التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
مصطفى سلمى يرصد فرحة البوليساريو بالتواجد قرب ملك المغرب في قمة ابيدجان
نشر في: 3 ديسمبر 2017
قال مصطفى سلمى القيادي السابق في جبهة البوليساريو، في تدوينة نشرها على حسابه في موقع “فايسبوك” : “منذ انعقاد القمة الأفرو-أوروبية في ابيدجان، التي جمعت جلالة الملك محمد السادس مع زعيم البوليساريو و بعض من مستشاريه ووزرائه تحت سقف واحد، و طبول النصر والفرحة تقرع في كل مكان يصل اليه صوت الجبهة”.
وأضاف المتحدث “تمعنت في الذي حدث وأحدث هذا الذي تسميه الجبهة نصرا تاريخيا وحدثا مفصليا، فلم أجد غير أن ثلة من الصحراويين رأوا جلالة الملك محمد السادس رأي العين وجلسوا غير بعيد منه في قاعة فسيحة في بلد أجنبي.. قلت في نفسي، فلماذا المعاناة والغربة واللجوء، والوطن أرحب من قاعة في أبيدجان وأقرب من ساحل العاج، و ابن عمنا الملك الذي نحتفل بيوم جلوس بعضنا قربه أكرم وأسمح وأرفع شأنا وأعلى مقاما من مضيف قادة البوليساريو الذي استقبلهم في عاصمة بلده على مضض”.
ويضيف مصطفى سلمى، “فقد شاهدنا صورة الزعيم الراحل للبوليساريو وهو يصافح زعيم أقوى دولة في العالم في جنازة نيلسون منديلا، ولم تعد الجبهة الأمر نصرا، وكانت مجرد صورة تجمع زعيمهم الجديد وجلالة الملك محمد السادس نصرا مؤزرا.. كما أننا لم نسمع أن وفد جبهة البوليساريو إلى قمة أبيدجان قام بأي نشاط ديبلوماسي أو صحفي.. لقد كان نشاطهم الوحيد والوحيد هو مراقبة ساعاتهم، حتى يصلوا مبكرين لقاعة المؤتمرات وﻻ تفوتهم الصورة التاريخية التي تجمعهم مع جلالة الملك محمد السادس”.
وختم القيادي السابق في البوليساريو تدوينته بتوجيه كلمات للملك، مضيفا وهو يخاطب هذا الأخير “لقد خففت صورة لكم يوما من عذاب عجائز وشيوخ المخيمات، إذ جعلتهم يفرحون، حتى و ان كنت تسوق لهم كعدو”.
وأضاف المتحدث “تمعنت في الذي حدث وأحدث هذا الذي تسميه الجبهة نصرا تاريخيا وحدثا مفصليا، فلم أجد غير أن ثلة من الصحراويين رأوا جلالة الملك محمد السادس رأي العين وجلسوا غير بعيد منه في قاعة فسيحة في بلد أجنبي.. قلت في نفسي، فلماذا المعاناة والغربة واللجوء، والوطن أرحب من قاعة في أبيدجان وأقرب من ساحل العاج، و ابن عمنا الملك الذي نحتفل بيوم جلوس بعضنا قربه أكرم وأسمح وأرفع شأنا وأعلى مقاما من مضيف قادة البوليساريو الذي استقبلهم في عاصمة بلده على مضض”.
ويضيف مصطفى سلمى، “فقد شاهدنا صورة الزعيم الراحل للبوليساريو وهو يصافح زعيم أقوى دولة في العالم في جنازة نيلسون منديلا، ولم تعد الجبهة الأمر نصرا، وكانت مجرد صورة تجمع زعيمهم الجديد وجلالة الملك محمد السادس نصرا مؤزرا.. كما أننا لم نسمع أن وفد جبهة البوليساريو إلى قمة أبيدجان قام بأي نشاط ديبلوماسي أو صحفي.. لقد كان نشاطهم الوحيد والوحيد هو مراقبة ساعاتهم، حتى يصلوا مبكرين لقاعة المؤتمرات وﻻ تفوتهم الصورة التاريخية التي تجمعهم مع جلالة الملك محمد السادس”.
وختم القيادي السابق في البوليساريو تدوينته بتوجيه كلمات للملك، مضيفا وهو يخاطب هذا الأخير “لقد خففت صورة لكم يوما من عذاب عجائز وشيوخ المخيمات، إذ جعلتهم يفرحون، حتى و ان كنت تسوق لهم كعدو”.
قال مصطفى سلمى القيادي السابق في جبهة البوليساريو، في تدوينة نشرها على حسابه في موقع “فايسبوك” : “منذ انعقاد القمة الأفرو-أوروبية في ابيدجان، التي جمعت جلالة الملك محمد السادس مع زعيم البوليساريو و بعض من مستشاريه ووزرائه تحت سقف واحد، و طبول النصر والفرحة تقرع في كل مكان يصل اليه صوت الجبهة”.
