التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
مصلحة علم الوراثة بالمركزالاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش تكرس ريادتها في تطوير دراسة الخميرية بالمغرب
نشر في: 27 يوليو 2016
تمثل الخلايا الجذعية المكونة للدم، الملاذ الاخير لعلاج بعض الاورام الدموية الخبيثة او الامراض الوراثية، و يتأثر نجاح عملية زرع النخاع العظمي من خطر تكرار المرض، رفض الزرع او إصابة التطعيم بمرض معين
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير
تمثل الخلايا الجذعية المكونة للدم، الملاذ الاخير لعلاج بعض الاورام الدموية الخبيثة او الامراض الوراثية، و يتأثر نجاح عملية زرع النخاع العظمي من خطر تكرار المرض، رفض الزرع او إصابة التطعيم بمرض معين
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير
ملصقات
اقرأ أيضاً
حلول لجنة البحث في قضية تحرش وقضية اعتداء على طبيبة بمستشفى المحاميد
مراكش
مراكش
استئنافية مراكش ترفض قرار مجلس هيئة المحامين المتعلق برفع رسم الانخراط
مراكش
مراكش
حوادث الدراجات النارية تستنفر سرية المرور بولاية أمن مراكش + صور
مراكش
مراكش
الشذوذ الجنسي يجرّ أربعينيا إلى سجن لوداية بمراكش
مراكش
مراكش
تفكيك عصابة تنشط في سرقة الدرجات النارية بمراكش
مراكش
مراكش
النقابة الوطنية للصحة العمومية تنتفض ضد وضعية مستشفى الانكولوجيا بمراكش
مراكش
مراكش
إطلاق مناقصة لتحديث بنية مطار مراكش المنارة
مراكش
مراكش