دولي

مصر.. تحقيق يكشف إحباط مخطط إخواني لاقتحام قصر الرئاسة


كشـ24 - وكالات نشر في: 24 نوفمبر 2021

كشفت تحقيقات تم رفع السرية عنها حديثا، كواليس مخطط إخواني قاده المرشد السابق محمود عزت وعدد من قيادات التنظيم، منهم عبد المنعم أبو الفتوح وآخرون، لاقتحام مؤسسات مهمة في مصر أبرزها قصر الرئاسة.وأوضحت التحقيقات التي باشرتها نيابة أمن الدولة العليا، أن تنظيم الإخوان خطط لاستهداف استقرار البلاد وإشاعة الفوضى عقب سقوطه في 2013، من خلال تصعيد العمليات الإرهابية في أرجاء البلاد، ودفع عناصر مسلحة إلى اقتحام المؤسسات الحيوية والمراكز الحكومية، ومنها قصر الرئاسة ومطار القاهرة.وأوردت أوراق القضية رقم 1059 لسنة 2021، اتهامات لعدد من قيادات الإخوان، منهم إبراهيم منير وعزت وأبو الفتوح ومحمد سويدان ومحمد القصاص وغيرهم، بإدارة مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد والتحريض على العنف، وتوفير دعم مادي ولوجستي للخلايا المسلحة ومساعدتها على تنفيذ مخططات لإشاعة الفوضى في البلاد.وقال الباحث المصري المختص بالإسلام السياسي عمرو فاروق، إن تنظيم الإخوان الإرهابي عمل بعد ثورة بعد 30 يونيو عام 2013 على خلق حالة من الشحن والتعبئة بين القواعد التنظيمية، من خلال التحريض على العنف عبر منصة اعتصام رابعة العدوية المسلح، ورصد خلال الاجتماعات التنظيمية والبيانات والتصريحات التي خرجت عن قيادات التنظيم في هذه الفترة.وفي حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية"، قال فاروق إن "الجماعة الإرهابية عملت على تحويل المعركة السياسية إلى معركة دينية لتصفية الحسابات مع الخصوم، وحشد عناصرها ضد الدولة بكافة مؤسساتها".وأشار فاروق إلى القرار الصادر من القيادي الإخواني محمد كمال الذي تزعم الخلايا المسلحة في التنظيم وقتل لاحقا في مواجهات مع الأمن، بتسليح كافة الأسر الإخوانية وتحويلها إلى خلايا وكتائب مسلحة لإدارة الصراع بالعنف مع الدولة، مشيرا إلى أن "الخلاف بين كمال وعزت لم يكن حول فكرة توظيف العنف كما حاولت الجماعة الترويج له، لكنه كان على السلطة وقيادة التنظيم في الأصل".وقال إن كمال عمل على قيادة التنظيم وتحريك قواعده نحو العمل المسلح، كونه مسؤولا عن قطاع الشباب لسنوات طويلة وله علاقات وصلات مباشرة مع القواعد التنظيمية، مكنته من صياغة مخططات لاستهداف استقرار الدولة بتسليح العناصر ودفعها للعمليات المسلحة، وفي الوقت نفسه أدار عزت حركة الأموال والخلايا المسلحة واللجان الإلكترونية، بالتعاون مع القيادات في الخارج.وأوضح الباحث أن الجماعة استندت في ذلك التوقيت إلى مجموعة من الأبحاث والدراسات التي "شرعنت" حمل السلاح واستخدام العنف، في مقدمتها دراسة لسيد قطب، الأب الروحي للتنظيم.وأوضح فاروق أن مخطط الإخوان كان يستهدف حصار قصر الاتحادية ووزارة الدفاع والمنشآت السيادية، بالتزامن مع مبنى الإذاعة والتلفزيون ومقار عسكرية وأمنية، فيما وصفه بأنه مخطط "النكاية والإنهاك"، بما يعني إسقاط كل المؤسسات وإعادة بنائها بمؤسسات جديدة وفق أيديولوجيا ومصالح الإخوان، وهو نفس النهج الذي يستخدمه تنظيم "داعش".وأكد أنه "لولا يقظة الأجهزة الأمنية لنجح هذا المخطط. أجهزة الدولة الوطنية حافظت على المؤسسات ووضعت نفسها في المقدمة لإنقاذ البلاد من هذا المخطط الإرهابي".

