

مراكش
مطالب بإعادة فتح مراكش وفكّ قيود وإجراءات كورونا
دفع تحسن الوضع الوبائي و استقرار عدد الإصابات بفيروس كورونا، دفع إلى تعالي الأصوات المطالبة بإعادة فتح مدينة مراكش، وفك قيود وإجراءات كورونا من خلال إلغاء رخصة التنقل الاستثنائية للدخول إلى مراكش والخروج منها من أجل فسح المجال لانتعاش الحركة السياحية و التجارية والاقتصادية.ومنذ أيام طويلة أصبحت مراكش من المدن التي تسجل إصابات قليلة بفيروس كورونا، وهو ما حفز العديد من الأصوات للمطالبة من جديد، بإنهاء إدراج مدينة مراكش في “المنطقة 2” وتمتيعها بإجراءات التخفيف السارية في مدن “المنطقة1”.ولم تبرح مدينة مراكش، تموقعها الحالي الذي أقرته السلطات العمومية، منذ بداية اعتماد هذه الإجراءات في يونيو الماضي، رغم تذبذب معطيات الوضع الوبائي في المدينة، وتحسنه إلى أفضل حال من مدن أخرى مصنفة في “المنطقة1”.وترى فعاليات مدنية ومهنية في مراكش، أن تصنيف مراكش في “المنطقة 1″، من شأنه أن يدفع إلى تجاوز حالة الجمود الراهنة وتحفيز الانتعاش السياحي الاقتصادي والتجاري وما يرتبط بهما من قطاعات خدماتية ما تزال تحصي خسائرها جراء الأزمة الصحية.ويشتكي مهنيو القطاعات السياحية و التجارية والخدماتية خاصة الفنادق ودور الضيافة والمرافق السياحية؛ من القيود المستمرة على أنشطتهم المسموح بممارستها داخل حيز زمني محدد وفي إطار تدابير خاصة، ما يعرضهم إلى خسائر كبيرة.
دفع تحسن الوضع الوبائي و استقرار عدد الإصابات بفيروس كورونا، دفع إلى تعالي الأصوات المطالبة بإعادة فتح مدينة مراكش، وفك قيود وإجراءات كورونا من خلال إلغاء رخصة التنقل الاستثنائية للدخول إلى مراكش والخروج منها من أجل فسح المجال لانتعاش الحركة السياحية و التجارية والاقتصادية.ومنذ أيام طويلة أصبحت مراكش من المدن التي تسجل إصابات قليلة بفيروس كورونا، وهو ما حفز العديد من الأصوات للمطالبة من جديد، بإنهاء إدراج مدينة مراكش في “المنطقة 2” وتمتيعها بإجراءات التخفيف السارية في مدن “المنطقة1”.ولم تبرح مدينة مراكش، تموقعها الحالي الذي أقرته السلطات العمومية، منذ بداية اعتماد هذه الإجراءات في يونيو الماضي، رغم تذبذب معطيات الوضع الوبائي في المدينة، وتحسنه إلى أفضل حال من مدن أخرى مصنفة في “المنطقة1”.وترى فعاليات مدنية ومهنية في مراكش، أن تصنيف مراكش في “المنطقة 1″، من شأنه أن يدفع إلى تجاوز حالة الجمود الراهنة وتحفيز الانتعاش السياحي الاقتصادي والتجاري وما يرتبط بهما من قطاعات خدماتية ما تزال تحصي خسائرها جراء الأزمة الصحية.ويشتكي مهنيو القطاعات السياحية و التجارية والخدماتية خاصة الفنادق ودور الضيافة والمرافق السياحية؛ من القيود المستمرة على أنشطتهم المسموح بممارستها داخل حيز زمني محدد وفي إطار تدابير خاصة، ما يعرضهم إلى خسائر كبيرة.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