وأضاف المتحدث “تمعنت في الذي حدث وأحدث هذا الذي تسميه الجبهة نصرا تاريخيا وحدثا مفصليا، فلم أجد غير أن ثلة من الصحراويين رأوا جلالة الملك محمد السادس رأي العين وجلسوا غير بعيد منه في قاعة فسيحة في بلد أجنبي.. قلت في نفسي، فلماذا المعاناة والغربة واللجوء، والوطن أرحب من قاعة في أبيدجان وأقرب من ساحل العاج، و ابن عمنا الملك الذي نحتفل بيوم جلوس بعضنا قربه أكرم وأسمح وأرفع شأنا وأعلى مقاما من مضيف قادة البوليساريو الذي استقبلهم في عاصمة بلده على مضض”.
ويضيف مصطفى سلمى، “فقد شاهدنا صورة الزعيم الراحل للبوليساريو وهو يصافح زعيم أقوى دولة في العالم في جنازة نيلسون منديلا، ولم تعد الجبهة الأمر نصرا، وكانت مجرد صورة تجمع زعيمهم الجديد وجلالة الملك محمد السادس نصرا مؤزرا.. كما أننا لم نسمع أن وفد جبهة البوليساريو إلى قمة أبيدجان قام بأي نشاط ديبلوماسي أو صحفي.. لقد كان نشاطهم الوحيد والوحيد هو مراقبة ساعاتهم، حتى يصلوا مبكرين لقاعة المؤتمرات وﻻ تفوتهم الصورة التاريخية التي تجمعهم مع جلالة الملك محمد السادس”.
وختم القيادي السابق في البوليساريو تدوينته بتوجيه كلمات للملك، مضيفا وهو يخاطب هذا الأخير “لقد خففت صورة لكم يوما من عذاب عجائز وشيوخ المخيمات، إذ جعلتهم يفرحون، حتى و ان كنت تسوق لهم كعدو”.
وأضاف المتحدث “تمعنت في الذي حدث وأحدث هذا الذي تسميه الجبهة نصرا تاريخيا وحدثا مفصليا، فلم أجد غير أن ثلة من الصحراويين رأوا جلالة الملك محمد السادس رأي العين وجلسوا غير بعيد منه في قاعة فسيحة في بلد أجنبي.. قلت في نفسي، فلماذا المعاناة والغربة واللجوء، والوطن أرحب من قاعة في أبيدجان وأقرب من ساحل العاج، و ابن عمنا الملك الذي نحتفل بيوم جلوس بعضنا قربه أكرم وأسمح وأرفع شأنا وأعلى مقاما من مضيف قادة البوليساريو الذي استقبلهم في عاصمة بلده على مضض”.
ويضيف مصطفى سلمى، “فقد شاهدنا صورة الزعيم الراحل للبوليساريو وهو يصافح زعيم أقوى دولة في العالم في جنازة نيلسون منديلا، ولم تعد الجبهة الأمر نصرا، وكانت مجرد صورة تجمع زعيمهم الجديد وجلالة الملك محمد السادس نصرا مؤزرا.. كما أننا لم نسمع أن وفد جبهة البوليساريو إلى قمة أبيدجان قام بأي نشاط ديبلوماسي أو صحفي.. لقد كان نشاطهم الوحيد والوحيد هو مراقبة ساعاتهم، حتى يصلوا مبكرين لقاعة المؤتمرات وﻻ تفوتهم الصورة التاريخية التي تجمعهم مع جلالة الملك محمد السادس”.
وختم القيادي السابق في البوليساريو تدوينته بتوجيه كلمات للملك، مضيفا وهو يخاطب هذا الأخير “لقد خففت صورة لكم يوما من عذاب عجائز وشيوخ المخيمات، إذ جعلتهم يفرحون، حتى و ان كنت تسوق لهم كعدو”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي
أمريكا.. سحب تأشيرات الطلاب الأجانب المشاركين بمظاهرات فلسطين
دولي
دولي
واشنطن تطلب من قطر طرد قادة “حماس”
دولي
دولي
منظمة المؤتمر الإسلامي تدعو للاعتراف بدولة فلسطين
دولي
دولي
مصرع أكثر من 55 شخصا في جنوب البرازيل بسبب الأمطار الغزيرة
دولي
دولي
مصرع سائق بعد اصطدام سيارته بإحدى بوابات البيت الأبيض
دولي
دولي
دراسة: الرجال يموتون باكرا والنساء يعشن أطول
دولي
دولي