كشفت تحقيقات تم رفع السرية عنها حديثا، كواليس مخطط إخواني قاده المرشد السابق محمود عزت وعدد من قيادات التنظيم، منهم عبد المنعم أبو الفتوح وآخرون، لاقتحام مؤسسات مهمة في مصر أبرزها قصر الرئاسة.وأوضحت التحقيقات التي باشرتها نيابة أمن الدولة العليا، أن تنظيم الإخوان خطط لاستهداف استقرار البلاد وإشاعة الفوضى عقب سقوطه في 2013، من خلال تصعيد العمليات الإرهابية في أرجاء البلاد، ودفع عناصر مسلحة إلى اقتحام المؤسسات الحيوية والمراكز الحكومية، ومنها قصر الرئاسة ومطار القاهرة.وأوردت أوراق القضية رقم 1059 لسنة 2021، اتهامات لعدد من قيادات الإخوان، منهم إبراهيم منير وعزت وأبو الفتوح ومحمد سويدان ومحمد القصاص وغيرهم، بإدارة مخطط لإشاعة الفوضى بالبلاد والتحريض على العنف، وتوفير دعم مادي ولوجستي للخلايا المسلحة ومساعدتها على تنفيذ مخططات لإشاعة الفوضى في البلاد.وقال الباحث المصري المختص بالإسلام السياسي عمرو فاروق، إن تنظيم الإخوان الإرهابي عمل بعد ثورة بعد 30 يونيو عام 2013 على خلق حالة من الشحن والتعبئة بين القواعد التنظيمية، من خلال التحريض على العنف عبر منصة اعتصام رابعة العدوية المسلح، ورصد خلال الاجتماعات التنظيمية والبيانات والتصريحات التي خرجت عن قيادات التنظيم في هذه الفترة.وفي حديثه مع موقع "سكاي نيوز عربية"، قال فاروق إن "الجماعة الإرهابية عملت على تحويل المعركة السياسية إلى معركة دينية لتصفية الحسابات مع الخصوم، وحشد عناصرها ضد الدولة بكافة مؤسساتها".وأشار فاروق إلى القرار الصادر من القيادي الإخواني محمد كمال الذي تزعم الخلايا المسلحة في التنظيم وقتل لاحقا في مواجهات مع الأمن، بتسليح كافة الأسر الإخوانية وتحويلها إلى خلايا وكتائب مسلحة لإدارة الصراع بالعنف مع الدولة، مشيرا إلى أن "الخلاف بين كمال وعزت لم يكن حول فكرة توظيف العنف كما حاولت الجماعة الترويج له، لكنه كان على السلطة وقيادة التنظيم في الأصل".وقال إن كمال عمل على قيادة التنظيم وتحريك قواعده نحو العمل المسلح، كونه مسؤولا عن قطاع الشباب لسنوات طويلة وله علاقات وصلات مباشرة مع القواعد التنظيمية، مكنته من صياغة مخططات لاستهداف استقرار الدولة بتسليح العناصر ودفعها للعمليات المسلحة، وفي الوقت نفسه أدار عزت حركة الأموال والخلايا المسلحة واللجان الإلكترونية، بالتعاون مع القيادات في الخارج.وأوضح الباحث أن الجماعة استندت في ذلك التوقيت إلى مجموعة من الأبحاث والدراسات التي "شرعنت" حمل السلاح واستخدام العنف، في مقدمتها دراسة لسيد قطب، الأب الروحي للتنظيم.وأوضح فاروق أن مخطط الإخوان كان يستهدف حصار قصر الاتحادية ووزارة الدفاع والمنشآت السيادية، بالتزامن مع مبنى الإذاعة والتلفزيون ومقار عسكرية وأمنية، فيما وصفه بأنه مخطط "النكاية والإنهاك"، بما يعني إسقاط كل المؤسسات وإعادة بنائها بمؤسسات جديدة وفق أيديولوجيا ومصالح الإخوان، وهو نفس النهج الذي يستخدمه تنظيم "داعش".وأكد أنه "لولا يقظة الأجهزة الأمنية لنجح هذا المخطط. أجهزة الدولة الوطنية حافظت على المؤسسات ووضعت نفسها في المقدمة لإنقاذ البلاد من هذا المخطط الإرهابي".



