مراكش
مطالب بإلغاء “لانتردي” في حيّ بمراكش ورفع الضرر عن ساكنته + صور
وجّه سكان تاركة سيدي امبارك بمراكش شكاية إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيس المجلس الجماعي لمراكش و رئيس مجلس مقاطعة المنارة وقائد الملحقة الإدارية الإنارة، شكاية لأجل رفع الضرر والخطر الناجم عن علامات منع المرور التي تم وضعها في الزنقة الرئيسية والوحيدة التي تمر منها الساكنة.وطالب المشتكون في الشكاية التي توصلت كشـ24 بنسخة منها أن تلقى عناية خاصة، مؤكدين على أنهم يعانون العديد من الأضرار جراء وضع علامات ممنوع المرور في الزنقة الوحيدة التي يمرون منها إلى منازلهم. وأبرز المشتكون أنهم أصبحوا مضطرين إلى قطع مسافة طويلة لأجل الدخول إلى منازلهم مما يعرضهم لضياع الوقت ولمشاكل سير متعددة.وقال المتضررون إنه تم وضع هذه العلامات في يوم السبت الماضي دون الأخذ بعين الاعتبار وضعيتهم وما سيتعرضون له من مشاكل وأضرار ومخاطر بسبب إغلاق هذا المنفذ الوحيد لبيوتهم وإجبارهم على تحمل مشقة وعناء طول الطريق.وأضاف هؤلاء أن هذا المشكل يأتي خصوصا وأن لديهم أطفال متمدرسين يعانون في الذهاب والإياب للمدرسة، وكذلك المصلين العجزة والمسنين الذين أصبحوا يقطعون الطريق لمسجد النخيل متحملين المشاق العظمى، ومعرضين للخطر بسبب اضطرارهم للمرور من الطريق المعبدة التي تمر منها وسائل النقل المتنوعة والخطيرة.ولهذه الأسباب تطالب الساكنة بإعادة النظر في هذه العلامات، وإلغائها بصفة نهائية عاجلا آجلا لأجل حماية الساكنة من المخاطر التي أصبحوا يواجهونها صباح مساء عند الدخول والخروج من منازلهم.
وجّه سكان تاركة سيدي امبارك بمراكش شكاية إلى كل من والي جهة مراكش آسفي ورئيس المجلس الجماعي لمراكش و رئيس مجلس مقاطعة المنارة وقائد الملحقة الإدارية الإنارة، شكاية لأجل رفع الضرر والخطر الناجم عن علامات منع المرور التي تم وضعها في الزنقة الرئيسية والوحيدة التي تمر منها الساكنة.وطالب المشتكون في الشكاية التي توصلت كشـ24 بنسخة منها أن تلقى عناية خاصة، مؤكدين على أنهم يعانون العديد من الأضرار جراء وضع علامات ممنوع المرور في الزنقة الوحيدة التي يمرون منها إلى منازلهم. وأبرز المشتكون أنهم أصبحوا مضطرين إلى قطع مسافة طويلة لأجل الدخول إلى منازلهم مما يعرضهم لضياع الوقت ولمشاكل سير متعددة.وقال المتضررون إنه تم وضع هذه العلامات في يوم السبت الماضي دون الأخذ بعين الاعتبار وضعيتهم وما سيتعرضون له من مشاكل وأضرار ومخاطر بسبب إغلاق هذا المنفذ الوحيد لبيوتهم وإجبارهم على تحمل مشقة وعناء طول الطريق.وأضاف هؤلاء أن هذا المشكل يأتي خصوصا وأن لديهم أطفال متمدرسين يعانون في الذهاب والإياب للمدرسة، وكذلك المصلين العجزة والمسنين الذين أصبحوا يقطعون الطريق لمسجد النخيل متحملين المشاق العظمى، ومعرضين للخطر بسبب اضطرارهم للمرور من الطريق المعبدة التي تمر منها وسائل النقل المتنوعة والخطيرة.ولهذه الأسباب تطالب الساكنة بإعادة النظر في هذه العلامات، وإلغائها بصفة نهائية عاجلا آجلا لأجل حماية الساكنة من المخاطر التي أصبحوا يواجهونها صباح مساء عند الدخول والخروج من منازلهم.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش