إقتصاد

مطارات المملكة تستقبل قرابة 10 ملايين مسافر خلال 4 أشهر


كشـ24 نشر في: 21 مايو 2024

أفاد المكتب الوطني للمطارات بأن مطارات المغرب سجلت، عند متم أبريل 2024، حجم حركة نقل تجارية قدرها 9 ملايين و518 ألفا و947 مسافرا، بارتفاع نسبته 18 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.

وأوضح المكتب، في بلاغ له، أن المطارات المغربية سجلت، خلال شهر أبريل الماضي، حجم حركة نقل تجارية بلغت مليونين و639 ألفا و725 مسافرا، مسجلة ارتفاعا كبيرا بنسبة 30 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023، مذكرا بأن شهر أبريل 2023 تزامن مع شهر رمضان المبارك، وهي الفترة التي تتميز عادة بتباطؤ حركة النقل الجوي.

واستقبل مطار محمد الخامس، الذي يمثل 31 في المائة من إجمالي حركة النقل الجوي، 822 ألف و898 مسافرا، بزيادة نسبتها 18 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023.

وأوضح المكتب أن معظم المطارات الأخرى سجلت بدورها معدلات نمو مزدوجة الرقم، ولاسيما مطار أكادير المسيرة (زائد 53 في المائة)، والرباط سلا (زائد 45 في المائة)، ومراكش-المنارة (زائد 40 في المائة)، ووجدة أنجاد (زائد 33 في المائة)، وطنجة ابن بطوطة (زائد 24 في المائة)، وفاس سايس (زائد 21 في المائة)، والناظور العروي (زائد 17 في المائة).

من جهتها، سجلت حركة النقل الدولي زيادة بنسبة 29 في المائة خلال شهر أبريل 2024 مقارنة بأبريل 2023، من خلال استقبال مليونين و356 ألفا و749 مسافرا.

وقد شمل هذا النمو مختلف المناطق الجغرافية. بحيث سجلت أوروبا، التي تمثل 84 في المائة من إجمالي حركة النقل الدولي، ارتفاعا بنسبة 30 في المائة.

وينطبق الأمر ذاته على الأسواق الأخرى، وأبرزها الشرق الأوسط والشرق الأقصى (33 في المائة)، وإفريقيا (15 في المائة)، وبلدان المغرب العربي (32 في المائة).

وشهدت حركة النقل الدولي، خلال الأشهر الأربعة الأولى من السنة الجارية، نموا بنحو 19 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023، حيث تم استقبال 8 ملايين و634 ألفا و901 مسافر.

وقد ساهم في هذا الأداء إحداث العديد من خطوط الطيران الدولية الجديدة التي تربط المطارات المغربية، ولاسيما مطار مراكش المنارة بمطار فارو (البرتغال)، وبرمنغهام، وميلانو، ومورسيا (إسبانيا)، وبريستول (المملكة المتحدة)، وأكادير مع إدنبرة (اسكتلندا) وبورنموث (المملكة المتحدة)، وبرمنغهام وكذا مدينة فاس: سرقسطة (إسبانيا).

كما كان ذلك مدفوعا بإنشاء قاعدة جوية جديدة لشركة "العربية للطيران المغرب" بمطار تطوان، والتي تقوم برحلات جوية إلى برشلونة ومدريد وبروكسل ومالقا.

كما سجلت الحركة الداخلية، باستقبال 282 ألفا و976 مسافرا، نموا قويا، حيث بلغت 41 في المائة مقارنة بأبريل 2023. وكان هذا الأداء مدفوعا بدخول شركة طيران جديدة (ريان إير) إلى سوق الرحلات الداخلية: مراكش-وجدة، ومراكش-طنجة، ومراكش-تطوان، ومراكش-الرشيدية، ومراكش-فاس، وأكادير-وجدة، وأكادير-فاس، وأكادير-طنجة.

كما عرفت الحركة الداخلية التراكمية عند متم أبريل الماضي ارتفاعا بنسبة 12 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023، لتصل إلى 884 ألفا و46 مسافرا.

وخلال شهر أبريل 2024، تم تسجيل 19.003 رحلة جوية مغادرة وواصلة إلى كافة مطارات المغرب، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 21 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023. وقد مثل مطار محمد الخامس 34 في المائة من هذه الحركة، يليه مطار مراكش المنارة بنسبة 27 في المائة وأكادير المسيرة بنسبة 9 في المائة.

ومنذ بداية السنة، بلغت حركة المطارات 70.337، مسجلة زيادة بنحو 13 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.

وسجلت حركة الشحن ارتفاعا بنسبة 14 في المائة خلال شهر أبريل 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، لتصل إلى 6856 طنا مقابل 6030 طنا في أبريل 2023.

كما سجلت هذه الحركة إجمالي 30.700 طن خلال الفترة من يناير إلى متم أبريل، مسجلة نموا بنحو 26 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.

أفاد المكتب الوطني للمطارات بأن مطارات المغرب سجلت، عند متم أبريل 2024، حجم حركة نقل تجارية قدرها 9 ملايين و518 ألفا و947 مسافرا، بارتفاع نسبته 18 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.

وأوضح المكتب، في بلاغ له، أن المطارات المغربية سجلت، خلال شهر أبريل الماضي، حجم حركة نقل تجارية بلغت مليونين و639 ألفا و725 مسافرا، مسجلة ارتفاعا كبيرا بنسبة 30 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023، مذكرا بأن شهر أبريل 2023 تزامن مع شهر رمضان المبارك، وهي الفترة التي تتميز عادة بتباطؤ حركة النقل الجوي.

واستقبل مطار محمد الخامس، الذي يمثل 31 في المائة من إجمالي حركة النقل الجوي، 822 ألف و898 مسافرا، بزيادة نسبتها 18 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023.

وأوضح المكتب أن معظم المطارات الأخرى سجلت بدورها معدلات نمو مزدوجة الرقم، ولاسيما مطار أكادير المسيرة (زائد 53 في المائة)، والرباط سلا (زائد 45 في المائة)، ومراكش-المنارة (زائد 40 في المائة)، ووجدة أنجاد (زائد 33 في المائة)، وطنجة ابن بطوطة (زائد 24 في المائة)، وفاس سايس (زائد 21 في المائة)، والناظور العروي (زائد 17 في المائة).

من جهتها، سجلت حركة النقل الدولي زيادة بنسبة 29 في المائة خلال شهر أبريل 2024 مقارنة بأبريل 2023، من خلال استقبال مليونين و356 ألفا و749 مسافرا.

وقد شمل هذا النمو مختلف المناطق الجغرافية. بحيث سجلت أوروبا، التي تمثل 84 في المائة من إجمالي حركة النقل الدولي، ارتفاعا بنسبة 30 في المائة.

وينطبق الأمر ذاته على الأسواق الأخرى، وأبرزها الشرق الأوسط والشرق الأقصى (33 في المائة)، وإفريقيا (15 في المائة)، وبلدان المغرب العربي (32 في المائة).

وشهدت حركة النقل الدولي، خلال الأشهر الأربعة الأولى من السنة الجارية، نموا بنحو 19 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023، حيث تم استقبال 8 ملايين و634 ألفا و901 مسافر.

وقد ساهم في هذا الأداء إحداث العديد من خطوط الطيران الدولية الجديدة التي تربط المطارات المغربية، ولاسيما مطار مراكش المنارة بمطار فارو (البرتغال)، وبرمنغهام، وميلانو، ومورسيا (إسبانيا)، وبريستول (المملكة المتحدة)، وأكادير مع إدنبرة (اسكتلندا) وبورنموث (المملكة المتحدة)، وبرمنغهام وكذا مدينة فاس: سرقسطة (إسبانيا).

كما كان ذلك مدفوعا بإنشاء قاعدة جوية جديدة لشركة "العربية للطيران المغرب" بمطار تطوان، والتي تقوم برحلات جوية إلى برشلونة ومدريد وبروكسل ومالقا.

كما سجلت الحركة الداخلية، باستقبال 282 ألفا و976 مسافرا، نموا قويا، حيث بلغت 41 في المائة مقارنة بأبريل 2023. وكان هذا الأداء مدفوعا بدخول شركة طيران جديدة (ريان إير) إلى سوق الرحلات الداخلية: مراكش-وجدة، ومراكش-طنجة، ومراكش-تطوان، ومراكش-الرشيدية، ومراكش-فاس، وأكادير-وجدة، وأكادير-فاس، وأكادير-طنجة.

كما عرفت الحركة الداخلية التراكمية عند متم أبريل الماضي ارتفاعا بنسبة 12 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023، لتصل إلى 884 ألفا و46 مسافرا.