اقرأ أيضاً
بن غفير: الحرب على «حماس» يجب ألا تتوقف
قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير، الاثنين، إن الحرب على حركة «حماس» الفلسطينية يجب ألا تتوقف. وطالب الوزير المنتمي لليمين المتطرف بعدم السماح أيضاً بدخول المساعدات إلى القطاع الفلسطيني وسط تكهنات في إسرائيل بأن اتفاقاً لإطلاق سراح رهينة أميركي إسرائيلي قد يؤدي إلى وقف جديد لإطلاق النار. وفي تعليقات بُثت من الكنيست الإسرائيلي، قال بن غفير إن هزيمة «حماس» هي الهدف الرئيسي للحرب، والسبيل الوحيد لإسرائيل لإعادة رهائنها من غزة، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت «حماس» إنها ستفرج عن عيدان ألكسندر من غزة، الاثنين، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفى أي نية لوقف إطلاق النار، وأكد أن خطط توسيع العملية العسكرية في القطاع مستمرة. وقال نتنياهو إن القتال سيتوقف لتوفير مرور آمن للرهينة ألكسندر.وجرى إبلاغ إسرائيل، الأحد، بقرار «حماس» بخصوص الإفراج عن آخر رهينة أميركي على قيد الحياة في غزة كبادرة حسن نية للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وكتب ترمب بحروف كبيرة على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشيال» أن «إطلاق (حماس) سراح الرهينة الأميركي عيدان ألكسندر، الذي كان يُعتقد أنه مات، خبر رائع!». وربما يمهد هذا الإفراج، الذي جاء بعد محادثات رباعية بين «حماس» والولايات المتحدة ومصر وقطر، الطريق لإطلاق سراح بقية الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 59 بعد 19 شهراً من هجوم «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. لكن نتنياهو قال إن إسرائيل وافقت فقط على إتاحة مرور آمن لألكسندر، وإن قواتها ستواصل الاستعدادات التي جرى الإعلان عنها في الآونة الأخيرة لتكثيف العمليات في القطاع. وقال مكتبه: «إسرائيل ليست ملتزمة بأي وقف لإطلاق النار»، مضيفاً أن الضغط العسكري أجبر «حماس» على إطلاق سراحه، و«ستستمر المفاوضات تحت وطأة النيران، في ظل الاستعدادات لتصعيد القتال».
دولي

الاتحاد الأوروبي: عدم الاستقرار في سوريا خطر على القارة
أظهرت وثيقة داخلية في الاتحاد الأوروبي بشأن مكافحة الإرهاب اطّلعت عليها «رويترز»، أن الوضع في سوريا يمكن أن يشكل مخاطر أمنية بالنسبة لأوروبا وحذرت الوثيقة من أن مستوى خطر الإرهاب داخل التكتل الأوروبي لا يزال مرتفعاً. وجاء في الوثيقة أن «الإرهاب والتطرف العنيف يشكلان تهديداً كبيراً للاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، المستوى العام للخطر لا يزال مرتفعاً». وأضافت: «تطورات الوضع الأمني في سوريا يمكن أن تؤدي إلى عودة ظهور الجماعات المتطرفة في المنطقة، إما انطلاقاً من الأراضي السورية، تجاه أوروبا على الأرجح وإما عبر تنشيط المتطرفين في القارة الأوروبية عن بعد».
دولي

ترامب يصف زيارته إلى الخليج بـ”التاريخية”
وصف الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الإثنين، زيارته المرتقبة إلى السعودية والإمارات وقطر بـ"التاريخية". وأضاف خلال مؤتمر صحفي أن مبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، رجل الصفقات وهو يؤدي عملا جيدا. وقال ترامب إن الولايات المتحدة أخبرت والدَي المواطن الأميركي عيدان ألكسندر بقرب إطلاق سراحه، مؤكدا أن ذلك سيتم خلال ساعتين قبل وصول ويتكوف لإسرائيل. وفيما يخص الحرب الأوكرانية، قال ترامب: "الخميس ستجتمع روسيا وأوكرانيا وهو اجتماع مهم وسيوقف حمام الدم. أفكر في السفر إلى تركيا الخميس للمباحثات الروسية- الأوكرانية". وفي ملف الصين، لفت ترامب إلى أن بكين وافقت على فتح أسواقها للشركات الأميركية وإزالة كل رسومها الجمركية، لافتا إلى أنه سيتحدث مع الرئيس الصيني نهاية الأسبوع. وتابع: "المحادثات في جنيف مع الصين كانت ودية ونحن لا نريد الإضرار بها والعلاقات بيننا جيدة جدا". وتطرق الرئيس الأميركي إلى الصراع الأخير بين الهند وباكستان، قائلا: إنه حال دون وقوع "حرب نووية" بين البلدين، مضيفا: "لو حدثت حرب نووية بين باكستان والهند لمات الملايين وأنا سعيد بالتوصل لوقف لإطلاق النار". وأشار إلى أن: "الهند وباكستان تريدان التجارة مع الولايات المتحدة ونحن نريد ذلك أيضا". كما تناول ترامب في مؤتمره الصحفي ملف الحوثيين في اليمن، فقال: "الحوثيون قالوا إنهم أوقفوا هجماتهم على سفننا بعد حملة عسكرية لقواتنا عليهم وأنا سعيد لذلك". وحول إيران قال ترامب إنها "تتصرف بذكاء وتتحلى بالعقلانية" مشددا على أنه "لا يمكن لإيران أن تحصل على أسلحة نووية". وبالنسبة لسوريا، قال ترامب: "أفكر في تخفيف العقوبات عليها"، موضحا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "طلب رفع العقوبات المفروضة على سوريا".
دولي

ترامب يعلن خطة لخفض أسعار الأدوية.. وقطاع الدواء يشن هجوما مضادا
يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات حادة من شركات الأدوية بعد كشفه عن خطته لتغيير آلية تسعير بعض الأدوية، وتوقيعه المرسوم التنفيذي اللازم اليوم الاثنين. ووعد ترامب بأن خطته، التي من المتوقع أن تربط أسعار الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare" والمقدمة في العيادات بأقل الأسعار المطبقة في دول أخرى، ستؤدي إلى انخفاض كبير في تكاليف الأدوية. وكتب ترامب على منصته "تروث سوشيال": "سأطبق سياسة الدولة الأكثر رعاية، بحيث تدفع أمريكا نفس السعر الذي تدفعه الدول ذات الأسعار الأقل عالميا"، مؤكدًا نيته التوقيع على المرسوم صباح الاثنين في البيت الأبيض. لكن رد فعل قطاع الأدوية كان سريعا، حيث هاجمت جماعات الضغط الرئيسية الخطة ووصفتها بـ"الصفقة السيئة" للمرضى الأمريكيين. ويجادل مصنعو الأدوية بأن أي إجراء يهدد أرباحهم قد يعيق الأبحاث الرامية لتطوير أدوية جديدة. وصرح ستيفن أوبل، رئيس اتحاد "PhRMA" الذي يمثل شركات الأدوية، بأن "استيراد الأسعار الأجنبية سيخصم مليارات الدولارات من ميزانية برنامج Medicare دون ضمان استفادة المرضى أو تحسين وصولهم للأدوية"، محذرًا من أن القرار يهدد استثمارات الشركات في الابتكار الدوائي، مما قد يزيد الاعتماد على الصين في هذا المجال. ويذكر أن سياسة ترامب المعروفة بـ"الدولة الأكثر رعاية" أثارت جدلا منذ طرحها في ولايته الأولى، حيث وقع مرسوما مماثلا في الأسابيع الأخيرة من رئاسته، إلا أن القضاء أوقف التنفيذ لاحقا في عهد الرئيس جو بايدن. وترى شركات الأدوية أن هذه السياسة تمنح الحكومات الأجنبية سلطة التأثير على تسعير الأدوية في السوق الأمريكية. ومن المتوقع أن يؤثر المرسوم الجديد فقط على الأدوية المشمولة ببرنامج "Medicare Part B" الخاص بزيارات العيادات، حيث يتحمل المرضى جزءا من التكاليف دون وجود سقف سنوي للمدفوعات الشخصية. وكشفت تقارير سابقة أن أمريكا تنفق ضعف ما تنفقه دول أخرى على هذه الأدوية، حيث تجاوزت فاتورة "Medicare Part B" للأدوية 33 مليار دولار عام 2021. وروج ترامب لخطته باعتبارها ستوفر مليارات الدولارات، قائلا: "ستعامل بلادنا بعدل لأول مرة، وسنشهد انخفاضا غير مسبوق في تكاليف الرعاية الصحية". لكن الخطة لن تفيد جميع الأمريكيين، إذ ستقتصر تأثيراتها على أدوية محددة مثل علاجات السرطان الوريدية والحقن، مما قد يوفر مليارات الدولارات للحكومة، وليس "تريليونات" كما زعم ترامب. يذكر أن برنامج "Medicare" يغطي نحو 70 مليون أمريكي مسن، بينما تظل شكاوى ارتفاع أسعار الأدوية، مقارنة بدول غنية أخرى، نقطة خلاف بين الحزبين الرئيسيين دون التوصل لحل دائم. ولا تشمل الخطة الأدوية الأكثر شيوعا التي تصرف عبر الصيدليات. يذكر أن ترامب كان قد انتقد شركات الأدوية في ولايته الأولى واتهمها بالاستغلال، قائلا إن الدول التي تتحكم في أسعار الأدوية "تستفيد من الأمريكيين". وعاد للهجوم على القطاع يوم الأحد، قائلا: "ستحاول شركات الأدوية التذرع بتكاليف البحث والتطوير لتبرير الأسعار المرتفعة، لكننا لن نسمح بذلك هذه المرة". وأضاف: "التبرعات الانتخابية قد تنفع مع البعض، لكنها لن تؤثر عليّ أو على الحزب الجمهوري.. سنفعل ما هو صحيح".
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة