت نوافذ البيوت و الهروب من حملات رجال الشرطة ب " عرصة عبد الجليل القديمة" حتى ساعات متأخرة من الليل و التفوه بمختلف الكلمات النابية والتعابير المخلة للحياء.
ملصقات