مصلحة علم الوراثة بالمركزالاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش تكرس ريادتها في تطوير دراسة الخميرية بالمغرب
كشـ24
نشر في: 27 يوليو 2016 كشـ24
تمثل الخلايا الجذعية المكونة للدم، الملاذ الاخير لعلاج بعض الاورام الدموية الخبيثة او الامراض الوراثية، و يتأثر نجاح عملية زرع النخاع العظمي من خطر تكرار المرض، رفض الزرع او إصابة التطعيم بمرض معين
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير
تمثل الخلايا الجذعية المكونة للدم، الملاذ الاخير لعلاج بعض الاورام الدموية الخبيثة او الامراض الوراثية، و يتأثر نجاح عملية زرع النخاع العظمي من خطر تكرار المرض، رفض الزرع او إصابة التطعيم بمرض معين
وفي هذا الاطار تمكت دراسة الخيمرية من تقييم العينة المزروعة و لكن ايضا من كشف اي امكانية انتكاس في وقت مبكر
وقد قامت مصلحة علم الوراثة التابعة للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، بإجراء دراسة خيمرية بالتهجين الموقعي بالفلورة مند اوراخر عام 2013ـ رغم ذالك لا يتم استخدام هذه التقنية الا إذا كان المتبرع و المتلقي من جنس مغاير
وفي مارس من سنة 2015 ولاول مرة في المغرب، نجح طاقم مصلحة علم الوراثة بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، في تطوير دراسة الخيمرية بواسطة PCR-STR والتي تسمح بتتبع حالات زرع النخاع العظمي، بين متبرع ومتلقي من نفس الجنس او من جنس مغاير