وخلال شهر أبريل 2024، تم تسجيل 19.003 رحلة جوية مغادرة وواصلة إلى كافة مطارات المغرب، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 21 في المائة مقارنة بشهر أبريل 2023. وقد مثل مطار محمد الخامس 34 في المائة من هذه الحركة، يليه مطار مراكش المنارة بنسبة 27 في المائة وأكادير المسيرة بنسبة 9 في المائة.

ومنذ بداية السنة، بلغت حركة المطارات 70.337، مسجلة زيادة بنحو 13 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.

وسجلت حركة الشحن ارتفاعا بنسبة 14 في المائة خلال شهر أبريل 2024 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق، لتصل إلى 6856 طنا مقابل 6030 طنا في أبريل 2023.

كما سجلت هذه الحركة إجمالي 30.700 طن خلال الفترة من يناير إلى متم أبريل، مسجلة نموا بنحو 26 في المائة مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2023.



اقرأ أيضاً
مستثمر إسباني يدرس إنشاء حوض بناء سفن في المغرب
قالت تقارير إخبارية إسبانية، أن رجل الأعمال، ماريو لوبيز، يعتزم إنشاء حوض بناء سفن في المغرب، بعد تفكيك حوض آخر في ملكيته في مالقة بالجنوب الإسباني. وتم تفكيك حوض بناء السفن لمالكه الإسباني بعد اتفاق مع إدارة هيئة الموانىء الإسبانية، وذلك بعد أربعين عاما من النشاط المتواصل والذي حقق فوائد اقتصادية لمدينة مالقة. وفي أبريل الماضي، أطلقت الوكالة الوطنية للموانئ، مناقصةً لتلقي العروض من مشغلي أحواض السفن ذوي الخبرة لتطوير وتجهيز وتشغيل المنشأة. يهدف حوض السفن الجديد -الذي أنفق المغرب 300 مليون دولار لبنائه في مدينة الدار البيضاء- إلى استقطاب بعض الطلب الذي يذهب إلى "أحواض السفن المشبعة في جنوب أوروبا"، وأيضاً لتلبية احتياجات السفن الأفريقية المتجهة إلى أوروبا. قبل بنائه، كان لدى المغرب أحواض سفن صغيرة في مدن الدار البيضاء وأكادير تخدم في الغالب أسطول الصيد. ستكون المنشأة الجديدة قادرةً على تلبية احتياجات السفن التجارية والعسكرية والصيد، فهي مجهزة بحوض جاف بطول 244 متراً وعرض 40 متراً، فضلاً عن مصعد عمودي للسفن يمكنه حمل ما يصل إلى 9000 طن.
إقتصاد

إسبانيا تكشف أسباب إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
دافع وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عن قرار المغرب بإغلاق الجمارك التجارية في مليلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الاتفاق الثنائي مع الرباط ينص على إمكانية "توقيف مؤقت" لحركة البضائع في فترات الذروة، مثل عملية "مرحبا" (عبور المضيق)، التي تشهد تدفقاً كبيراً للمسافرين بين أوروبا وشمال إفريقيا. وكان رئيس مدينة مليلية، خوان خوسيه إمبروضا، قد وجّه انتقادات حادة، مؤكداً أن السلطات المغربية أغلقت المعبر التجاري "حتى إشعار آخر" دون تقديم أي تفسير رسمي. وأوضح أن القرار جاء عبر رسالة إلكترونية بالفرنسية أُرسلت إلى الجمارك الإسبانية، تُبلغ فيها بعدم السماح بمرور البضائع في الاتجاهين طوال فترة "عملية عبور المضيق". ووفق مصادر من الحكومة الإسبانية في سبتة، فإن الاتفاق المبرم مع المغرب – الذي تم في إطار إعادة فتح تدريجية للمعابر التجارية بعد إغلاق دام منذ 2018 – لا يزال ساري المفعول، ويمنح الطرفين مرونة في "تنظيم أو تعليق" حركة السلع بما يتماشى مع ضغط المسافرين خلال موسم العبور الذي يمتد من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر. وفي المقابل، لم تُصدر الرباط أي بيان رسمي يوضح خلفيات القرار، الذي أثار جدلا واسعا، خاصة بعد منع أحد رجال الأعمال في مليلية من تصدير شحنة من الأجهزة الكهربائية إلى المغرب منذ أيام.
إقتصاد

بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة