مصر تؤكد دعمها للمغرب في احتضانه لمؤتمر “كوب 22” بمراكش
كشـ24
نشر في: 15 مارس 2016 كشـ24
أكد وزير البيئة المصري، خالد فهمى، اليوم الإثنين، دعم بلاده للمغرب للإعداد لاحتضانه مؤتمر التغيرات المناخية (كوب 22) ، المقرر عقده يوم 22 نونبر المقبل بمراكش.
وقال فهمي ، في تصريح بثته وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية ،" يهمنا نجاح هذا المؤتمر خاصة وأنه سيتناول التفاصيل والأليات الخاصة بالتنفيذ لما تم الاتفاق عليه فى باريس نونبرالماضى".
وأشار الوزير إلى أنه شارك فى نهاية الأسبوع الماضى في ورشة عمل تحضيرية بالمغرب، والتقى خلالها بكبار المسؤولين فى إطار الإعداد لمؤتمر التغيرات المناخية بمراكش، وذلك بصفته رئيس مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة "الأمسن"، إضافة للإعداد لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة المقرر عقده بمصر أبريل القادم.
وأكد على ضرورة عقد اجتماعات تحضيرية وأنشطة كثيرة قبل مؤتمر مراكش، خاصة وأنه يتناول أليات التنفيذ، مبرزا أنه يجب التوفيق بين وجهات النظر، وبحث مختلف المشاكل البيئية مع الأطراف المعنية من دول ومنظمات دولية، وتنسيق موقف الدول الأفريقية في ما يخص مسائل التنوع البيولوجى والإتجار غير المشروع فى الكائنات البرية.
وأوضح فهمى أنه شارك كذلك فى اجتماع الخبراء ومجموعة الفرانكفونية، حيث تم تناول مشاكل التمويل وكيفية البدء فى أليات التنفيذ وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا وأليات إعداد خطط مساهمات الدول فى تخفيض الانبعاثات وكيف سيتم متابعتها، منوها بأهمية أليات المتابعة فى تحقيق التنمية الاقتصادية للبلدان الأفريقية وتحديد من سيتحمل التكلفة الزائدة.
وكان قد تم الإعلان رسميا عن احتضان مدينة مراكش في نونبر 2016 لمؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (كوب 22) ، خلال الدورة الماضية للمؤتمر (كوب 21) ، التي نظمت بباريس في دجنبر الماضي
أكد وزير البيئة المصري، خالد فهمى، اليوم الإثنين، دعم بلاده للمغرب للإعداد لاحتضانه مؤتمر التغيرات المناخية (كوب 22) ، المقرر عقده يوم 22 نونبر المقبل بمراكش.
وقال فهمي ، في تصريح بثته وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية ،" يهمنا نجاح هذا المؤتمر خاصة وأنه سيتناول التفاصيل والأليات الخاصة بالتنفيذ لما تم الاتفاق عليه فى باريس نونبرالماضى".
وأشار الوزير إلى أنه شارك فى نهاية الأسبوع الماضى في ورشة عمل تحضيرية بالمغرب، والتقى خلالها بكبار المسؤولين فى إطار الإعداد لمؤتمر التغيرات المناخية بمراكش، وذلك بصفته رئيس مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة "الأمسن"، إضافة للإعداد لمؤتمر وزراء البيئة الأفارقة المقرر عقده بمصر أبريل القادم.
وأكد على ضرورة عقد اجتماعات تحضيرية وأنشطة كثيرة قبل مؤتمر مراكش، خاصة وأنه يتناول أليات التنفيذ، مبرزا أنه يجب التوفيق بين وجهات النظر، وبحث مختلف المشاكل البيئية مع الأطراف المعنية من دول ومنظمات دولية، وتنسيق موقف الدول الأفريقية في ما يخص مسائل التنوع البيولوجى والإتجار غير المشروع فى الكائنات البرية.
وأوضح فهمى أنه شارك كذلك فى اجتماع الخبراء ومجموعة الفرانكفونية، حيث تم تناول مشاكل التمويل وكيفية البدء فى أليات التنفيذ وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا وأليات إعداد خطط مساهمات الدول فى تخفيض الانبعاثات وكيف سيتم متابعتها، منوها بأهمية أليات المتابعة فى تحقيق التنمية الاقتصادية للبلدان الأفريقية وتحديد من سيتحمل التكلفة الزائدة.
وكان قد تم الإعلان رسميا عن احتضان مدينة مراكش في نونبر 2016 لمؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ (كوب 22) ، خلال الدورة الماضية للمؤتمر (كوب 21) ، التي نظمت بباريس في دجنبر الماضي